cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

﴿لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ﴾

مدارسة في رسالات الهدى المنهاجي للقرآن الكريم من التلقي إلى البلاغ عبر " مجالس القرآن".

Show more
Advertising posts
714
Subscribers
+624 hours
+127 days
+730 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

00:27
Video unavailableShow in Telegram
IMG_0297.MP42.20 MB
جلستُ أتأمّل في صنيع هذين الرجلين وبماذا يمكن أنْ نخرج من وراء سعيهما وما الدروس والعِبر التي نستلهمها من فعلهما - كُلّنا يملك فعْلَ شيئٍ لدين الله تعالى، إلا أنّ مشكلتنا في الخوف أحيانا، وفي العجْز والكسل أحيانا. - لا تحدّثني عن شهاداتك العلمية، ولا منصبك الوظيفي، ولكن حدّثني عن حُرْقتك وغيْرتك لدين الله تعالى، وماذا قدّمت في سبيل ذلك. - لا تنتظر من يُحرّك فيك مشاعر الغيْرة والبذْل لدين الله تعالى، أو من يتحرّك قبلَك لتتبعه بعد ذلك؛ وإنّما كُن سبّاقًا مبادرًا يسُنُّ سُنّةً حسَنةً في سبيل نُصْرة دين الله. - استشعر دورك ولو كنت في قرْية نائية. - لا تحتقر الخطوة التي تقوم بها ابتغاء ما عند الله، فهذين الرجلين صنعا التاريخ وأحييا أُمَّةً بخطوة واحدة! فلا تدري أيُّ العمل الذي تَصنعُ به تاريخًا وتنجو به عند الوقوف بين يدي الله. - أسوأ ما يمكن أنْ ترى من أبناء جلدتك؛ أولئك الذين سلّطوا سهامهم نحو العاملين لدين الله تعالى، وبقوْا هم يتفرّجون وعلى سررهم مُتّكئون! - غَبِّر قدمَك ولو مرّةً في سبيل دينك وقضيتك ومنهجك، ولا تخشَ إلا الله والدار الآخرة. - سيُظهِر الله عملَك وسعْيك ولو لم يكن مشروعك ظاهرًا للملأ.
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.