تدبُّرات

قوله تعالى: "لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُم" وجماع ذلك أن تجعل مقاليد أمورك بيدِ مولاك فلن تجد أينما توجّهت إلّا خيرا.

عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : "دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا، فَلَمْ تُطْعِمْهَا وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خشاش الأرض" [صحيح البخاري-٣٣١٨] لا لم ولن تظلموا ! لم يقبل الله بظلم دابة تَفنى مع التراب ! فكيف يرضى الله بظلم مسلم قدره كبير عند الله بإيمانه، وكرامته دخول الجنة !

عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : "دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا، فَلَمْ تُطْعِمْهَا وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خشاش الأرض" [صحيح البخاري-٣٣١٨] لا لم ولن تظلموا ! لم يقبل الله بظلم دابة تَفنى مع التراب ! فكيف يرضى الله بظلم مسلم قدره كبير عند الله بإيمانه، وكرامته دخول الجنة !

عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : "دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا، فَلَمْ تُطْعِمْهَا وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خشاش الأرض" [صحيح البخاري-٣٣١٨] لا لم ولن تظلموا ! لم يقبل الله بظلم دابة تَفنى مع التراب ! فكيف يرضى الله بظلم مسلم قدره كبير عند الله بإيمانه، وكرامته دخول الجنة !

عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : "دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا، فَلَمْ تُطْعِمْهَا وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خشاش الأرض" [صحيح البخاري-٣٣١٨] لا لن تظلموا ! لم يقبل الله بظلم دابة تَفنى مع التراب ! فكيف يرضى الله بظلم مسلم قدره كبير عند الله بإيمانه، وكرامته دخول الجنة !

عن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : "دَخَلَتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرَّةٍ رَبَطَتْهَا، فَلَمْ تُطْعِمْهَا وَلَمْ تَدَعْهَا تَأْكُلُ مِنْ خشاش الأرض" [صحيح البخاري-٣٣١٨] لم يقبل الله بظلم دابة تَفنى مع التراب! فكيف يرضى الله بظلم مسلم قدره كبير عند الله بإيمانه، وكرامته دخول الجنة !

( إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ كَانَتۡ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ كِتَٰبٗا مَّوۡقُوتٗا )

يقول النبي ﷺ "يوم الجمعة اثنا عشر ساعة، فيها ساعة لا يوجد مسلم يسأل الله فيها شيئًا إلا أعطاه؛ فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر" لا تنسونا من طيّب دعائكم ووالديّ 🤍

﴿ فَإِنَّهُۥ يَعۡلَمُ السِّرَّ وَأَخۡفَى ﴾ حتى ثنايا ما يَخطُرُ في ذهنِك ممّا لا تستطيع التعبير عنهُ أنت، فإنّ الله يعلمُه

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا ﴾ يقول ابن الجوزي -رحمه الله- : " وأعلموا أنَّه ما مِن عبدٍ مُسلم أكثر الصلاة على محمد -عليه الصلاة والسلام-، إلا نوَّر الله قلبه، وغفر ذنبه، وشَرَح صَدره، ويسَّر أمره، فأكثروا من الصلاة؛ لعل الله يجعلكم من أهل مِلَّته، ويستعملكم بسُنَّتِه، ويجعله رفيقنا جميعًا في جَنته، فهو المتفضل علينا برحمته " [ بستان الواعظين صـ ٢٩٧ ]