النّادِي الدِّيني_صَوَارِم96

فالناس تعمل حسابا من أمور التكفير دي فلا بأس من بيان الكفر لكن هنالك بأس في تكفير قائله هكذا مباشرة والله أعلم . #تصحيح_مفاهيم 🖍

منشور لابد منه وتلبية لطلب أحد الكرام . مسألة اتخاذ ورد معين من الأذكار الحاجة دي فيها عدد من النقاط واللي لابد من تفصيلا بصورة كويسة عشان الواحد يعرف موقع نفسو من الإعراب . أول شي لابد نفرق بين عدد من الحاجات : ١. حتة جواز اتخاذ ورد معين من الأذكار بدون وجود نص على العدد الاحنا اتخذناهو دة . ٢.حتة انو ندعو الناس لاتخاذ الورد المعين دة . ٣. حتة انو نربط الورد دة بأثر وتأثير معين . حأتناول كل نقطة على حدة إن شاء الله والكلام متصل فلا بد من إكماله إلى نهايته . أولاً بالنسبة لنقطة اتخاذ ورد معين من الأذكار بدون وجود نص معين للعدد كأن يجعل الانسان له ورداً من الاستغفار ألف مرة ويداوم عليها أو أن يداوم على قراءة سورة معينة وكدة فالحاجة دي ما فيها اشكال لعموم النصوص التي تدعو إلى الإكثار من الذكر بإطلاق . بس مع مراعاة بعض الاعتبارات : ١. ألا يعتقد التعبد بهذا العدد والمقدار بعينه كما نعتقد التعبد مثلاً بعدد معين من الأذكار دبر الصلاة فلا نزيد عليها ولا ننقص بل يكون معتقداً في نفسه أن هذا الورد الذي اتخذه ليس لخصوص هذا العدد ولا تميزه إنما لترغيب نفسه وهكذا . ٢. ألا يدعو الناس لاتخاذ هذا العدد بعينه لأن دعوة الناس دليل على مشروعية التعبد حتى لو لم يقل بها من يدعو إلى ورده كما عند الأصوليين فالانسان يدعو إلى ما ورد في خطاب الشرع فقط وفي هذه جواب على النقطة الثانية التي ذكرناها سابقاً في مسألة الدعوة إلى عدد معين ولكن يدعو إلى عموم الذكر واتخاذ الأوراد . حنعلق على حكم الحاجة دي في النهاية . ثانياً : هل يجوز لي انو أعمل ورد معين وأعتقد فيهو تأثير معين بخصوصه بدون وجود نص دال على ذلك وما حكم ذلك وما حكم الدعوة إليه ولو كان غير جائز فهل كل صوره غير جائزة ؟ في هذه النقطة لابد من التفريق بين تحديد ذكر له أثر غير وارد بنص وبين الرقية . كيف الحاجة دي ؟ بنلقى انو في بعض الآيات في ناس بتقول ليك مثلاً اقرا الآيات دي كم مرة على سبيل الرقية وبتعالجك وكدة وما بيكون في نص على كدة . هنا ماف إشكال لانو النبي صلى الله عليه وسلم قال :(اعْرِضُوا عَلَيَّ رُقَاكُمْ لا بَأْسَ بالرُّقَى ما لَمْ يَكُنْ فيه شِرْكٌ) . فالرقية متساهل فيها وهي من باب العلاج والعلاج من الأبواب التي تثبت بالتجربة فجاز لو جرب أحدهم شيئاً من القرآن وكان سبباً في علاجه من أمر محدد أن يدعو إليه حتى ولو لم يوجد نص وهذا الأرجح وفيه خلاف لكن لا يرقى للإنكار . يلا نرجع لحتة ربط الذكر بأثر تاني غير الرقية والعلاج وحاجة غير واردة في النص كالزواج مثلاً . هنا الواحد بيدخل في عدد من المخالفات : ١. ترتيب الآثار على الأسباب كالذكر والأمور التعبدية توقيفي أي لا بد فيه من وجود نص دال عليه وإلا فلا يجوز انو تقول الذكر الفلاني بالعدد الفلاني بيعمل كذا . ٢. الواحد لو عمل كدة بيكون دخل في باب التشريع والقول على الله بغير علم والكذب على رسول الله وكأنه يستدرك على الله والنبي ويذكر شيئاً هم نسوه تعالى الله عن ذلك . ٣. هل النبي كان غافل عن ذكر الزواج دة لامن قال : ( ومن لم يستطع فعليه بالصوم ) . و لو علم النبي هذا الأثر لماذا لم يذكره ؟ فلو فعل هذا فيعد قد كتم بلاغاً وهذا لا يجوز في حق النبي صلى الله عليه وسلم . وهنا فالبدعة واضحة وهي المذكورة في حديث عائشة رضي الله عنها في رواية مسلم : (من أحدث في ديننا هذا ما ليس منه فهو رد ) . أي مردود عليه . ٤. والقول على الله بغير علم غير كونه بدعة فهنالك خلاف على أنه أشد من الشرك أم لا . (قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ) . وغيرها من النصوص الدالة على عظم المسألة . ٥. مثل هذه الأمور قد تدخل الانسان في معانٍ لا تجمل مع الله كعبادة الله على سبيل التجريب (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ) . وعبادة الله تكون باليقين . تعقيب : قولنا في مسألة أنها من قبيل الكفر والشرك فهذا لا يعني تكفير صاحبها وفي هذا تفصيل : ١. أن تقول أن هذا العمل أو القول كفري فهذا لا يدل على أن من قاله مشرك أو كافر لماذا ؟ لأن تعيين أحد بالكفر أو الشرك كأن نقول فلان كافر لا بد فيه من تحقق شروط وانتفاء موانع . فليحذر الناس من الوقوع في مثل هذا . نعم نقول كلام فلان هذا كفر لكن لا نقول فلان كافر مالم تتحقق الشروط كقيام الحجة وغيرها وتنتفي الموانع كامتناع أن يكون متأولاً وغيرها . ودي حاجة ما بيد أي زول انو يشوفا ومتروكة لولي الأمر ومن يحل محله كالقاضي والأمر فيه تفصيل كثير .

