لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ

‏هداية العبد لغيره وتعليمه ونصحه يفتح له باب الهداية فإن الجزاء من جنس العمل فكلما هدى غيره وعلمه هداه الله وعلمه فيصير هاديا مهديا؛ كما في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين. ‏

من رسالة ابن القيم لأحد إخوانه ‏بتصرف يسير

صباح الخير: "أعوذُ بالله من سَعيٍ بلا هَدفٍ ‏ومن مَسيرٍ علىٰ دَربِ الضَلالاتِ"

_ «فمفتاح التوفيق: الدعاء والافتقار إلى الله، وعلى قدر نية العبد وهمته يكون توفيق الله له وإعانته» _ابنُ القيَّم -رحِمَهُ اللَّه-

_‏ أخشى إن لم نبادر عاجلًا بالصعود إلى جسر التعب؛ أن نصطدم يومًا بتصرّم العمر دون تحقق شيء من تلك الطموحات وما أقسى خيبة نهاية النفق. د. إبراهيم السكران.

• ‏لا زال في البلاء بقية أذكروا أهلكم في غزة بالدعاء :"

يا ناصر المُستضعفين يا الله

'

_ إذا ناجى العبـد ربـه في ثلث الليـل الأخيـر "قبيـل الفجـر" و استغـاث بـه،‏ وقـال: "يـا حـيّ يا قيـوم..... " أعطاه الله ‏من التمڪين مالا يعلمـه إلا الله ﷻ. ــ ‏ابن تيميـة.. ‏

"إنَّ كتمان المرض وإخفاء الفقر وأنواع البلاء من كنوز البر، وهو من أعلى المقامات، لأنَّ الرضا بحكم الله والصبر على بلائه معاملةٌ بين العبد وبين الله، فكتمانه أسلم عن الآفات. - الإمام أبو حامد الغزالي