لطفي أحمد الطوخي🔻

*أنا وذكراكَ والقهوة التي برَدَتْ

"أنا وذكراكَ والشاي الذي بردا غِب كيفما شئت إنّا ها هنا أبدا"

من هوايات هنداوي أنَّه لا يترك فرصة إطلاقًا وإلا ويتنمّر علينا كأشخاص عازبين 😁

أفضل كوميك وصلني النهاردة من إخواني في رابطة (انتظار فك الضيقة للشباب العتيقة 😂) مش بس عيد.آخر يا شاب يا جامعي، دا أنت كمان عندك امتحانات 😂.. الله يزوجك من عنده بالصالحة المناسبة لك أيها البائس التعيس اللي عليه امتحانات 🤣🤣..

ولعل الأمر في أني اعتدت في بادئ أمري على الكتب الورقية، ولكن لعلكم إن عوّدتم أنفسكم على أمر القراءة الإلكترونية في بداية أمركم يكون في ذلك نفع؛ إذا اعتياد القراءة الورقية من أسباب الإفلاس 😁 ففي الأمور الرقمية فوائد طيبة ولا شك، والأكمل الجمع بين الورقي والرقمي، مع أهمية التأكيد على أنّ الكتب التي تُدرَس وتحتاج لتعلمها في مسارك التعليمي، وكذلك الكتب المركزية والمهمة = لا يجوز لطالب العلم أن يقرأها رقمية وهو يقدر على شراءها ورقية، بل لو ستدخر وتحرم نفسك مِن الطعام والشراب لشرائها = فافعل؛ فليس كل كتابٍ يُقرأ رقميًا 👌 وتذكر دائمًا: أنّ خير ما يُنفَق فيه المال بعد الواجبات هو الكتب والعلم والتعلم والتعليم وسائلها.

بقالي قرابة شهر أحاول التأقلم مع أمر القراءة مِن التابلت بعدما اشتريتُ واحدًا بناءً على نصائح (كثيرة وملحة 😁) من أصدقائي ولا أستطيع! يا أخي سبحان الله، التجربة الورقية لا يعدلها شيء إطلاقًا!

#ابتسم_معنا وأنا بحاول أعوَّد نفسي على القراءة مِن التابلت ومش عارف

قولتلك: "تعلم أن تأنس بربِّك ثم بنفسك؛ فغالب الطريق ستقطعه وحدك، وغالب الأهداف العالية والعمل عليها ستسير فيها وحدك!" بس إنت اللي مش عاوز تتعلم 😅

وإن لم يكن ممن حولَك فيه هذه الصفات = فأنت بلا صديقٍ على الحقيقة ولو كان حولك المئات مِن الناس!

جماعة القارئ الإلكتروني والتابلت: لا عزاء لكم 😅