cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

Metras - متراس

منصّة إعلام رقميّ، تهتمّ بصناعة المحتوى، وإنتاج مواد معرفيّة وصحافيّة عن فلسطين وحولها، وكل ما يمكن أن يتقاطع معها إقليمياً، بروح ملتزمة تُجاه قضيّة فلسطين ومقاومة شعبها؛ كما أنّها منفتحة على مواد أخرى من شأنها إفادة الفاعل السياسي والمجتمعي.

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
23 907
Obunachilar
+1624 soatlar
+1367 kunlar
+7630 kunlar
Post vaqtlarining boʻlagichi

Ma'lumot yuklanmoqda...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
Nashrni tahlil qilish
PostlarKo'rishlar
Ulashishlar
Ko'rish dinamikasi
01
ردت "مجموعات عرين الأسود" اليوم الجمعة، على العقوبات التي أعلنتها وزارة الخارجية الأمريكية بتجميد أي أصول تملكها في الولايات المتحدة، وقالت: "نقول لأمريكا رداً على العقوبات ما قاله الشيخ أحمد ياسين في أول كلماته: وهل يخشى الغريق من البلل؟" قبل العرين فرضت أمريكا عقوبات على السنوار، في مثال صارخ على أن مراكز الأبحاث مهما "درست"، والتكنولوجيا مهما تطورت فإنها لا تجدي نفعاً في الفهم إذا اجتمع الجهل مع الاستكبار في من يمولها! فكيف تهدد بماديات الحياة الدنيا أناساً أقصى طموحهم أن يصبحوا شهداء؟!
1 02314Loading...
02
في الخيمة عيادة أسنان، وفوق الأنقاض صالون حلاقة، وفي الشارع المُدمّر مكتبة متنقلة.. هكذا يخرج أهل غزّة من فوق ركامهم، فلا خيار أمامهم سوى إعادة ترميم معالم الحياة، حتى يصلوا لمعيشة تليق بهم..
3614Loading...
03
قدّمت منذ بداية العام 3 شهداء في سبيل صدّ عدوان المستوطنين. حمزة العقرباوي يعرّفنا على خِربة الطويّل التي تحرس أطراف الغور. https://metras.co/strong%d8%ae%d8%b1%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d9%88%d9%8a%d9%84-%d8%aa%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d9%81%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%8a-%d8%aa%d8%ad%d8%b1%d8%b3-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%87/
6461Loading...
04
الحياة الناقصة.. الإيمان الكامل
1 14226Loading...
05
يحذر الشاباك مجدداً من أن السلطة الفلسطينية على شفا الانهيار بفعل سنوات من محاصرة السلطة اقتصادياً ومالياً. ليست المرة الأولى منذ 7 أكتوبر التي يطالب فيها الشاباك حكومته بالتراجع عن إجراءاتها، وأبرزها: احتجاز أموال المقاصة التي تغطي نحو 70% من مصروفات السلطة ورواتب موظفيها "حتى إشعارٍ آخر". إلا أنه يعتبر تحذيره هذه المرة "إنذاراً استراتيجياً". يحرص الاحتلال دائماً على أن يوصل السلطة إلى شفا الانهيار قبل أن ينتشلها مجدداً، لذلك مرة يفتح حنفية فُتات المقاصة، ومرة يغلقها، ما يضمن بقاءها الوظيفيّ فقط، دون انهيارها. فالاحتلال هو المستفيد الأول من وجودها وما تقدمه من خدمات بمحاصرة المقاومة وملاحقة المقاومين، كلّ ذلك وهي تزيل عنه أيضاً عبء إدارة الفلسطينيين في الضفة.
1 4816Loading...
06
بالتدقيق في ما يتسرب من صور قليلة لمراكز الاحتجاز، والمتابعة المحمومة لقوائم الأسرى المُفرج عنهم وما قد ينقلونه من أخبار، يحاول أهالي آلاف المفقودين من غزّة معرفة إن كان أبناؤهم في عداد الأحياء أو الشهداء..
5678Loading...
