cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

محمد بن رمضان

قال ابن مسعود -رضي الله عنه- : "لأن أحلف بالله كاذباً أحب إليّ من أن أحلف بغيره صادقاً".

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
1 872
Obunachilar
-224 soatlar
+27 kunlar
+330 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ‏كل عام وأنتم بخير تقبل الله منا ومنكم
Hammasini ko'rsatish...
10
Photo unavailableShow in Telegram
إن استطعت أن تخلو بنفسك عشية عرفة فافعل … #عطاء_بن_أبي_رباح #عرفة
Hammasini ko'rsatish...
👍 4 4
قال أبو القاسم إسماعيل التيمي الأصبهاني (٥٣٥هـ): نعلم بالاضطرار أن الصحابة والتابعين ومن بعدهم قد كان فيهم الأعرابي والأمي والمرأة والصبي والعامة ونحوهم ممن لا يعرف التأويل، وكانوا مع هذا يسمعون هذه الآيات والأحاديث في الصفات، وحدث بها الأئمة من الصحابة والتابعين على رؤوس الأشهاد، ولم يؤولوا منها صفة واحدة يومًا من الدهر، وإنما تركوا العوام على فطرهم وفهمهم. فلو كان التأويل سائغا لكانوا أسبق شيء إليه، لما فيه من إزالة التشبيه، والتجسيم على زعم من زعم أن ظاهرها اللائق بالله تجسيم، بل لما ظهر الجهم بن صفوان وهو من أول من تأوّل، بدعه من كان في عصره من الأئمة مثل سفيان بن عيينة، والفضيل بن عياض، وابن المبارك وأبي يوسف، ومحمد بن الحسن، وعبد الرحمن بن مهدي، والشافعي، وأحمد، وإسحاق، ومن لا يحصيهم إلا الله، ومنهم من كفره، ومنهم من أباح قتله. - إثبات اليد لله تعالى للذهبي (ص٤٥)
Hammasini ko'rsatish...
👍 9
Hammasini ko'rsatish...
في رحاب الإمام سفيان بن سعيد الثوري ( 1)

مادة صوتية من قناتي في تيليجرام

https://t.me/a_altememe/1086

👍 2
الشهادة الثانوية والدموع السَنوية! لو تأمل الإنسان تعامل بعض أهالي الطلاب الراسبين مع أولادهم سيجد أنه مثير للشفقة. تجدهم يستنكرون بكاء الطالب وحزنه والذي قد يؤدي به إلى الانتحار وهم في الواقع الجزء الأكبر من هذه المشكلة! الأهل هم الذين عظموا الشهادة في عيون الأبناء منذ الصغر وجعلوها فوق كثير من المقدسات! يدخل الإنسان في السلك المدرسي منذ الطفولة بزي مخصص، ويحرص الوالدين على تعليمه بأفضل ما يمكن وقد يضرب لكتابة الواجب ويوصى المعلم ليشتد عليه! في نفس الوقت يستنكرون الحجاب الشرعي للبنات بحجة الطفولة ويرون الضرب للتدريب على العبادة تنفيرٌ لهم عنها! ينشئ الإنسان وتمر الأيام وتكبر في قلبه قيمة الشهادة الدراسية! إلى أن يصل إلى سن التكليف، إلى الزمن الذي تفرض عليه الصلاة، يأتي الوالدين صباح أيام الشتاء القارص لإيقاظه على السادسة وقبلها بنصف ساعة ميعاد صلاة الفجر، ميعاد ما خلقنا لأجله، ميعاد ما سيُحاسب عليه يوم يقف بين يدي الله، هذا ميعاد نوم وبعدها بدقائق ميعاد عمل، إذ أن المسألة أولويات، فتأمل! وبهذا تتسلل للإنسان مفاهيم تغير نظرته للحياة وتهمس في أذنه: "الشهادة الدراسية أعظم شيء لا تفرط به!" أعلم أن كثير من الأهالي لا يتعمدون ذلك ولا يقصدون ولكن هذا هو الواقع المرير، المفاهيم العالمانية تسربت وهذا كل ما في الأمر! تأتي السنة الثامنة عشر ويأتي يوم النتيجة وتحدث كل هذه الفوضى ويستغرب الأهل سائلين: لماذا؟ ولكن السؤال حقًا لكم: لماذا؟ هل كان يستحق الأمر كل هذا العناء؟ قديمًا يصل الإنسان الثامنة عشر بحرفة يأكل منها الحلال وزوجة صالحة تعينه على نوائب الدهر وبل بأبناء يقر بهم عيونه. اليوم في سن الثامنة عشر، الإنسان المعاصر بلا حرفة وبلا زوج وبلا أبناء وكل هذا في سبيل الشهادة، أرهقته الضغوطات الدراسية والعلاقات غير الشرعية إذ أنه يصعب العيش بلا أنيس فإن لم يكن بالحلال كان بالحرام. أتممنا اثتنا عشر عامًا بين أربع جدران دراسية، لم يسمح لنا بمعرفة الحياة إلا من خلالها ولكننا لم نعرف الحياة ولا حقيقتها. حقًا قديمًا كانوا أحياء، ونحن هم الأموات. أخيرًا: كل ما ذكرته ليس مبررًا للبكاء والحزن أو الانتحار لا شك ولكنه ذكرٌ للأسباب التي يغفل عنها أكثر الناس والله المستعان.
Hammasini ko'rsatish...
👍 6 1
جرعة💉05 | أين أخطأنا ؟ (من أخطاء بدايات الإلتزام) || ابو جعفر عبد الله الخليفي https://youtu.be/Ie023_UQT4A
Hammasini ko'rsatish...
جرعة💉05 | أين أخطأنا ؟ (من أخطاء بدايات الإلتزام) || ابو جعفر عبد الله الخليفي

