cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

قناة || أبي عائشة سامي هوايري

[لا يُعلى عندي على الأثر] [سلفيُّ العقيدة، حنبليُّ المذهب، أثريُّ المنهج، عربيُّ اللِّسان والبيان، جزائريُّ المُقام، أمازيغيُّ الأصل] الخاص [للإخوة حصرا]: @SH_Abu_Aisha حساب أخبرني: akbrny.com/abu_aisha قناة أجوبة "أخبرني": @akbrny_abu_aisha

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
4 062
Obunachilar
+324 soatlar
+1237 kunlar
+28530 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

عجيبة؛ سكتوا مخافة القتال فكان ماذا؟ وأنا بصدد كتابة مقال معين احتجت إلى البحث عن سلف من قال بأن قول النبي ﷺ: «الندم توبة» هو من خصائص هذه الأمة. عكس الأمم السالفة التي كانت توبتها القتل في قوله ﷻ: ﴿وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِۦ يَٰقَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِٱتِّخَاذِكُمُ ٱلْعِجْلَ فَتُوبُوٓاْ إِلَىٰ بَارِئِكُمْ فَٱقْتُلُوٓاْ أَنفُسَكُمْ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ﴾ [البقرة] فراجعت عددا من التفاسير فوقفت على أثر عجيب في تفسير الطبري، يقول أبو جعفر: «قال ابن جريج، وقال ابن عباس: بلغ قتلاهم سبعين ألفا، ثم رفع اللّٰه عز وجل عنهم القتل، وتاب عليهم. قال ابن جريج: قاموا صفين فاقتتلوا بينهم، فجعل اللّٰه القتل لمن قتل منهم شهادة، وكانت توبة لمن بقي. وكان قتل بعضهم بعضا أن اللّٰه علم أن ناسا منهم علموا أن العجل باطل، فلم يمنعهم أن ينكروا عليهم إلا مخافة القتال، فلذلك أمر أن يقتل بعضهم بعضا.» تأمل الكلام المسطور فإنه من أعجب الكلام وفيه عبرة وعِظة! فإن طائفة من بني إسرائيل عبدت العجل، وكانت هناك طائفة لم تعبده وأدركت أن عبادته باطلة ولكنها سكتت عن الإنكار على من عبد العجل خوف الفتنة والتفرق والاقتتال! فماذا حكم اللّٰه ﷻ؟ حكم بأن من لم يعبد العجل يقتل من عبد، فكان كل من عبد العجل يحبو فيأتي من لم يعبد العجل فيقتله، فإذا تحرَّك أو قاوم لُعن ولم تُقبل توبته، فقتل الرجل أباه وأخاه وولده وعمه وابن عمه وجاره، والنساء والذراري يركضن نحو موسى ﷺ يبكين طلبا أن يدعو ربه ﷻ فيعفو عنهم، فتضرع موسى وهارون ﷺ لربهما ﷻ أن قد هلكت بنو إسرائيل، فرفع اللّٰه ﷻ القتل عنهم وقد قُتل أزيد من سبعين ألف رجل منهم! الأمر هذا يتكرر في أمتنا، أن يُرى الشرك باللّٰه ﷻ وتعطيل صفاته ﷻ وقوة شوكة المحدثات والبدع فيسكت كثير ممن يعلم بطلان هذه الطُّرق مخافة تفريق الأمة تارة، ومخافة الجماهير تارة، ومخافة الإعراض عن ما يُسمى بـ "قضايا الأمة" تارة أخرى! فكان ماذا؟ ما تفرقت الأمة وجماهيرها كتفرقهم في زماننا، وما تسلط أعداءها كتسلطهم في زماننا! وفي هذا عبرة وعِظة. وفي حديث غثاء السيل للنبي الكريم ﷺ ذكر أن الوهن يأتي من ”حب الدنيا“. وهل هناك حب للدنيا أعظم من أن تترك المشرك يموت على شركه والمعطل يموت على تعطيله والمبتدع يموت على بدعته دون أن تدعوهم، فقط رجاء أن يتوحدوا معك على مشروع؟