07
يقدم مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح خدماتٍ صحية أساسية لما يقارب المليون غزي، ويمكث العديد من الجرحى في خيام في محيط المشفى بعد أن امتلأ بـ 3 أضعاف قدرته الاستيعابية، ويرتقي آخرون نتيجة ازدحام غرف العمليات ونقص الأسرة المستلزمات والكوادر الطبية، حيث لم يعد باستطاعة المستشفى استقبال المزيد من المصابين. يتزامن هذا العجز الطبي مع اشتداد القصف في مخيمات البريج والمغازي وسط قطاع غزة ليرتقي عشرات الشهداء في عدة مجازر بغضون ساعات، بعد أن أعلن الاحتلال اليوم الأربعاء شن عملية عسكرية في المنطقة، وفي ضوء خروج ما يقارب 80% من مستشفيات القطاع عن الخدمة، وارتفاع أعداد شهداء العدوان إلى 36586 شهيداً و83074 مصاباً.
1 81610Loading...
08
ليس علماً إسرائيلياً واحداً، وليست مرّةً واحدة فقط، إنما عشرات الأعلام الإسرائيلية رُفِعت اليوم في المسجد الأقصى، وأكثر من مرّة. ما كان يوماً ما حدثاً استثنائياً جديداً، أصبح اليوم مكرراً، بل أيضاً فاحشاً في تكرّره. أصوات النشيد القومي الصهيونيّ، صلوات اليهود الجهريّة، رقصاتهم، ضحكاتهم، وصراخهم على الناس، كل هذا ارتفع أيضاً في ساحات الأقصى اليوم، وفي أنحاء البلدة القديمة للقدس. بصوتٍ عالٍ متجبّر وأيادي تبطش بالناس، وبحراسة قوّة أمنيّة مدججة بالسلاح، وبإصرار واضح وشرس على ترسيخ واقعٍ يهوديّ كامل في المسجد. حصل هذا مع منعٍ شبه كامل لدخول المسلمين للصلاة. لحظة، لم يمنعوهم فحسب، بل قالوا لهم صراحة: "لا دخول لكم في أعياد اليهود"، وهو ما يسمى بكلمات أوضح: التقسيم الزماني. أما من نجح ودخل وجلس في مسار سير المستوطنين، فإن لم يغادر بالتهديد رُشّ بالغاز ليغادر. هذه بعض من مشاهد صباح اليوم، الخامس من حزيران، في ذكرى ما يُعرف بيوم القدس، الذي يحتفل فيه المستوطنون بذكرى احتلال وضم شرق المدينة. قبل 57 عاماً بالضبط وقعت النكسة وخسرنا القدس والأقصى، أمة كاملة انتكست، لكن جيلاً خرج ليعيد الأمل. خلال السنوات العشر الأخيرة استعاد الناس في القدس ومن حولهم في الضفة والداخل بعضاً مما خسرناه؛ استعادوا علاقتهم مع الأقصى وتنبهوا إلى قدرتهم إن عزموا على صد أي مخطط جديد يتفتق عنه ذهن التيارات الصهيونية الدينيّة، وسيّجوا بالدم والحجارة والرباط أسواره، هبّة وراء هبّة، حتى تغنّى الناس بفعلهم وأصبح الانتماء للقدس شرفاً يتمناه كلّ حرّ. لكن هل صرنا اليوم على أعتاب خسارة ذلك؟ أم خسرناه فعلاً؟ بعد معركة "سـ.يف القدس" والنجاح الهائل في صد اقتحام المستوطنين مرّت الكثير من المواسم التهويدية في الأقصى دون ردع شعبي حقيقي. ففي العامين الأخيرين تحديداً بالاعتقال والإبعاد والملاحقة والتهديد قصقصت "إسرائيل" أجنحة عشرات الناشطين والمرابطين والملتفين حول المسجد، وبما أنّ المدينة فُرّغت على مدار عقود من أي جهد تنظيميّ سياسي أو اجتماعي وطني يرعى الحالة الشعبية ويقودها بأمانة، لم يخرج من أصلابها من يرفع الراية من جديد، وبقيت تلك المواسم تمرّ باثنين: دعوات إلكترونية (فقط) للنفير والرباط بلا أي مبادرة ميدانيّة، وبأعداد متصاعدة من المستوطنين يُقدمون في كل مرة على اعتداء جديد. ثم جاء طوفـ.ان الأقصى، الذي كان الدفاع عن المسجد أحد أبرز أهدافه، وكما استفرد الاحتلال بالناس ومقاومتهم في غزّة، استفرد بالأقصى وعزل الناس عنه، وهكذا بنى الاحتلال على قمعٍ سابق ليرسّخ أكثر فأكثر حالة الموات السياسيّ هذه. بالبطش والملاحقة على الكلمة و"اللايك"، وبالتهديد المسبق، بل حتى بالقتل بالرصاص الحيّ مباشرةً لمن يجرؤ على رفع حجر أو مولـ.وتوف، حصّنت "إسرائيل"جدار الصمت واشترت لنفسها الهدوء وضمنت مرور أعتى مخططاتها الاستيطانية، وصولاً إلى مشهد اليوم. الآن بعد كل هذا، فإنّ السؤال الذي يبحث عن إجابة: هل نستسلم لواقعنا الجديد؟ هل خسرنا المسجد ونجحوا في تقسيمه زمانياً؟ الناس ومن يبادر منهم هم الكفيلون بالردّ.
