غُرَبٰاء .

الإختلاط باب كل البلاوي . #الماكثات_في_البيوت

‏أتقنْ عملك.. فالله تعالى أثنى على الإتقان : ﴿صُنعَ اللَّهِ الَّذي أَتقَنَ كُلَّ شَيءٍ﴾.. والحبيب -ﷺ- يقول :‏ «إنَّ الله يحبُّ إذا عملَ أحدُكم عملًا أن يُتقِنَه.» ضعْ قلبَك في كل عملٍ تقوم به .. وراقب اللهَ في سِرك كَـعلانيتك؛ فـ ذلك هو الإخلاص في الإتقان. -‌ د.حسان شمسي.

الشيخ سمير مصطفى كان بيقول: أنت بتركن إلى الحسد أول حاجة ليه؟ طب قلت أذكارك؟ حصَّنت نفسك ؟ قرأت سورة البقرة اللي النبي صلى الله عليه وسلم قال عنها: "لا يستطيعُها البَطَلة!" طب مؤمن بالقضاء والقدر خيره وشره؟ حصِّن نفسك الأول وبعدين نقول ده حسد!

مِن دُعاءِ سيِّدنَا ﷺ حينَ يُصبِح ويُمسِي: [وآمِن رَوعاتِي]. أي: ادفَع عنِّي خَوفًا يُقلِقُني ويُزعِجُني.

’’فَهو معكَ على قدر ما أنتَ مَعه، اللّهمَّ إني أحاول فأعنّي! وإنّي أتعثر فأقِمني وأني أُشَتت فدُلَّني“. -الرافعي.

"وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا".. أي: ليأنسَ بها ويأوي إليها! - تفسير البغوي.

﴿قالَ رَبِّ اشرَح لي صَدري ۝ وَيَسِّر لي أَمري ۝ وَاحلُل عُقدَةً مِن لِساني ۝ يَفقَهوا قَولي﴾.

بسم الله، لا تتكاسل عن صيام تاسوعاء غدًا _إن شاء الله_ بحجة أن صيام عاشـوراء فقط يكـفـي، فإن أهمية صيام تاسوعاء تكمن في أنك تصومه متـعـبدًا لله بمتابعة النبي ﷺ ومخـالفة الْـيَـهُـ.ود، وأنت تحتاج بشـدة أن تحيي هذا المعنى في قلبك وأن تؤكده لنفسك في أيامنا هذه بالذات التي اشتد فيها عـ.دوان المـلاعـين على ديننا وإخـواننا. يقول رسول الله ﷺ: صُومُوا يَوْمَ عَاشُـورَاءَ وَخَـالِفُوا الْـيَـهُـ.ودَ، صُومُوا يَوْمًا قَبْلَهُ أَوْ يَوْمًا بَعْدَهُ. ويقول ﷺ: لَئِنْ بَقِيتُ إِلَى قَابِلٍ لَأَصُومَنَّ التَّاسِعَ. ثم تضم إلى ذلك نية صيام يوم الاثنين. ثم يتضاعف أجر ذلك كله بصيامك في هذا الحر الشـديد لأن المثوبة على قدر المشـقة استعد لصيام تاسوعاء غدًا فقد كثر خير الله وطاب.. -ميلي سيريو

صيام عاشوراء في الحر ده صعب اوي.. حر وعطش و فرهده.. لكن افتكر ان لك بيه ٣ هدايا كل واحده اروع من التانيه .. الاولى: ان من عطش نفسه لله في الدنيا كان حقا علي اللّه ان يرويه يوم القيامه.. الثانيه: ان العبد اذا صام يوما في سبيل اللّه باعد اللّه عن وجهه النار سبعين سنه يوم القيامه.. الثالثه: ان كل السيئات اللي عملتها خلال ٣٦٥ يوم اللي فاتوا ُغفر لك بصيام اليوم ده.. ألا ان سلعة اللّه غالية، ألا ان سلعة اللّه الجنة .. - عاشوراء يوم "الثلاثاء" ٧/١٦

من أين أتيت بلذة المعصية اليوم وقد سمعت وصف عذابه الأمس!