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
هذه الصفحة من كتاب سيرة رسول اللّٰه ﷺ، تأليف: أبي المعتمر سليمان بن طرخان التيمي البصري (ت:١٤٣هـ)، رواية: أبي عبد اللّٰه محمد ابن منظور القيسي الإشبيلي (ت: ٤٦٩هـ) تأمل صنيع المشركين، صنيعهم هذا ذكرني بأسلوب ينتهجه كثير من أعداء الإسلام إلى اليوم، خاصة في الإعلام، فيعمدون إلى المسلمين فيُؤذونهم أشد الأذية، فإذا ردَّ المسلمون بعض ذلك، جاءك المرجفون: ألستم تزعمون الإسلام؟ هكذا يصنع من يزعم الإسلام؟ وانظر نفس صنيع المشركين: أنتم زعمتم تعبدون اللّٰه، أفوجدتم هذا في دين اللّٰه؟! وهذا أسلوب يُكثر من استعماله أيضا دعاة التدين المصلحي. فردَّ عليهم سبحانه وتعالى أن ماهم عليه من الشرك وإخراج المؤمنين من ديارهم أكبر وأشد من ذلك كله!
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
فنزل رسول اللّٰه ﷺ سُفل الدار، وكان أبو أيوب وأهله في العلو، فبات أبو أيوب ساهرا مخافة أن يتحرك أحدٌ من أهله فيؤذي رسول اللّٰه ﷺ، فقال: يا رسول اللّٰه، بتُّ البارحة ساهرا أنا وأهلي مخافة أن يتحرك أحدٌ فيؤذيك، أو يقوم فينتثر عليك من التراب، فأستغفر اللّٰه، فشفِّعني يا رسول اللّٰه جعلني اللّٰه فداك، فانزل في العلو؛ فأنت أحق بذلك. [كتاب سيرة رسول اللّٰه ﷺ، تأليف: أبي المعتمر سليمان بن طرخان التيمي البصري (ت:١٤٣هـ)، رواية: أبي عبد اللّٰه محمد ابن منظور القيسي الإشبيلي (ت: ٤٦٩هـ)، تحقيق: رضوان الحصري، مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، صفحة: ٩٠]
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
فلما غشيا المدينة [=النبي ﷺ وأبو بكر] لقيهما أبو عامر وهو يسيح في الأرض -وهو الراهب، وكان يُدعى الراهب من شدة تعبُّده وتألهه- فقال: واللّٰه يا محمد، لقد حُدثت عنك قبل أن أراك حديثا ما أدري لعله سيكون كذلك، فقال رسول اللّٰه ﷺ: «ماهو؟» قال: حُدِّثت أنك تفرق بين اثنين، ولي ابن يُقال له: حنظلة، أبرُّ من أدرك، فهبه لي، ولا تُفرق بيني وبينه. فقال رسول اللّٰه ﷺ: «لست كذلك، ولكني قد أتيتك يا أبا عامر وقومك بالهدى والبصيرة من العمى»، قال: فقال له أبو عامر: ليس كما تقول، فادع اللّٰه على الكاذب، فقال رسول اللّٰه ﷺ: «أمات اللّٰه الكاذب ضالا ذليلا تائها في الأرض» [كتاب سيرة رسول اللّٰه ﷺ، تأليف: أبي المعتمر سليمان بن طرخان التيمي البصري (ت:١٤٣هـ)، رواية: أبي عبد اللّٰه محمد ابن منظور القيسي الإشبيلي (ت: ٤٦٩هـ)، تحقيق: رضوان الحصري، مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، صفحة: ٨٩]
Hammasini ko'rsatish...