6 30765Loading...
09
Media files
5 45118Loading...
10
من "كريات شمونة" شبه الخالية، وقف "نتنياهو" صباح اليوم الأربعاء يتوعد بحرب "شديدة جداً" في الشمال، محاولاً التغطية على رائحة الحرائق العالقة في الأجواء بعد أن تسببت بها صواريخ "حزب الله" ووصلت بيوت المستوطنة قبل أن يتم إخمادها. بالتزامن مع هذه التهديدات، صادقت حكومة الاحتلال على السماح بتعزيز قوات الاحتياط بـ50 ألف جنديّ إضافيّ، ليصل العدد بحلول نهاية أغسطس/ آب المقبل إلى 350 ألف جندي احتياط جاهزين للاستدعاء، بعد تصريحٍ لرئيس أركان الجيش، هرتسي هليفي، أمس الثلاثاء، قال فيه: "نقترب من النقطة التي سيتوجب فيها اتخاذ القرار، والجيش جاهز ومستعدّ جداً". التصريحات الإسرائيلية المتتابعة حول حربٍ وشيكة تأتي استجابة لتهديدٍ يتزايد سريعاً من "حزب الله" والفصائل الفلسطينية، وتصعيد الهجمات من الشمال كماً ونوعاً في الفترة الأخيرة مقارنة بالشهور الماضية، وفيها شكّلت المسيّرات وصورايخ بركان وتغيير مسافة الاقتراب العوامل الثلاث الاساسية لتصعيد قواعد الاشتباك من قبل "حزب الله". ففي مايو/ أيّار رصد الاحتلال إطلاق 1000 قذيفة من سوريا ولبنان، في حصيلة هي الأعلى منذ 7 أكتوبر، واستهدفت المسيرات مواقع أكثر عمقاً في "إسرائيل"، كما تسببت هجمات الحزب باشتعال النيران في أكثر من 10 آلاف دونم من الأحراج الاستعمارية والمستوطنات و15 موقعاً عسكرياً في الجليل الأعلى والجولان المحتلين. وفي لبنان اشتعلت الحرائق أيضاً، ويظلّ ما يزيد عن 100 ألف لبنانيّ مهجّرين عن قراهم تحت ضغط القصف الإسرائيلي الكثيف وما خلّفه من دمارٍ كبير، وتتعرض مواقع "حزب الله" للاستهداف وعناصره لعمليات اغتيالٍ متكررة، لينعى الحزب نحو 328 من مقاتليه، منذ أكتوبر الماضي. ورغم تصعيد "إسرائيل" من تهديداتها بشن عملية عسكرية واسعة على لبنان، إلا أن حجم المواجهة بينها و"حزب الله" ربما تبقى محدودة، إذ يعلم الطرفان أن التصعيد يعني اندلاع حرب إقليمية لن تظلّ محصورة في حدود شمال فلسطين، وهو ما يتخوف منه الاحتلال الذي يضع ثقله العسكريّ في جبهة قطاع غزة. وذلك ما يأخذه "حزب الله" بالاعتبار أيضاً، فحرص طوال الأشهر الثمانية الماضية على إبقاء التصعيد تحت سيطرته، ووضع هجماته إطار الرد على القصف الإسرائيلي، دون زيادة، ودون التوسع باستخدام جميع ما يملكه من قدرات عسكرية.
2 2325Loading...
11
Media files
1 9624Loading...