سأقُصّ عليكم قصصًا متعلقةً ببدايات الإلتزام ! كنا في المسجد نحضر بعض الحلق فكانت من أجمل حلق العلم والتي أثّرت فينا كثيرًا ! واستمتعنا بها كثيرًا ! وشعرنا بلذّة عظيمة جدًا أثناء الدروس: دروس في صفة صلاة النبي (صلى الله عليه وسلم)، درسنا أحد الكتب المفَصّلة في صفة صلاة النبي (صلى الله عليه وسلم) فتعلمنا الكثير من الأمور، وصرنا بعد كل درس، نُطبّق في الصلاة ما تعلمناه ! ونجد لذلك لذّة عظيمة ! وكان من شدّة فرحتنا بهذه الفوائد كنا نريد أن نُعلّم كل الناس، هذه الفوائد التي تعلمناها ! وننكر على أيّ إنسان نجده يخالف ما تعلمناه ! وواقعًا: مع كون هذا الأمر قد يراه الكثيرون أمرًا جميلًا جدًا، إلّا أننا في تلك الحقبة بهذا السلوك ارتكبنا مجموعة من الأخطاء ! والتي لا زالت تتكرر، بل بعضها يتكرر في قيادات جماعات إسلامية !! . كانت هذه الكلمات السابقة جزءًا من خاطرة صوتية سجّلها الشيخ عبد الله بن فهد الخليفي بعنوان: أين أخطأنا من أخطاء بدايات الالتزام👇

https://t.me/alkulife/4302

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋ مقاطع وروابط مفيدة للإستزادة حول هذا الموضوع: 👈 مقطع بعنوان: أرى نفسي في انتكاسة بعد الالتزام هل من دواء أم فات الأوان ؟ 🔗

https://www.youtube.com/watch?v=FfeboA1JxfM

👈 مقطع بعنوان: نصف طالب علم في مقابل متخصص ..! 🔗

https://www.youtube.com/watch?v=QuSmO61Rzk4

👈 مقطع بعنوان: طالب العلم ومشكلة الردود... 🔗

https://www.youtube.com/watch?v=VAZATEoIXRU

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋ سلاسل مفيدة للإستزادة حول هذا الموضوع: 👈 سلسلة بعنوان: نحو إعادة هيكلة عقل طالب العلم 🔗

