cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

قناة د. مقبل الدعدي

بين اللغة وعلومها دراسات وتأملات

Show more
Advertising posts
5 535
Subscribers
-124 hours
-77 days
+930 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

إن الكاتب أو الشاعر ينظر إلى الحال الحاضرة ثم يستنبط لها ما يناسبها من المعاني. ابن الأثير
Show all...
11👍 2
لقاء العربية في القرون المفضّلة من تقديم : أ. أيوب الجهني أحد لقاءات برنامج فلك، متاح الآن للتسجيل فيه مفردا للاشتراك: https://salla.sa/nadiimco/BrovPbj
Show all...
👍 4
"قال ابن المعتز : إن البلاغة بثلاثة أمور: أن تغوص لحظة القلب في أعماق الفكر، وتتأمل لوجوه العواقب، وتجمع بين ما غاب وما حضر، ثم يعود القلب على ما أعمل الفكر، فيحكم سياق المعاني والأدلة ويحسن تنضيدها، ثم تبديه بألفاظ رشيقة مع تزيين معارضها واستعمال محاسنها."
Show all...
12👍 5
﴿الأخِلّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهم لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إلّا المُتَّقِينَ﴾“ يستحضر كثير منا عند قراءة هذه الآية تلك الصحبة التي تؤز أصحابها للشرك بالله وتلك الخلّة التي تسهّل المعاصي وتحث الصاحب غير الملتزم إلى ارتكاب الذنوب من الشهوات وذلك حقّ ولكنّه ليس كلّ الحق فدون تلك الصورتين صور أخرى لعل بعضها أكثر ذمّا وأبشع من صورة رفقة السوء التي تحث على اقتراف الشهوات أو تقاربها : *شيخ يزوره بعض طلاب العلم يحدثونه عن مؤلَف ويطلبون منه التحذير منه ومن المؤلِف فيحذر منهما دون تثبت ويظلمون المؤلِف ويظلمون أنفسهم، ألا يدخل هؤلاء في الخلّة التي أفضت إلى معصية وستكون عاقبتها العداوة إلا أن يشاء الله! *طالب علم يكذب ويدلس ويسرق ويمارس كل الممارسات غير الأخلاقية في البحث والتأليف ثم يجد من يعينه على نشر ما كتبه -بعد بيان كذبه وتدليسه وجميع ممارساته - لأنه كتب ما يريدون فيمن لا يريدون أو ما يحبون فيمن لا يحبون ، ألا تدخل هذه الصورة في الخلّة المذمومة؟ بلى تدخل - والله أعلم- إذ الضابط فيها صحبة حضت على معصية ، يقول الطاهر بن عاشور:وتَعْرِيفُ الأخِلّاءِ تَعْرِيفُ الجِنْسِ وهو مُفِيدٌ اسْتِغْراقًا عُرْفِيًّا، أيِ الأخِلّاءُ مِن فَرِيقَيِ المُشْرِكِينَ والمُؤْمِنِينَ أوِ الأخِلّاءُ مِن قُرَيْشٍ المُتَحَدَّثِ عَنْهم، وإلّا فَإنَّ مِنَ الأخِلّاءِ غَيْرِ المُؤْمِنِينَ مَن لا عَداوَةَ بَيْنَهم يَوْمَ القِيامَةِ وهُمُ الَّذِينَ لَمْ يَسْتَخْدِمُوا خُلَّتَهم في إغْراءِ بَعْضِهِمْ بَعْضًا عَلى الشِّرْكِ والكُفْرِ والمَعاصِي وإنِ افْتَرَقُوا في المَنازِلِ والدَّرَجاتِ يَوْمَ القِيامَةِ" إذن صور الخلّة متعددة ومتنوعة وبعضها ظاهر وبعضها خفيّ وليس الأمر مقتصر على صحبة دون أخرى وليس الإلتزام أو طلب العلم بمنأى منها كيف وفي الصور التي ذكرناها من الظلم والبهتان والجور والغيبة والتعاون على الإثم وعدم التثبّت وغياب الأمانة !
Show all...
