لوركا
تاركاً حُزني بين المقاعد ارجوه يُسرق..
Ko'proq ko'rsatish499
Obunachilar
-324 soatlar
-37 kunlar
-1530 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Repost from N/a
خسف الله بأرواحكم، مثلما خسفتم بِحلوِ ايامنا واقتص منكم اضعاف مااغتفرتم من ليالينا وأذاقكم وحشة الطريق وانكسار الخاطر وبكاء المُتألم المُتسائل أي شيء اصابه ! وشق عليكم مثلما وضعتمونا في زاوية ضيقة من أنفسنا فإن مرت هينة
فهي عند الله عظيمة .
المشكله انتِ ڪ بنية حتى من تردين تنتحرين هم تجيبين العار لأهلج هم لازم يكولون شسوت حتى تنتحر😍
Repost from N/a
لطالما تمنيتُ أن يتقبلني أبي بطبيعتي ، ألا تلقي أمي عليَّ اللوم لأنني أهربُ للنوم دائماً ، تمنيتُ ألا يعايرني أصدقائي بمزاجي المتقلب ، ولا يختارُ أصدقائي المقربين على إنتشالي من مجموعتنا لأنني أرفض الخروج معهم ، صدقوني لطالما حاولت ذلك ، جربتُ مراراً أن أتشكلُ على هيئتكم وأتساير مع أهوائكم، حاولت التخلي عن كل تلك المعتقدات التي أؤمن بها لأنني أحبكم، لكن محاولاتي دوما كانت تفشل بشكلٍ ذريع، كنت أشبه بمن يحاول الهرب من ظله دون فائدة .
Repost from أحمَد قاسم.
لطالما كرهتُ النهايات الحزينة، لم تعجبني قصة روميو وجولييت، لم أقرأ الروايات عن العاشقين سيئي الحظ، العم الذي كنتُ أزورهُ بإستمرار، لم أدعهُ ابدًا يُكمِل قصة الحب الخاصة بهِ، في كلِّ مرةٍ كان يقتربُ فيها من النهايةِ، أهرب،
لا أنظر الى العلاقة من بدايتها، أنا أنظر الى النهاية، حيثُ يصلُ المرء مدججًا بالجروح، لكنهُ مُنتصِر.
لم أعرف كيفَ يكون المَرء مليئًا بالخيبةِ والأسى، ومع ذلك يخسر في نهاية المطاف
لم أعرف ذلك، حتى مررتُ بهِ.
أحمَد قاسم.
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.