يُمن

فكم غُيوثٍ أتت من بعد مَسغبةٍ ‏ مِن بعد ما كان هذا الصَّدر ينفطرُ ‏وكم تجمَّع سيلُ الهمّ، فانفرجتْ ‏ لهُ الأزقة، حتىٰ صارَ ينحدرُ ‏مَنْ أوكلَ الله مهما كان مأزقُهُ ‏ يُنجّهِ اللهُ؛ حتماً سوف ينتصرُ *

عبارات | الحجاب ”واللهِ ما على عَينِي أعزُّ من رؤيةِ فتاةٌ بحجابِها الشّرعيّ قد تجمَّلت !♥️“ •••••••••••••••••• "سبحان من رَفع العفيفةَ بالتّقى ‏وازدانها قمــراً على النجمـاتِ... ‏وحبا الفضائل من سمت في حشمةٍ ‏وتميــزت خفــراً عن الفتيــاتِ🩶!" •••••••••••••••••• ”جمَــالُ البنتِ يا سُكَّـرْ ‏بأن تُكـسَى وأن تُستــرْ ‏فنحفَظهَــا بـــزينتهـا ‏كمِثلِ الـدُّرِ بـل أكثــرْ ‏وتبقَى في نضَــارتِهــا ‏كبدر الحُسْنِ إذ يَظهرْ“ 🩶 •••••••••••••••••• "يَسِرْنَ بِهَيباتِ الملوكِ شوامِخًا ‏وليسَ لباغيِ اللهوِ فيهنَّ مَطمَعُ" •••••••••••••••••• "سَوَادُ حِجَابك المَيمُونِ فُخُرٌ وَفَخْرُ نساءِ أُمَتنَا الحِجابُ"♥️! •••••••••••••••••• نِعمَ السوادُ سوادُ السترِ مُنسَدلاً ‏مِن مَفرقِ الرأس حتّىٰ أخمَص القَدَمِ! •••••••••••••••••• "فُرضَ الحجابُ لسترنا لا زينةٌ كيفَ التزيُّنُ بالحجابِ يكون؟ أولسنا نرجو للصحابةِ قربةً وبرؤيةِ المولى تُقرُّ عيون! لما افترقنا في الطريق ثلاثةً في حكمِ مولانا لمختلفون! فهناك من يعطي عليه أدلةً وهناك كاشفةٌ ومعترضون كيف الخلافُ بآيةٍ قد أُنزِلت لِنبينا الهادي هو المأمون أؤمر بناتك بالحجابِ حمايةً من مؤذياتٍ للفتاةِ يصون أوما تُقرُّ نفوسنا بكلامهِ؟ أين الخلافُ وأين ماتدعون؟ من كان في شكٍ تقلبّ أمرهُ وهو الأسيرُ بحزنهِ مسجون فليقرأ القرآن يُشفى حزنهُ ولَسنةُ الهادي رِضا المحزون ولتسألوا الله يقيكم ذي الفتن يحميكمُ من شرِّ ما يصفون" - سلوان المطيري •••••••••••••••••• "فرَض الحِجَاب تعبّدا ‏لا زينةٍ وتعودًا.. ‏حارَ الفؤادُ توجُّسا والقلبُ أرّقهُ الأسى ‏جِيلٌ تنَاسى أو نسَى حُكمَ التبرُجِ والسّفور" •••••••••••••••••• "آهٍ علـــى هــمٍّ أراهُ.. يفُـــتُّـنــي و يُقِضُّ نومي أننا نتقــهقــــرُ تبًا لـ شيطـانٍ تعاظـــمَ مكـــرُه لـ نســـائِنــا بعبـــاءةٍ لا تستــرُ! إنَّ الحجابَ من اسمِه حجبٌ لنا لا أن نُزيّنَـــهُ و قصـــداً نُظهِــرُ إنّ الحجــابَ عقيــدةٌ جَعلتْ لنا حرماً يُصانُ فـ ليس طرْفٌ يَنظرُ!"🤍💔! ••••••••••••••••••

رُبّ همّة أحيت أمة 🌧️

﴿وَما خَلَقتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلّا لِيَعبُدونِ﴾ اضعنـا أنفسنا والتفتنا إلى جنبَات الطريق أغرتنا المُلهيات ، تراجعنا كثيرًا وآنستنا الدُّنيا بلحظاتها الفاتنة وأشخاصها الرائعين ، فكانت النتيجة = الشتات و ضياع البوصلة، فما بلغنا غايتنا الدنيوية من هذا الركض ولا ركّزنا على غايتنا الآخرويـة! وذقنـا حلاوة الإيمان.💦 فليتنا نستيقظ.!❤️‍🩹 اللهمَّ رُّدنـا إليك ردًّا جميلاً.

وداعًا ✋🏼

المقطع من درس اسم الله الصمد - من قناة سماع المفيد ✨