"فظيعٌ جَهْلُ ما يجري ... وأفظع منه: أن تدري"

( نصرة أهل غزّة ) من خلال : ‏١. القنوت على المجرمين : ‏جاء في البخاري عن أنس رضي الله عنه قال : "قنت النبي صلى الله عليه وسلم بعد الركوع شهراً يدعو على رعل وذكوان ويقول عصية عصت الله ورسوله" ‏و في مسلم : ‏"اللهم الْعَنْ بَنِي لحيان ، و رعلا و ذكوان ، و عصية عصوا اللَّهَ و رسوله" و عن عمر بن الخطاب أنه قنت بعد الركوع وكان من دعائه: ‏اللهم العن كفرةَ أهلِ الكتابِ الذين يصدُّون عن سبيلك، ويُكذِّبون رسلكَ، ويُقاتلونَ أولياءَكَ، اللهم خالِفْ بين كلمتهم، وزلزل أقدامهم، وأَنْزِل بهم بأسَكَ الذي لا ترده عن القومِ المجرمين. ‏قال ابن حجر : موقوف صحيح ‏٢.الدعاء للمسلمين : ‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ‏"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حين يفرغ من صلاة الفجر من القراءة ويكبر ويرفع رأسه سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ثم يقول وهو قائم اللهم أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة والمستضعفين من المؤمنين" ‏٣.الحزن على مصابهم و ذرف الدموع الدالة على قوة رابطة الولاء لهم : ‏عن أنس رضي الله عنه قال : ‏"قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا حين قتل القراء فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم حزن حزنا قط أشد منه" ‏رواه البخاري و عن أنس : أن النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، نعى زيداً، و جعفراً ، وابْنَ رَوَاحَةَ لِلنَّاسِ، قَبْلَ أنْ يَأْتِيَهُمْ خَبَرُهُمْ، فَقالَ أخَذَ الرَّايَةَ زَيْدٌ، فَأُصِيبَ، ثُمَّ أخَذَ جَعْفَرٌ فَأُصِيبَ، ثُمَّ أخَذَ ابنُ رواحة فَأُصِيبَ، وعَيْنَاهُ تَذْرِفَان. رواه البخاري ٤.العمل على استعادة القوة المانعة من تسلط الكفار علينا و لن يكون ذلك إلا بالرجوع إلا ديننا : قال النبي صلى الله عليه وسلم : "إذا تبايعتم بالعينةِ وأخذتم أذنابَ البقرِ ، ورضيتُم بالزَّرعِ وتركتم الجِهادَ سلَّطَ اللَّهُ عليْكم ذلاًّ لاَ ينزعُهُ حتَّى ترجعوا إلى دينكم" ٥.الضغط على من يملك القدرة على النصرة و بذل كل ما نستطيعه من أسباب .. ٦.تثبيتهم و تذكيرهم بفضل الجهاد في سبيل الله و أجر الثابتين عند الله. قال النبي صلى الله عليه وسلم لآل ياسر : "صبراً آل ياسر فإنّ موعدكم الجنة" ‏قال الإمام أحمد : «ما سمعت كلمة منذ وقعت فى الأمر الذى وقعت فيه، أقوى من كلمةِ أعرابي كلمني بها، قال لى: يا أحمد، إنْ يقتلك الحق مت شهيداً، وإنْ عشت عشت حميداً، قال: فقوى قلبي» تذكير : ستمضي هذه المعركة بكل ما فيها ، و لن يبقى في الصحائف إلا الأقوال و الأفعال ! يقدر الله مثل هذه الحوادث حتى يظهر الإيمان و النفاق .. النصرة و الخذلان .. الطيب و الخبيث .. و ليس القتل أو الموت بأكبر ما فيها فقد قُتل الأنبياء و الصالحون لكنهم فازوا بثباتهم و امتثالهم لأمر خالقهم .. قال تعالى : ( وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ) قال ابن كثير : أي يختبركم بما جرى عليكم وليميز الخبيث من الطيب ، ويظهر أمر المؤمن والمنافق للناس في الأقوال والأفعال ، ( والله عليم بذات الصدور ) أي : بما يختلج في الصدور من السرائر والضمائر. الملائكة ترتقب المواقف حتى تكتب الأسماء .. في خانة النصرة و الإيمان أو النفاق و الخذلان ؟! املأ صحيفتك بما تحب أن تراه يوم الحساب ..