👍 13 2💔 2💯 1
وهذا الكتاب، وهذه الظاهرة بصفة عامة تستحق النظر من كافة أطياف المجتمع، وبحاجة إلى مراجعة أولي الفكر، وأصحاب العقول، فالأمر جد خطير، وله آثاره في حياة الفرد، وفي استقرار المجتمعات، وسأشير بإيجاز شديد إلى نقطتين، أرى وجوب حضورهما في البحث في هذه الظاهرة، ومناقشتها: الأولى: حضور منظومة جديدة من القيم المؤثرة على الفرد، ومنها: - الإعلام الجديد، وما يتطلبه من أدوات، فالإعلام الجديد يقوم على الصورة، ويُبنى على الشكل، وبمقارنة بسيطة بين المنتديات سابقا وبعض برامج الإعلام الجديد نجد البون الشاسع بينهما في الغايات والأدوات، ففي الأول نجد الفكر وسعة الثقافة وتعدد المعارف وامتلاك الأسلوب الجيد هي المعوّل عليها، ولا أثر للصورة فيه، وأما في الثاني فيعتمد اعتمادًا كبير على الصورة، والشكل، ويحاول إشباع رغبات المتلقي الماديّة، وأما الفكر والثقافة والجديّة بصفة عامة قد تكون من المساوئ التي يجب طرحها عند الدخول في مثل هذا الإعلام. - الحرية الشخصية والفردانية، فأصبح الفرد هو المركز والمرجع في اعتقاده، أو في ظنّه وإلا في الحقيقة هو إنسان مستلب كما يعبّر إريك فوروم. - طغيان الماديّة، والمظهر على حساب المخبر، ولا شك أننا لا نعني بذلك إهمال المظهر، ولا أدري لمَ وضعتُ هذا القيد مع وضوحه! يقول الشاعر: لِسانُ الفَتى نِصفٌ وَنِصفٌ فُؤادُهُ فَلَم يَبقَ إِلّا صورَةُ اللَحمِ وَالدَمِ وَكائِن فَتىً مِن مُعجِبٍ لَكَ حُسنُهُ زِيادَتُهُ أَو نَقصُهُ في التَكَلُّمِ فالشأن في العقل والمنطق، وليس المظهر فقط، فالأصل أصبح فرعًا، والفرعُ أصلا. الثاني: غياب مجموعة من القيم أو حضورها بشكل ضعيف لا يقوى على مجابهة والمعتقدات الأخرى، ومنها: - القناعة والرضا، وهي من القيم التي يجب أن تكون حاضرة، ولها أثرها في طمأنينة الفرد، واستقراره في محيطه القريب والبعيد، ولذلك بعض العلماء فسّر قوله تعالى(فلنحيينه حياة طيبة) بالقناعة، ومن يتابع ثقافة الجسد يجدها غالبا ساخطة وغير راضية، وفي تتطلّع دائم إلى التغيير، وهذا التطلّع تصنعه الشركات الكبرى التي تحاول تلبية هذه التطلعات، وينتج عنه استنزاف مادي للفرد، وبحث عما يسدّ تلك التطلعات -التي أصبحت في مقام الاحتياجات- بأي وجه كان، وعلى أي وجه، ولو كان باستخدام الجسد، وهذا يدل على أنّ الأمر غاية في التعقيد، فالجسد يصبح وسيلة للكسب من أجل تلبية متطلباته المتجددة وغير المنتهية! - تغييب مفهوم الابتلاء، فالدنيا سجن المؤمن، وهي دار الابتلاء، والابتلاء له صور عديدة، والمسلم لابد أن يعي ذلك، وعليه استحضار هذا الأمر في حياته كلّها، في السرّاء والضرّاء، في الفقر والغنى، ولا شك أن من شأن ذلك فهم الأمور على حقيقتها، وقدر الأمور قدرها، والحقيقة أن عدم الرضا والقناعة مظهر من مظاهر تغييب هذا المفهوم. - غياب المرجعية والسؤال الشرعي، فأصبح السؤال عن الحكم الشرعي غائبا في هذه الحضارة القائمة على الجسد، ولا أدل على ذلك من تجاهل الحكم الشرعي في التغيير الجسدي (العمليات التجميلية)، وكذلك طرائق الكسب الجديدة من دعايات وإعلانات، وما في بعضها من مخالفات شرعية. وفي ثقافة الجسد ظواهر عديدة بدأت في اقتحام مجتمعات كانت بمنأى عنها، وسيتبع تلك الظواهر مجموعة من التغييرات النفسية والاجتماعية، فالثقافة الجسدية بقيامها على الفردية والحرية والرأسمالية لا حدود لها إلا ما تعجز عنه الشركات، وما لا يسع الفرد الحصول عليه.
