cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

ميم | مريم قوصان

أتّكئ بكلّ ثقل وجودِي على عينيك، وقصائدي.. Insta: @mariamkoussan_

Show more
Advertising posts
5 257
Subscribers
-324 hours
-217 days
-4630 days
Posting time distributions

Data loading in progress...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
Publication analysis
PostsViews
Shares
Views dynamics
01
أريد أن أنام على تعبي في عينيك..
82045Loading...
02
"‏باندفاع المرّة الأولَى، وَاغتِنام المرّة الأخِيرة.."
1 50632Loading...
03
"من يضمّد في آخر الصّيد جرح الغزال؟"
1 65924Loading...
04
"الزّرّ بثقوبه يلمّ شتات المعطف."
1 86135Loading...
05
هكذا كان يلملم بقايا حزنه مثل بقايا مرآة حطّمها وهو ينظر إلى ما أخفته قسمات وجهه في الأمس تُرى، لماذا نبحث عن الإجابات ونحن لم نُجِدْ بعد ترتيب السّؤالات؟ كأنّ أحدًا كمّ أفواه التّيه في درج الحيرة في صدره وسلبه كلّ علامات الاستفهام الّتي خبّأها ليوم لا يعرف فيه من يكون.. كلّ الشّتات يمرّ إلّا أن تضيع عن نفسك ربّما ذات يوم تجدها قبل فوات الأوان ربّما وربّما يعبرك الوقت وأنت مكانك تبحث عن علامة الاستفهام تلك لتعيد النّظر في المرآة دون أن تكسرها... ٢٥-٤-٢٠٢٤ / تيه مريم قوصان.
1 82421Loading...
06
مثلما تخرج صرخات الموت على شاكلة دخان نحو السّماء كانوا ينتشلون جثث الأطفال والنّساء والشّيوخ والرّجال هكذا كانوا يلملمون الوجوه كما يلملم شاعرٌ آخر ما تبقّى من قلبه على حافّة قصيدةٍ خذلته.. أمّا أنا فرأيتها كلماتٍ تخرج من تحت الرّكام -كانت آخر كلماتٍ علقت في حناجرهم- لم يتركوا لهم متّسعًا ليقولوا آخر "آهٍ" تكسّرت في صدورهم ولا ليصرخوا من عمق جراح الجنوب العنيد والعصيّ على الزّمان والمكان أنا رأيت تلك الكلمات تبعثرت فوق الحجارة ثمّ صعدت نحو السّماء تركت ندبًة على غيمةٍ لم تبرح مكانها منذ ذلك اليوم مثل وشم جمرٍ على خاصرة الوجود يقول:"كنّا هنا، وسنبقى." تلك الكلمات صعدت قصائد أهازيج رقصت على جرح هذه الأرض هكذا نحن نحبّ الحياة ونحبّ هذه البلاد حدّ الموت نحبّ أن نولد من تحت التّراب كانوا يلملمون الجثث والأشلاء وأنا رأيتها كلماتٍ وقصائد: "الأرض لنا، والبيت لنا.." "منرفض نحنا نموت، قولولن رح نبقى.." "يا جنوبي لو مهما صار الأرض بتبقى بيبقى الدّار.." وكانت لازمة كلّ شيء:"يا حبيبي يا جنوب..." هكذا نحن عندما نموت نتكاثر نتكاثر نتكاثر... مريم قوصان. *١٨ أبريل ٢٠٢٤ / مجزرة قانا
1 7957Loading...
07
Media files
1 64315Loading...
08
Media files
1 73714Loading...
09
"أن تمشي في أرضهم بحذر بعدما كانت تلك المساحات لك."
1 60024Loading...
10
٢٠١٨: "في مجاعاتِ روحي، كانت صحبتك الرغيف". ٢٠٢٤: "عز عليّ أن تكون أنت، رغيف روحي، الندبة التي تُذكِّر الخبّاز بالمسافة التي يجب أن يبقاها بعيدًا عن التنور" ..
1 51022Loading...
11