في مثل هذه الأيام نحتاج إلى احياء سنة القنوت في النوازل في كل الصلوات الجهرية والسرية . وطريقته بكل بساطة : بعد القيام من الركوع في الركعة الأخيرة الدعاء جهراً بأن يرفع الله عنا هذا البلاء وأن يرفع عن اخواننا في غزة أيضاً وتدعو ما بدا لك . ثم تسجد وتكمل صلاتك . ويقنت الانسان حتى تنجلي هذه النوازل كالحرب علينا وعلى غزة وإلا يقنت شهراً كما قنت النبي صلى الله عليه وسلم ونحن أولى بذلك في مثل هذه الأيام . وهذا جائز لمن يصلي منفرداً أيضاً كالمسبوق أو المرأة إذا صلت في بيتها ولا يشترط له جماعة . #تصحيح_المفاهيم 🖍

وقفة خاصة مع هذه الحلقة التي تترك في النفس أثرا عميقا ومختلفا ! حلقة (السيرة الذاتية) للشيخ أحمد السيد حفظه الله. على المستوى الشخصي أرى أن ميزة هذه الحلقة ليست بمعلوماتها، بل بالمعاني الكبرى فيها، وسبحان الله مهما عرف الإنسان عن أهل الله فإنه يظل قليلاً في فهم حكمة الله في تدبير كونه. ويدرك الإنسان أكثر وأكثر حجم الابتلاء الذي هو فيه الآن، كيف ربه سهل له مكانا يخدم فيه دين الله بين هؤلاء الذين نسأله سبحانه أن يجعلهم من أوليائه وخاصته، ونحسبهم من الصالحين الأتقياء والله حسيبهم. ماذا أقول.. القلب يشتعل؛ خشية على حالنا ألا يرانا الله مخلصين فيستبدلنا.. أو يحرمنا من أهل العلم فينظر كيف نعمل، أو يحرمنا من شرف خدمة الدين بذنوبنا! فقط تصوّروا معي أن ما نسمعه الآن سيصبح تاريخا يقال فيه كان فلان وقال فلان وفعل فلان.. وقال الشيخ كلمة:

"الحساب عسير"