12
في الأشهر الثلاثة الأولى من الحرب، تدخل جيش الاحتلال في ما يقارب 11 ألف مادة مادة إعلامية إسرائيلية (بمتوسط 115 خبراً في اليوم) بحظرها وتعليق نشرها وتعديل محتواها، حسبما نشره موقع "سيحا مكوميت" الإسرائيلي. هذا العدد الهائل يُشير إلى الرقابة العسكرية المشددة التي يفرضها الاحتلال على إعلامه وإعلامييه وكل ما ينشرونه، وهو أمر ليس بالمستجد، فـ"إسرائيل" عموماً تنظر للإعلام كذراعٍ لسياساتها الاستعمارية، لا يختلف عن الجيش سوى بالأدوات، ويكمل أحدهما الآخر في حربه علينا. صرنا في الشهر التاسع للحرب وما زال كثيرون يصدّقون الإعلام الإسرائيلي ويسارعون لترجمة كل ما هب ودب من "تسريبات" وأخبار، وقد ثبت المرّة تلو المرّة كذبهم وحجم المغالطات والتكتم، وثبت أيضاً في حالاتٍ كثيرة كيف اشتغل إعلامهم على شن حرب نفسية على الحاضنة الشعبية، بأخبار مزيفة ومشاهد تضرب في الروح المعنوية. هذا الرقم يقول لنا: يكفي "تقديساً" لصُحف أعدائنا، لا ضير أن نأخذ منهم ما يفيد، لكن دون أن نتخلى عن تشكيكنا.
2 74910Loading...
13
"سكان منطقة غوش دان، الذين يواصلون حياتهم كالمعتاد، وتغص بهم المطاعم والمقاهي يذكرونني بالمسافرين على متن السفينة الفاخرة تايتانيك وهي في طريقها للاصطدام بالجبل الجليدي".. اقتباس من مقال بعنوان: "الكارثة التي ستحلّ علينا إذا بدأنا حرباً في الشمال" لجنرال الاحتياط الإسرائيلي إسحاق بريك على صحيفة معاريف بتاريخ 4/6/2024، يُحذّر به من اشتعال حربٍ في جبهة شمال فلسطين المحتلة.
2 0759Loading...
14
وكأن عذابات السجن لا تكفي الأسرى، حتى انتشر مرض الجرب بين أقسام السجون ينهش أجسادهم ويدمي جلودهم، بينما يمنع الاحتلال علاجهم ويعزز أسباب انتقال العدوى بينهم..
2 05515Loading...
15
بإمكانيات تقنية غير معقدة، وأحياناً دون إمكانية لتعقّبهم، يضربون الأهداف الإسرائيلية، المزيد في مقال: نضال شرف. https://metras.co/%d8%ac%d8%a8%d9%87%d8%a9-%d9%82%d8%aa%d8%a7%d9%84-%d9%85%d8%b9-%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84%d8%8c-%d9%88%d9%84%d9%83%d9%86-%d8%a8%d8%af%d9%88%d9%86-%d8%af%d9%85%d8%a7%d8%a1/
2 0267Loading...
16
اندلعت حرائق هائلة منذ مساء أمس في 15 موقعاً في الجليل الأعلى والجولان المحتلة جراء صواريخ أطلقها "حزب الله"، طالت مستوطنات ومواقع عسكرية لجيش الاحتلال، والتهمت حتى الآن ما لا يقل عن 10 آلاف دونم. هذه الغابات زرعوها على أنقاض قرانا المهجرة، في محاولة لابتلاع ذاكرة وجودنا واليوم تلتهما النيران وتصمد شواهد بيوت أجدادنا. ‏ https://metras.co/%d8%a7%d8%ae%d8%aa%d9%81%d8%a7%d8%a1-%d9%81%d9%84%d8%b3%d8%b7%d9%8a%d9%86-%d8%af%d8%a7%d8%ae%d9%84-%d8%ba%d8%a7%d8%a8%d8%a7%d8%aa-%d8%a5%d8%b3%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d9%84/
2 45913Loading...
Photo unavailableShow in Telegram
ردت "مجموعات عرين الأسود" اليوم الجمعة، على العقوبات التي أعلنتها وزارة الخارجية الأمريكية بتجميد أي أصول تملكها في الولايات المتحدة، وقالت: "نقول لأمريكا رداً على العقوبات ما قاله الشيخ أحمد ياسين في أول كلماته: وهل يخشى الغريق من البلل؟" قبل العرين فرضت أمريكا عقوبات على السنوار، في مثال صارخ على أن مراكز الأبحاث مهما "درست"، والتكنولوجيا مهما تطورت فإنها لا تجدي نفعاً في الفهم إذا اجتمع الجهل مع الاستكبار في من يمولها! فكيف تهدد بماديات الحياة الدنيا أناساً أقصى طموحهم أن يصبحوا شهداء؟!