"كجرسٍ وبيت، قريبان جدًّا ولن نلتقي؛ لكنّ كلّ هذا لا يهمّ، طالما صوتُ أحدنا يرنّ عميقًا في الآخر."
1 59525Loading...
12
"كجرسٍ وبيت، قريبان جدًا ولن نلتقي؛ لكنّ كل هذا لا يهم، طالما صوتُ أحدنا يرنّ عميقًا في الآخر."
10Loading...
13
الرّسالة الّتي كتبتها إليك حمّلتها ساعي البريد دونما عنوان شيءٌ ما في داخلها سيأخذه -حتمًا- إليك.. مريم قوصان.
1 67220Loading...
Photo unavailableShow in Telegram
أريد أن أنام على تعبي في عينيك..
Show all...
"‏باندفاع المرّة الأولَى، وَاغتِنام المرّة الأخِيرة.."
Show all...
"من يضمّد في آخر الصّيد جرح الغزال؟"
Show all...
"الزّرّ بثقوبه يلمّ شتات المعطف."
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
هكذا كان يلملم بقايا حزنه مثل بقايا مرآة حطّمها وهو ينظر إلى ما أخفته قسمات وجهه في الأمس تُرى، لماذا نبحث عن الإجابات ونحن لم نُجِدْ بعد ترتيب السّؤالات؟ كأنّ أحدًا كمّ أفواه التّيه في درج الحيرة في صدره وسلبه كلّ علامات الاستفهام الّتي خبّأها ليوم لا يعرف فيه من يكون.. كلّ الشّتات يمرّ إلّا أن تضيع عن نفسك ربّما ذات يوم تجدها قبل فوات الأوان ربّما وربّما يعبرك الوقت وأنت مكانك تبحث عن علامة الاستفهام تلك لتعيد النّظر في المرآة دون أن تكسرها... ٢٥-٤-٢٠٢٤ / تيه مريم قوصان.
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
مثلما تخرج صرخات الموت على شاكلة دخان نحو السّماء كانوا ينتشلون جثث الأطفال والنّساء والشّيوخ والرّجال هكذا كانوا يلملمون الوجوه كما يلملم شاعرٌ آخر ما تبقّى من قلبه على حافّة قصيدةٍ خذلته.. أمّا أنا فرأيتها كلماتٍ تخرج من تحت الرّكام -كانت آخر كلماتٍ علقت في حناجرهم- لم يتركوا لهم متّسعًا ليقولوا آخر "آهٍ" تكسّرت في صدورهم ولا ليصرخوا من عمق جراح الجنوب العنيد والعصيّ على الزّمان والمكان أنا رأيت تلك الكلمات تبعثرت فوق الحجارة ثمّ صعدت نحو السّماء تركت ندبًة على غيمةٍ لم تبرح مكانها منذ ذلك اليوم مثل وشم جمرٍ على خاصرة الوجود يقول:"كنّا هنا، وسنبقى." تلك الكلمات صعدت قصائد أهازيج رقصت على جرح هذه الأرض هكذا نحن نحبّ الحياة ونحبّ هذه البلاد حدّ الموت نحبّ أن نولد من تحت التّراب كانوا يلملمون الجثث والأشلاء وأنا رأيتها كلماتٍ وقصائد: "الأرض لنا، والبيت لنا.." "منرفض نحنا نموت، قولولن رح نبقى.." "يا جنوبي لو مهما صار الأرض بتبقى بيبقى الدّار.." وكانت لازمة كلّ شيء:"يا حبيبي يا جنوب..." هكذا نحن عندما نموت نتكاثر نتكاثر نتكاثر... مريم قوصان. *١٨ أبريل ٢٠٢٤ / مجزرة قانا
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
"أن تمشي في أرضهم بحذر بعدما كانت تلك المساحات لك."
Show all...
Repost from مُبتلي.
٢٠١٨: "في مجاعاتِ روحي، كانت صحبتك الرغيف". ٢٠٢٤: "عز عليّ أن تكون أنت، رغيف روحي، الندبة التي تُذكِّر الخبّاز بالمسافة التي يجب أن يبقاها بعيدًا عن التنور" ..
Show all...