https://www.youtube.com/playlist?list=PLkLIIYo0Lm4tkVz9bLVZ8ZXsvKoILy3S0

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋ عددنا =🔔= 330,274 وذكر هذا التعداد هو من باب التأريخ لا غير، وإلّا فكل هذا لن ينفع صاحب القناة ولا المتكلم في المقاطع ولا المتابعين ولا المحبين إن لم يُخلصوا ويتافق أقوالهم وأفعالهم السنة. ≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋ 💬 ثم هناك شكر خاص.. وذلك لمشايخي وإخواني من أهل الأثر والإتباع، فأنا والله أصغرهم ولست إلا عالة عليهم، بل هذه القناة وهذه المقاطع ليست إلا كلمات أخذتها منهم ودورس وتنبيهات تعلمتها منهم -والفضل كله لله-، فوجب التنبيه.. وكم أشد على يد قارئ هذه السطور أن يجلس بين يدي العلماء إن استطاع، ويصبر على تعلم أصول العلم، ويحرص على العلو بسنده فيطيل النظر في كتب السلف ويجمع آثارهم ويتفقه فيها فذلك العلم، والله وحده الموفق والمستعان ولا يزهد أحدكم في مواد إخوانه من طلبة العلم في هذا العصر، خاصة من يسير في هذه الطريق الأثرية السلفية، فهي تنفعه وتعينه للوصول واختصار الوقت. وهم كثر وموجودون لمن صدق في البحث إن شاء الله، ومنهم ذلك الشيخ المغمور المظلوم والذين استفدت منهم كثيرًا وانصح بالمرور على موادهم والإنتفاع منها: الشيخ ابو جعفر عبد الله الخليفي 👈 قناته الرئيسية العامة 🔗

https://t.me/alkulife

👈 قناته للدروس والمجالس العلمية 🔗

https://t.me/doros_alkulify

👈 قناة تدريس الشيخ علم الحديث

https://t.me/ilm_aLhadithArchive

👈 قناة أسئلة عامة مع عبد الله الخليفي

https://t.me/swteat_k

👈 قناة نشر صوتيات الخليفي فقط

https://t.me/swteat_alkulife

👈 قناة صوتيات مفرغة

https://t.me/tafreegabujafar

👈 قناة بوت الدروس

https://t.me/DurusAbujafar_bot

≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋ 00:00 - مقدمة تشويقية 00:33 - ماذا في قصص بدايات الإلتزام 01:31 - النزعات النفسية التي لا ننتبه لها عند بداية الإلتزام 02:14 - أين أخطأنا عند دراستنا الأولى ونشاطنا الدعوي الأول 03:20 - إشارات (غير مباشرة) خلال الطريق لم ننتبه لها 03:43 - مثل هذا يقع فيه المتمذهبون 04:09 - الخطأ الثاني: الإضطراب في فقه الأولويات 04:23 - مثال: بين المخالف لنا في تفاصيل الصلاة وتارك الصلاة 05:07 - مثال: مسألة النمص والتبرج المنتشر 05:55 - هذه الأمثلة تدل أن هناك إشكاليتان 06:35 - تداعيات خطيرة ليأس الشباب الملتزم من المجتمع حوله 06:41 - تحوّل البيئات الملتزمة الى مغلقة مثل جيتو اليهود 08:21 - الخطأ الثالث: حصر العلم فيما تم دراسته فقط 09:11 - من آثار تلك الأخطاء في بدايات الإلتزام 09:30 - من آثار انقلاب الدعوة الى "دعوة فلاسفة": موضة علم الحديث 10:30 - فائدة في تثبيت حديث (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء..) من القرآن 12:03 - خلاصات في تحديد أين أخطأنا ؟ 12:44 - حقيقة إشكالية جهل العوام بالسنن والأحكام وتركهم تطبيقها 14:45 - خلاصة مقطع: من أخطاء بدايات الإلتزام ! ≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋≋ إذا رغبت أخي في الدعم والرعاية فهو على التفصيل التالي: 👈 دعم عام (تفريغ القائمين على القناة أو غيره بحسب الحاجة)

https://www.patreon.com/wezarah

👈 دعم خاص (مُحدد بكلف ترويج المقاطع)

