cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

البصيرة سلاح

Advertising posts
198Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

ليتني كنت على قبرك ظلاً ليتني أنحني والدمع في محراب عيني ينحني أو حماماً صادقياً والبقيع موطني.. عظم الله أجوركم بشهادة مولانا الامام جعفر بن محمد الصادق (ع)
Show all...
🎞️سندافع عن فلسطين ... #الإمام_الخامنئي دام ظلّه
Show all...
#الضفة_درع_القدس
Show all...
في الشهر الفضيل .. يتسابق الكرام .. وتبرعاتهم تتسارع على الموكب العراقي من كل مكان . فيديو الدفعات الأولى من حملة الإغاثة الرمضانية في يمن الصمود 2023-1444 🔹 الحملة مستمرة لغاية 25 رمضان 🔹 للتبرع التواصل على 009647726473501 009647813808248 الواتساب على الرقم الأول
Show all...
قالت امُ سلمة : ذكرنا يوماً « خديجة » فبكى رسولُ اللّه (ص) ثم قال : « خديجة و أين مثل خديجة؟ صدَّقْتني حين كذَّبني الناس و وازرتني على دين اللّه وأعانتني عليه بمالها». امرأة صالحة، ضحَّت بكل ما لديها، من مالٍ ومقامٍ في سبيل الله، وفي سبيل الدعوة الى دينه واعلاءِ شأنه، فجزاها الله خير جزاء المحسنين. وكفى لها فخراً أن جعل الله منها سيدة نساء العالمين فاطمة (ع)، و كفى لها فضلاً أن جعل من ذريتها أئمة اهل البيت الذي اذهب الله عنهم الرجسَ وطهَّرهم تطهيرا. انها امّ المؤمنين، خديجة بنت خويلد، عليها السلام.
Show all...
ماذا لو كان اللاسلكي في يدك ؟! الفيلم القصير ( اللاسلكي)
Show all...
Repost from كتابة حرة
أكثر ما يمكن أن يشكل عبء على قادة المرحلة الحالية هم الشباب  الذين يعيشون  ''الحداد المعلق'' على جمال ورفيقه وصحبهما فللتيار الصدري مصالح ممكن التفاوض حولها وللكرد أطماع ممكن إشباعها ولهم مع الآخرين نقاط إتفاق واختلاف يتم تسويتها وتجاوزها، أما هؤلاء الشباب أصبحوا يشكلون ظاهرة وبدأت تتشكل لديهم رؤى وقناعات ووجهات نظر مستقلة تماماً عن الاحزاب والتنظيمات والأُطر التي ينتمون اليها. قابلية وفاعلية الفاجعة هي محور حركتهم ومعيار تفضيلاتهم ونمط عيش قاسم وجمال هو مثلهم، جذوة الثأر تلهب قلوبهم بحرقة الفقد والحداد المعلق، أذكياء، متدينون، ثوريون، متحضرون، يفكرون بطريقة عالمية ولهم وجهات نظر مستقلة بخصوص التاريخ والحياة والمجتمع، يفكرون بعمق، يفصصون المشاكل ولهم طرق خاصة بتجاوز الدوائر العراقية المفرغة، طموحاتهم وآمالهم أعلى بكثير من الجيل الذي سبقهم، هم جيل الانتصارات وصناعها، لهم رؤية خاصة إتجاه التشيع وعلاقته بالوطن والمواطنة والوطنية، . هؤلاء (شباب وبنات)  ولست أبالغ اذا قلت أنهم حاضر الأمة ولكنهم بالتأكيد مستقبلها، وهم ما يجعل هذا السواد الذي نعيشه ممكن التقبل، أصادفهم يومياً، هم كُثُر ، ويكبرون ويكثرون سريعاً، يتنساخون، يتوسعون طولياً وأفقياً، يعمقون حضورهم في وجدان هذه الأمة، ويصنعون من حفرياتها تجاربهم الخاصة، ليس لهم باشا ولا زعيم ولا شيخ ولا كبير ولا حتى ملهم. الثأر، ومعادلات الاشتباك والمواجهة في الميادين المختلفة هو أشتغالهم اليومي وأيقونة تشكلهم هو جمال، الاب، القائد، المربي، القدوة، هم أبناء وحفدة ومريدي جمال وقاسم وليس أي أحد آخر، تجدهم في الجامعات، الحركات، المواكب، المراقد، الاسواق، وليلة الجمعة عند قبور أصدقائهم الشهد!!!ء. هم وحدهم لا غيرهم ما يمكن الرهان عليه في إعادة جمال أن يكون حاضراً بيننا، فالمسؤولية تقع على النجوم في غياب الشمس والقمر. هل صادفت أحدهم؟ غالب الحسيني
Show all...