نورهان محمد| نُـور
" نُحاوِلُ مُلكًا أو نَموت فَنُعذَرا"
Show more208
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-430 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
هذه ليلةٌ ونيسة..
مهما حصل، ومهما شعرت بأنك استنفذت فرصك في النجاة في الدنيا والآخرة
مازال هناك فرصة دائمة متكررة، مضمونة جدا
ألا وهي أن تعبر عن حبك للنبي صلى الله عليه وسلم صلاةً وسلامًا عليه، بلسانك، وقلبك، وجوارحك إذ اتبعت سنته
مهما ظننت أن النصر للأمة، ونصرك الخاص متأخر، لديك فرصة أن تشعر به على بعد خطوات ببركات الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
مهما غرقت في الذنوب، أو طرحتك الهموم أرضًا، أو عبرت من فوقك المِحن
لديك الحل الأمثل مع بركة، وكرامات لا تنتهي بالصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
م. مريم سكاف
600
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
اللهم رفح.. اللهم غزة.. يا ربنا..
لا أقلّ من ملازمة الدعاء لإخواننا في غزة أن ينصرهم الله في هذه المعركة المصيرية ويجبر مصابهم ويفرج كربتهم.
1400
ماذا أفعل أكثر يا دانيال؟ الذي أحبُّه يرى عيوني عادية!
إليانا كرستي.
---
إي الحِزن دا؟
😢 2
1630
Repost from رَوْضَةُ الأَدَبِ
في مقاسمة الحزن بين المحبَّين، واحتوائه؛
يقول وجدان العلي:
”في عينِك الهمُّ، في قلبي مواجِعُهُ
وخَفقُ جرحك في صدري أُنازِعُهُ“.
ويقول محمود سلّومة:
”قلبي وعيناها خِلافٌ في الهوى؛
الحزنُ في قلبي.. وعيناها الدّوا“.
❤ 1
1820
لا يصبر المؤمن على مثل هذه الابتلاءات التي نراها إلا بيقينه باليوم الآخر وحقارة هذه الدنيا وأنها لا تساوي عند الله شيئًا ليجعلها جزاءً للمؤمن.
فالمؤمن يعيش في الدنيا كعابر سبيل ينتظر وصوله إلى دار السلام مشتاقًا لرؤية وجه مولاه سبحانه وتعالى، موقنًا بوعود الوحي الأخروية له ولأعداء سيده ومولاه.
وهل ينزع الوهن من القلب مثل اليقين بالآخرة والشوق إليها.
وهل يُصبّر الإنسان عند المصيبة مثل تذكّره أنه لله وأنه إليه راجع.
اللهم أنزل الصبر واليقين على قلوب أهلنا في غزة، والطف بهم.
د. أحمد عبد المنعم
.
3200
02:33
Video unavailable
«الأخِلّاء يومئذ بعضهم لبعض عدُوٌّ إلا المتّقين»
الشيخ حسن فلاته.
.
3620
Repost from نورهان محمد| نُـور
الجمعة؛ يوم طاعةٍ، وفيها ساعةٌ وأيُّ ساعةٍ: يُجاب فيها الدُّعاء، ويُمنح العبد ما سأل من العطاء، فينال بُغيته، ويُدرك طِلبته، فلا تغفلوا عنها، وتحرُّوها قبل غروب الشَّمس في آخر ساعةٍ من يوم الجمعة، وادعوا وأنتم موقنون بالإجابة؛ فإنَّ الرَّب كريمٌ.
•صالح العصيمي.
3200