𓂆.
حقُ الفَسيلةِ أنْ تُغرَس وإنْ لم يَكنْ هُناك مَن ينتَفعُ بِها.
إظهار المزيد242
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
+230 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
Repost from السيّدة: سـين. ":
-
«اغضُض مِنْ صوتِك ما دُمت في غمارِ إنجَازِك، ولا تُجلِب بصَوتك ليرىٰ النَّاس سيرك، ففِي الجلبة العَثرة! ومَنْ أكثرَ الحديث عَنْ نيَّته انقطَعت به، ومَنْ سكتَ عَنْ غراسِه تكلَّمَت عنهُ ثمَاره، ومَا استعَان أحدٌ علىٰ الإتقان بخيرٍ من الكتمان..»
Repost from يوسف الدموكي
قسمًا بالله، أراهن بعمري كله، أن لو محرقةً أصغر من هذه بكثير، هددت عشرات من المستوطنين، فوق أراضينا المحتلّة، بلا قصف ولا أطنان متفجرات، بشعلة في مستودع ما، لهبّت سلطاتنا بأطنان من المياه والضمادات والإسعافات، وطائرات الإغاثة، لأن تل أبيب شعرت بالصهد!
لكن هذه غزة، لا تل أبيب، حيث مليونا فلسطيني يُقتلون بكل طريقة ولون، بينما تصل رائحة ذوبان شحوم الأطفال إلى قصور السلاطين العرب والمسلمين، فبدلًا من نجدتهم، يغلقون الشبابيك!
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
00:11
Video unavailableShow in Telegram
يُقتَل الأطفال في غزة بأبشع صورة على مدى ثمانية أشهر مع توثيق إعلامي بالصوت والصورة في ظل نظام عالمي مهيمن تعهد بالمحافظة على السلم البشري وإنهاء الاعتداء على الإنسان وحماية حقوقه، ويمنع التدخل الشعبي لإنقاذ المستضعفين الذين يكتوون بنيران الأسلحة الحديثة المدمرة المبنيّة على ثقافة التقدم الاقتصادي والعسكري والانحطاط الأخلاقي.
وماذا بعد؟
العالم كله يحتاج إلى العدل وإلى الإسلام، وأمة الإسلام تحتاج إلى يقظة، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
لَا يُلَبِّسَنَّ عليكَ إبليسُ؛ فتستَعظِمَ ذَنبَكَ، ثم تستحي مِن طلبِ المغفرة، ثم تتقاصر عن طلب العطاء؛ فإن سليمان عليه السلام لم يطلب المُلكَ الذي لا ينبغي لأحدٍ من بعده؛ إلا حين أذنب؛ " قال رب اغفر لي وَهَب لي ملكاً لا ينبغي لأحد من بعدي".. فأذنب، فاستغفر، فَطلبَ ما لم يَطلبه أحدٌ؛ فَأُعطيَ ما لم يُعْطَهُ أحد.. وليس بين دعائه واستجابةِ الكريم له إلا (حرف الفاء) الذي يُفيدُ التعقيب بلا تَراخٍ أو مُهلة: "فَسخَّرنا له الريحَ تجري بأمره رُخاءً حيث أصاب، والشياطينَ كل بَنَّاءٍ وغواص، وآخرين مقرنين في الأصفاد"..وكُلُّ هذا العطاء بعد استغفارٍ من ذنب.. ولكنه استغفارٌ من عَبدٍ فَهِمَ عن رحمة الله وكرمه ما لم نفهمه!!
اللهُ أرحمُ بكَ من نفسك؛ فلا تستحِ أن تعودَ إليه بالاستغفار؛ ليعود عليكَ بالتوبة.. ونِعمَ العطاءُ التوبة!!
• علي فريد.
Repost from فِقْهُ الطَّبِيب"ما لا يسَعُ المسلم الطبيب جهله"
Photo unavailableShow in Telegram
"أهدهد نفسي بقول د.أحمد عبد المنعم "العشوائية أفضل من التوقف."
ويُذهِب عني جلد الذات قول الشيخ ناجي: "تروح وتيجي لله، العلم والفهم دول فتوح من الله، تيجي أو لأ.. مش بتاعتك."
ويقلقني قول د.هدى: "حطّ المِزاج على الرف وقوم من النوم شوية.. مسيرنا ننام النومة الأبدية."
#علو_الهمة
Repost from رُؤىٰ.
00:21
Video unavailableShow in Telegram
﴿إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾
هل أتحدث عن عرجته.. وسعيه جريحا برجل واحدة ليكمل الطريق، ويواجه أعداء الله، رافعا رأسه -على تلك الحال- يتصدى للموت؟
أم أتحدث عن سرعة انقضاض أخيه، ليسد الثغر ويكمل المسير، مقبلا -بل مسارعا- إلى حيث المكان الذي سقط منه أخوه للتو، ثابت القدم، لا يلتفت خلفه إلى مكان يحتمي به، مصدقا -بلا شك- بوعد الله؟
أم أتحدث عن رجلين أعزلين من كل مقومات الحرب، لا يملكان إلا بندقية واحدة يتعاقبون عليها، ويقينا كافيا ليواجهوا جيشا بسلاحه وعتاده؟
أم أتحدث عن صدق مع الله -نحسبهما عليه- ليصل خبر تضحيتهما إلى أنحاء الأرض حجة على العباد، شاهدا على استمرار أخلاق الصحابة وشجاعتهم وصبرهم وثباتهم على وجه هذه الأرض حتى اليوم.
فالله أكبر! ربح البيع والله ربح البيع
يلزمك عند روية هؤلاء المجاهدين الأبطال مقارنة نفسك بهم
انظر ماذا قدموا لله وماذا أنت تقدم؟
-مُقتبس.
Repost from أميرة شُرَّآب 🇵🇸💚)
01:19
Video unavailableShow in Telegram
"إنّا رميناهم بجُندِ محمدٍ
لمّا بنار الطائراتِ رمونا.."
أيُّ عقيدةٍ جعلت ذاك الشاب المجاهد، يقف كالصخرة الصمّاء ثابتاً ثبات الجبال أمام أعتى وأقوى الطائرات والدبابات الحربية وتحت وابل من الغارات والنيران الهائلة، والقصف من أمامه وجانبه وخلفه وبقيَّ ثابتاً دون أن يهمه الخطر الشديد حوله.. أي ثباتٍ يملكه!
{وَ يُثَبِّت أَقدَامَكُم} 💚
لقد علمتنا المقاومة أن القيادة ليست مظاهر، إنما هي إيمانٌ وقلبٌ صادق، ثبات الأقدام في ميدان المواجهة من ثبات القلوب، وثبات القلوب لا يحتاج إلى الكليات العسكرية، بل يحتاج إلى عقيدة تُعلمُها المساجد ويزرعها القرآن وترويها السنة النبوية، والله انّ ذلك المشهد لا يذكرنا الا بقول الله تعالى: {بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَآ أُوْلِى بَأْسٍۢ شَدِيدٍۢ}.