تعليقة خفيفة حول ما يدور في الساحة! (عن الشيخ محمد بن شمس الدين!) من الأمور المُستغربة عندي أن يقوم مجموعة من الناس بترصد رجل واحد، فلا يقول كلمة إلا وتُؤخذ كل مأخذ وتُحلل كل تحليل! وهذه المعاملة لأي رجل كان، إن كانت تُثبت فساد طريقة أي إنسان -حسب تفكير مستخدميها- فإنه لا يسلم من فساد الطريقة إنسان! فإن التناقض والغلط بل والغلط الفاحش لا يسلم منه إلا معصوم يُوحى إليه! وإنك لو استعملت طريقة المحاققة الشديدة هذه مع أي شخص فلن يسلم شخص من المتصدرين! وقد أُحصي حوالي الأربعين شخصا يردُّ على الشيخ محمد في اليوتيوب فقط، فتخيل! مع ما في ردود غالبيتهم من الهوى وفساد الطريقة وقلة الإنصاف وسوء الخلق، حتىى حملهم الفجور في الخصومة للوقوف مع الرافضي وليته وقوف مع رافضي منتصر بل عبارة عن إيهام الناس انتصار الرافضي ثم زيادة مناصرته والاستدلال له بما لم يُحسن أن يستدل له! والمشكلة ليست في الرافضي، فهذا الأخير ناظره عدة متصدرين ولم يُسمع كل هذه الضجة، بل كان يُؤتى بمخابيل الملحدة يُناظرون فلا يُنكر أحد! والرجل لو أصاب في مسألة فليس بالضرورة قد يصيب في بقية المسائل، لكن عدم إصابته في باقي المسائل لا يجعل المسألة التي أصاب فيها خطأً، فلو فرضنا أن الشيخ محمد فعلا سُحق من طرف الرافضي سحقا تاما، فهل هذا يجعل من منهجه باطلا؟ بل يجعله لا يصلح للمناظرة وينتهي الأمر! وقد كان الجويني فيما أحسب على ما يُرى من كتاباته لا يُحسن أن يتكلم وإذا تكلم تلعثم! بل أليس غالب الناقمين على الشيخ محمد يُعظمون الأشاعرة الذين -باعترافهم- ماتوا وما أحسنوا فهم العقيدة الصحيحة؟ فهل جعلهم ذلك ساقطين -عندهم- بالكلية؟ وهذا لو فهمه كثير من المتصدرين للرد على الشيخ محمد كانوا أراحوا واستراحوا، ولكن هذا من علامات استغباء متابعيهم، ومحاولة الإيهام بأي انتصار، حتى صار حالهم كحال الضُّرَّة! ومثل هذه الأساليب في معاملة هذا الرجل تزيد وتُقوي جمهوره لا تُنقصه كما يتوهم من يتوهم، فإن الشخص الذي يُصور بصورة من لا يصيب ومن ليس له أي نفع ثم يذهب شخص فيكتشف أنه بعكس ما قيل لا يصبح له ثقة البتة فيمن غرر به أول مرة، بل قد يحمله على التعصب الزائد بعد اكتشاف التهويل، عكس النقد المنصف والذي يُبين إيجابيات الرجل وسلبياته فيعطي تصورا متزنا. كما يقال في الأشاعرة: خذ ما صفا ودع ما كدر!
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
إفادة جميلة في الموضوع.