https://www.patreon.com/wezarah

👈 دعم خاص (محدد بكلف تطوير المعدّات)

https://www.patreon.com/wezarah

👈 أو للدعم مرة واحدة أو بشكل…

2
= نقاط على الحروف! الحج شعيرة من شعائر اللّٰه عز وجل، وهي إحدى أركان الإسلام، شُرعت لذكر اللّٰه عز وجل ولمغفرة ذنوب بني آدم، وقد كانت تُؤدى في كل الظروف التي مرَّت بها الأمة، وبمثل هذه الشعيرة يُستمطر نصر اللّٰه تعالى، لا يُستمطر النصر بالتهوين والتقليل من شأنها والحطِّ منها، بل هذه الأخيرة من أسباب زيادة الوهن وتسلط الأعداء! ولذكر اللّٰه أكبر، قد أورد الطبري في تفسيرها أثرا موقوفا على أبي الدرداء رضي اللّٰه عنه وعند الترمذي مرفوعا إلى النبي الكريم ﷺ: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى، قال: ذكر الله تعالى. فقال معاذ بن جبل: ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله» وكل العبادات إنما شُرعت لتحقيق ذكره سبحانه! يقول ابن القيم في الوابل الصيب وهو يعدد فوائد ذكر اللّٰه تعالى: «أنَّ جميع الأعمال إنما شُرعت إقامةً لذكر الله تعالى، والمقصود بها تحصيل ذكر الله تعالى» وإني لأعجب غاية العجب ممن يهون من شأن هذه العبادات ثم مع ذلك يريد النصر ويريد الفرج للمسلمين، وقد صلَّيت الجمعة في أول أحداث غزة -فرج اللّٰه عن أهلها- خلف كهل ذهب من عمره أكثر مما بقي فلما اعتلى المنبر، صال وجال على أمر الدعاء، فجعله ’’حيلة النساء والعجائز“، وقبل مدة قامت حملة ضد أمر الدعاء، وهذا من خفة العقل وقلة الدين! والنبي ﷺ يقول -كما عند البخاري-: ”هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم“، بوب عليه البخاري: ’’باب من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب“ وعند النسائي: ”إنما نصر اللّٰه هذه الأمة بضعفتهم، بدعواتهم، وصلاتهم، وإخلاصهم“ وهذا كله من أسباب تأخير الفرج، بدون أن ننسى مسألة احتقار العقيدة وطلب العلم التي كانت في أول الأحداث! فتجد كل من كان في نفسه ضغينة على أمر العقيدة أخرجها! وهذه طامة الطوام! هذا غير استغلال هذه الأحداث للتشفي ولتصفية الحسابات؛ ”فلان لا يهتم بقضايا المسلمين“، ”الفلانيون غير مهتمين بدماء المسلمين“، في متاجَرة رخيصة بدماء المسلمين من أجل الخصومات! غير مسألة تلميع الروافض المشركين سبابة الصحابة الطعانين في عرض النبي ﷺ، حتى صار بعض الجهال ينادي: ”يا حسين“ نكاية ومناكفة! وصار هناك من يأمر بالسكوت عن الروافض! وفي السنة لأبي بكر الخلال - ٧٥٩ - أخبرنا أبو بكر المروذي، قال: حدثني عبد الصمد، قال: قال بشر: قال عبد الله بن إدريس: «لو أن الروم سبوا من المسلمين من الروم إلى الحيلة ثم ردهم رجل في قلبه شيء على أصحاب محمد ﷺ ما قبل اللّٰه منه ذلك» وحتى لا يُفهم كلامي على غير ما أُريد له؛ أنا لا أقول لك انشغل بالذكر واترك الجهاد، أنا أقول لك: أمر الجهاد ونصرة المسلمين وغيره مما يرتبط بالأحداث الراهنة لا يُسوغ لك أن تحطَّ من أمر العبادات الأخرى، فإنك تُجاهد وتَنصر المسلمين للّٰه سبحانه وتعالى، وعليه فإنك تستمطر النصر بتعظيم حرمات وشعائر اللّٰه تعالى وترك السفه وقلة العقل! قال تعالى: ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ﴾ [الحج: ٤١] في تفسير ابن كثير: قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا أبو الربيع الزهراني، حدثنا حماد بن زيد، عن أيوب وهشام، عن محمد قال: قال عثمان بن عفان: فينا نزلت: (الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر)، فأُخرجنا من ديارنا بغير حق، إلا أن قلنا: "ربنا اللّٰه" ، ثم مُكِّنا في الأرض، فأقمنا الصلاة، وآتينا الزكاة، وأمرنا بالمعروف، ونهينا عن المنكر، ولله عاقبة الأمور، فهي لي ولأصحابي. وعند الطبري أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر = الدعوة إلى التوحيد ونبذ الشرك -حكاه عن أبي العالية وغيره- فأنت تأمل أن البلاء أتاهم بسبب ”قلنا ربنا اللّٰه“ فلما مُكنوا أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالتوحيد ونهوا عن الشرك. فهل يكون ما بين البلاء والتمكين تهوين من الصلاة والزكاة وعامة شرائع الدين وتهوين من العقيدة؟
Hammasini ko'rsatish...
👍 9 2
Photo unavailableShow in Telegram
=
Hammasini ko'rsatish...
لن يترك طالب علم نتيجة بحثية وصل إليها باستخدام أساليب الإعلام العلماني والاجتزاء والكذب ولا بحشد من خالفه ممن تأخر أو معاصر، إذا صح عند المتبع للسلف أن هذا قول للسلف فلو اجتمعتم أنتم كلكم جنكم وإنسكم لن يترك قوله، فاربعوا على أنفسكم، وإذا ترك قوله للأساليب الخسيسة الرخيصة فليس هذا بطالب علم أصلا ولا متدين! - الشيخ عبد الله التميمي
Hammasini ko'rsatish...
👍 12 7🔥 2
إذا سألت كثيرا من الناس عن رجل يجالس رجلا على مائدة الطعام فأكل الثاني بشماله فقال له الأول:كل بيمينك، فقال الثاني: لا أستطيع (وهو يستطيع لكنه يستكبر)، فدعا عليه الأول فاستجاب الله له مباشرة فشلّت يده إذا سألت الناس عن هذه الحادثة كثير منهم سيقول: هذا تشدد هذا تنفير وكان عليه الرفق به والمسألة هينة و و الخ من الردود الشهيرة في مثل هذا المواقف وبعضهم سيسرد آيات وأحاديث ليعضد قوله! ولكن هل تعلم أن من دعى في هذه الحادثة هو رسول الله -ﷺ- وأن هذا الحديث صحيح وأنت لم تسمع به من قبل! جاء في صحيح مسلم عن سلمة بن الأكوع -رضي الله عنه- "أن رجلا أكل عند رسول الله ﷺ بشماله، فقال: «كل بيمينك»، قال: لا أستطيع، قال: «لا استطعت»، -ما منعه إلا الكبر-، قال: فما رفعها إلى فيه" "لا استطعت" هذه صيغة من صيغ الدعاء عند العرب بتقديم (لا) النافية على الفعل الماضي تأمل هذا الغلظة من النبي ﷺ -والتي لم تقتصر على هذا الموقف والنصوص الشرعية تدل بكثرة على هذا- ثم قارنه بالصورة السطحية التي في مخيلتك عن النبي ﷺ وعن دين الله عز وجل! واعلم -هداك الله إلى سبيله- أن الإسلام دين واقعي وأن الشريعة بكل تفاصيلها ملائمة للطبيعة البشرية التي كما أنها يصلحها اللين فإنها لا تنفك عن حاجتها للشدة والتوسط مطلوب وعين العقل أن لا تذم اللين مطلقا ولا تمدحه مطلقا وكذلك مع الشدة فالمسألة بحسب الموقف وبتقدير المنكِر فلا يصح تعميم أسلوب واحد وجعله العمدة والاستغناء عما سواه فهذا شبيه بالطبيب الذي يعالج كل المرضى بنفس الدواء.
Hammasini ko'rsatish...
23👍 11