فشعرت بـوخزة في داخلي. أي والله الحساب عسير.. وأول من تسعر بهم النار قارئ للقرآن ومجاهد! لأجل ماذا؟ أرادوا بعملهم غير وجه الله. هذه نقطة محورية فاصلة في أي مشروع.. وكما قال فريدنا الأنصاري: العمل الذي لا يتولاه الله لا يفلح أبدا. ---> وكذلك الشخص الذي لا يتولاه الله يضيع ويزيغ! • ثم ترون أن ما كان يحرك الشيخ طيلة هذه السنوات كان الهمّ الدعوي.. ----- الهمّ جعله يقدم على خطوات عاقبتها مهلكة لولا لطف الله، ----- الهمّ جعله ينطلق في مشروع قيل له إن غيرك قام به والردود موجودة ولن تضيف شيئا، ----- الهمّ جعله ينطلق في العمل دون حسابات إلا حساب التوكل على الله فـبِه تسهل الحسابات الأخرى، ----- حمل هم الأمة جعله يبدأ بنفسه.. ولا يلتفت لعدم وجود الصاحب أو المعين في مشروع كان آنذاك خطوة استباقية تأخر فيها عدد من المشايخ وطلاب العلم بل واستهانوا بها وبأثرها... ولكنه كذلك أدرك أن الثغر أكبر من أن يحمله بنفسه فاتجه لصنع الحملة.. لم تكن فكرة لامعة وبراقة ومكتملة مثلما نراها الآن (رسالتي صناعة الحملة المصلحين).. لا بل كان هكذا يحركه فقط دافع واحد: هناك ثغر تحتاج فيه الأمة رجالا، أنا لها ولكني لن أكفي وحدي؛ إذن سأصنع الرجال.. انطلق وأنشأ صناعة المحاور.. وما قبلها من الممهدات جعلت هذه التجربة كلما كبرت يباركها الله. ---- عجيب جدا، إن لم يكن هذا اصطفاء فما الاصطفاء؟ إن لم يكن هذا قول ربنا للشيء كن فيكون كما أراد بحكمته وسنته فما أمر الله؟ والأعجب قلة الإمكانات وحال الأمة الحرج جدا والضغوطات وغير ذلك الكثير. ____ تجربة الاعتقال، وما أدراك ما الاعتقال! المُلفت بالنسبة لي في تجربة الاعتقال المذكورة ليس كونها معلومة جديدة عن الشيخ، ولا حتى مستغربة في تلك السياقات الزمنية المُحيطة. العجيييييب جدا هو: لماذا يا شيخ أحمد لم تأخذ لك خمس سنوات نقاهة للخروج من ذلك الرعب؟ إن لم يكن من ذلك الرعب فعلى الأقل حتى تتعافى من مرضك.. لماذا مباشرة إلى التأليف والدعوة ومشاكل الشباب؟ -----> هنا يدرك الإنسان الموازين الحقيقية، ويفهم ويفقه معنى أن يستيقظ الإنسان وينام، ويعيش ويموت؛ لله وحده.. طريقةَ أبينا إبراهيم الحنيف الأمّة، ورسولنا الكريم من بعده: بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم: قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِين

قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين

لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِين نحسبه من السائرين على هذا الطريق والله حسيبه، ثبته الله وثبتنا معه حتى نلقى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على الحوض غير مبدلين بعده. -هبة نجاعي

من استفساراتكم في الخاص : فلان هل نترحم عليهو ولا لا ؟ لو لا هسي في كل خطبة جمعة بندعو اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ، الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ والزول دا داخل فيهم. لو أي بنلقى أحاديث فيها لعن لبعض أصحاب المعاصي زي " لعن اللهُ المتشبهين بالنساءِ من الرجالِ والمتشبهاتِ من النساءِ بالرجالِ"، فهل في تعارض بين الأحاديث دي والترحم عليهو؟ والحديث حق " مَرُّوا بجَنَازَةٍ، فأثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا، فَقَالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: وجَبَتْ ثُمَّ مَرُّوا بأُخْرَى فأثْنَوْا عَلَيْهَا شَرًّا، فَقَالَ: وجَبَتْ فَقَالَ عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عنْه: ما وجَبَتْ؟ قَالَ: هذا أثْنَيْتُمْ عليه خَيْرًا، فَوَجَبَتْ له الجَنَّةُ، وهذا أثْنَيْتُمْ عليه شَرًّا، فَوَجَبَتْ له النَّارُ، أنتُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ في الأرْضِ" دا موقعو من الإعراب في الموضوع دا شنو؟ https://t.me/b7bot?start=uLpjW

ورقة مختصرة ومهمة جداً جداً جداً في #آداب_طلبة_العلم للشيخ سلطان العميري