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
من عادة المتكلمين نسبة من ليس منهم إليهم، وهي في المعتزلة أقوى ولكن لا يخلو منها الأشاعرة، حتى أن من صنف في طبقات المعتزلة كأحمد بن يحيى بن المرتضى جعل أول طبقة من المعتزلة هم الخلفاء الراشدون الأربعة! جاءت الأشعرية فصارت تنسب إليها من لا يُعرف عقيدته بل لا تُعرف له ترجمة كأمثال البيقوني أو من في عقيدته تذبذب مع حطِّه على الأشعرية كابن الجوزي! وهناك إطلاقات غريبة رددها بعض الأشعرية كالسبكي في قوله: «اعلم أن المالكية كلهم أشاعرة لا أستثني أحدا» مع كون شيخ المالكية في وقته والمُلقب بـ «مالك الصغير» ابن أبي زيد القيرواني -ومثله لا يُجهل من المفروض- يقول في عقيدته التي سطرها في كتابه «الرسالة»: «إنَّ اللّٰه -تعالى- فوق عرشه المجيد بذاته، وهو في كلِّ مكان بعلمه» ورأيت من الأشعرية من ينسب ابن أبي زيد إلى مذهبه مع كون الرجل ظاهر مذهبه الإثبات! وتعلقوا بما نُقل عنه من مدح الأشعري وقد ردَّ السجزي هذا الزعم وبيَّن عقيدة القيرواني - كيف يفهم الراسخون مدح العلماء لبعض رؤوس المبتدعة؟ كما أن الأخ ابراهيم في الصورة نقل كلاما لابن العربي الأشعري وهذا الأخير أقرب مكانيا إلى ابن أبي زيد يُقر فيه بأن الرجل مُثبت مع الحطِّ عليه وأنه نشر الإثبات بين المعلمين حتى أفسد قلوب الأطفال والكبار! والنقل هذا على شهرة كتاب العواصم لابن العربي قليل من أشاعه ونشره! وهذا يدلك على كون عقيدته التي في الرسالة صحيحة النسبة إليه -عكس ما يُروجه بعض الأشعرية- بل كانت مشهورة عنه حتى أن المعلمين كانوا يُعلمونها الكبار والصغار! - يُنظر: تحدي للحكواتي الظريف! (الإحالات في هذا المقال جد مهمة!)
Hammasini ko'rsatish...
= من علامات أن يكون الخلاف لغير وجه اللّٰه تعالى أن تساوي بين متخالفيْن عقيدتهما كما بين السماء والأرض أو تُعلي من مخالف لك أبعد غورا فقط لبغضك للطرف القريب منك عقديا! هذا الأمر سابقا كان يصنعه المداخلة مع خصومهم الحركيين، فكانوا إذا سمعوا بحركي سيحاور عالمانيا أو رافضيا، كانوا يساوون بينهما بطريقة = الطرف الأول ضال والثاني أضل. وهذا أحد أهم الأسباب التي تجعل العقلاء يراجعون أنفسهم في البقاء في تيار هذا حاله! فإن من كان فيه صدق وتدين وحب للعقيدة يأبى أن يكون خلافه مع رجل بأي درجات الخلاف كانت ما لم تصل إلى خلاف عقدي أن يقف مع رجل لا يوافقه لا في الرب سبحانه ولا النبي ﷺ ولا الصحب رضوان الله عليهم! فكان الحركي يُظهر صدمة ظهر الآن أنها مصطنعة: كيف تناصر الفلانيين على رجل مسلم يخالفك؟ أين الولاء والبراء؟ هل تريد أن ينتصر الضال الفلاني على المسلم المخالف لك ويذهب يستشهد بكلمة ابن تيمية: ”ذهب كثير من مبتدعة المسلمين: من الرافضة والجهمية وغيرهم إلى بلاد الكفار، فأسلم على يديه خلق كثير وانتفعوا بذلك، وصاروا مسلمين مبتدعين، وهو خير من أن يكونوا كفارا“ دارت الأيام وظهر أن الحركي -في هذا الباب- مثل المدخلي تماما بل قد يكون أسوء لأنه يقبح بك أن تنهى عن خُلق ثم تأتيه! الذي يتأمل هذه الحالة بصدق يعرف جريرة إنزال العقيدة من مكانها الطبيعي كأمر يُوالى ويُعادى عليه وتُقيَّم الشخصيات به، وإعلاء أهواء ونظريات لا تُسمن ولا تُغني من جوع!
Hammasini ko'rsatish...
Photo unavailableShow in Telegram
=
Hammasini ko'rsatish...
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.