Show all...
👍 9🔥 2
حضارة البشرة: الجسد وما بعد الجسد في الثقافة المعاصرة سيرتاج تيمور دمير ترجمة أحمد يوسف تصدير عبد الله الوهيبي لا تخطئ عدسة المراقب، وعين الراصد التغييرات في المجتمعات، وما يكتنفها ويحيط بها من مؤثرات تتجسد في التصرفات الشخصية، والأحداث اليومية، وأولو الألباب يرقبون تلك الوقائع بإجمال غير مخلّ بالتفصيل، ويربطون بين تلك الممارسات المتناثرة؛ لمعرفة الدوافع، واكتشاف الأسباب، وبذلك يحسنون قراءة الواقع بصورة مقاربة لحقيقته، ويبحثون في الاتجاه السليم، وتتوجه العقول إلى المحرّك الرئيس، أو المحركات الرئيسة لتلك الأحداث، وأما اجتزاء الحدث، أو النظر في أجزاء من الصورة فقد يصل بالناظر إلى شيء من الواقع ولكن ليس كلّ الواقع، ولا شك أن التغييرات التي تُمارس من أطياف متعددة من المجتمع تحفّز النظر إلى الكوامن الدافعة لها، فهي ليست ممارسات شاذة تعود إلى أسباب شخصية، فالحدث الاجتماعي لا تصح تسميته بهذا الاسم إلا بعد تكراره، و توارد الحدث يدل على ثقافة مجتمعية، والتغيير الذي يحدث في المجتمع يدل على تغيير في ثقافة هذا المجتمع و يدل على تشارك في الثقافة وتفاعل، وينبئ عن اعتقاد جديد صادر عن قناعة، أو عن ضغط اجتماعي لا يسمح للفرد مخالفته. وكتاب" حضارة البشرة: الجسد وما بعد الجسد في الثقافة المعاصرة" يتحدث فيه المؤلف عن الجسد في الثقافة المعاصرة، وعن العوامل المشكّلة لتلك الظاهرة، وما ينتج عنها من إشكالات، وما تؤول إليه من انحدار ليس له حدود في ظل طغيان الفردية والحرية، وقوة العوامل الضاغطة على الفرد والمجتمع، والإشكال في هذا الأمر هو تجاوز الظاهرةُ المجتمعَ الواحد، وانتقالها إلى العالميّة أو الكونية، فهي ثقافة عابرة للقارات، وهي عولمةٌ للجسد بعد عولمة الثقافة والفكر، وكلّ إشكالات العولمة الثقافية بتحيزاتها المعروفة حاضرة في العولمة الجسدية في اختيار القولب أو الجسد المثالي، وما يتبع ذلك.
Show all...
👍 5
Photo unavailableShow in Telegram
كينونة ناقصة للبرفسور عبدالله البريدي
Show all...
كينونة_ناقصة_أحد_عشر_سؤالا_في_قراءة_الفلسفة.pdf7.01 MB
4
للكتاب بصيغة (pdf )محاسن كثيرة ليس المقام مقام ذكرها ولكن في الحقيقة أفقدنا لذة الانتظار والخيال كنّا نسمع بالكتاب فنتخيل موضوعاته وقضاياه وأسلوبه ونسأل أين نجده ونحاول توفير قيمته والسؤال عن خير طبعاته، نحتفي به قبل وصوله، وأما الآن فبضغطة زر تتصفح المقدمة والفهارس ثم تعود لقراءة ما بقى من منشور أو تغريدة تحدثت عن الكتاب أو متابعة المقطع الذي دلك عليه.
Show all...
👍 14💯 10👏 1🤯 1
Photo unavailableShow in Telegram
لتتعرف على حركة العلم في القرون المفضّلة، و خصائصها وامتيازاتها العلمية، وما كان في تلك القرون من الأعلام والمدارس والحواضر العلمية بما يكسبك نظرة شاملة حول طبيعة العلم في تلك القرون.✨ 🔗انضم معنا لفلك ٣ : https://erth-n.com/nprogram/falakerth/
Show all...
6👍 1
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.