Hammasini ko'rsatish...
51🔥 4👍 1
في الخيمة عيادة أسنان، وفوق الأنقاض صالون حلاقة، وفي الشارع المُدمّر مكتبة متنقلة.. هكذا يخرج أهل غزّة من فوق ركامهم، فلا خيار أمامهم سوى إعادة ترميم معالم الحياة، حتى يصلوا لمعيشة تليق بهم..
Hammasini ko'rsatish...
2🔥 2
قدّمت منذ بداية العام 3 شهداء في سبيل صدّ عدوان المستوطنين. حمزة العقرباوي يعرّفنا على خِربة الطويّل التي تحرس أطراف الغور. https://metras.co/strong%d8%ae%d8%b1%d8%a8%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d9%88%d9%8a%d9%84-%d8%aa%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d9%81%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%8a-%d8%aa%d8%ad%d8%b1%d8%b3-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%87/
Hammasini ko'rsatish...
خِربَة الطْوَيِّلْ.. تِلالُ الشَّفَا التي تَحرُسُ السُّهول | متراس

خلال الرُّبع الأول من هذا العام قدَّمت خِربَة الطْوَيِّلْ، الواقعة في منطقة شفا الغور جنوب شرق نابلس، ثلاثةً من أبنائها شهداء في سبيل الدّفاع عن الأرض ومنعاً للمستوطنين من اقتحام سهول الخِربَة وإتلاف المحاصيل الزّراعية. كان أولهم الشاب فاخر سيلم بني جابر الذي قُتِل في التاسع عشر من آذار/ مارس الماضي أمام خيمته في خربة

5👍 1
Photo unavailableShow in Telegram
الحياة الناقصة.. الإيمان الكامل
Hammasini ko'rsatish...
64💔 8😢 3🕊 2
Photo unavailableShow in Telegram
يحذر الشاباك مجدداً من أن السلطة الفلسطينية على شفا الانهيار بفعل سنوات من محاصرة السلطة اقتصادياً ومالياً. ليست المرة الأولى منذ 7 أكتوبر التي يطالب فيها الشاباك حكومته بالتراجع عن إجراءاتها، وأبرزها: احتجاز أموال المقاصة التي تغطي نحو 70% من مصروفات السلطة ورواتب موظفيها "حتى إشعارٍ آخر". إلا أنه يعتبر تحذيره هذه المرة "إنذاراً استراتيجياً". يحرص الاحتلال دائماً على أن يوصل السلطة إلى شفا الانهيار قبل أن ينتشلها مجدداً، لذلك مرة يفتح حنفية فُتات المقاصة، ومرة يغلقها، ما يضمن بقاءها الوظيفيّ فقط، دون انهيارها. فالاحتلال هو المستفيد الأول من وجودها وما تقدمه من خدمات بمحاصرة المقاومة وملاحقة المقاومين، كلّ ذلك وهي تزيل عنه أيضاً عبء إدارة الفلسطينيين في الضفة.
Hammasini ko'rsatish...
22💯 8👍 2
بالتدقيق في ما يتسرب من صور قليلة لمراكز الاحتجاز، والمتابعة المحمومة لقوائم الأسرى المُفرج عنهم وما قد ينقلونه من أخبار، يحاول أهالي آلاف المفقودين من غزّة معرفة إن كان أبناؤهم في عداد الأحياء أو الشهداء..
Hammasini ko'rsatish...
💔 9😭 4😢 2
Photo unavailableShow in Telegram
يقدم مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح خدماتٍ صحية أساسية لما يقارب المليون غزي، ويمكث العديد من الجرحى في خيام في محيط المشفى بعد أن امتلأ بـ 3 أضعاف قدرته الاستيعابية، ويرتقي آخرون نتيجة ازدحام غرف العمليات ونقص الأسرة المستلزمات والكوادر الطبية، حيث لم يعد باستطاعة المستشفى استقبال المزيد من المصابين. يتزامن هذا العجز الطبي مع اشتداد القصف في مخيمات البريج والمغازي وسط قطاع غزة ليرتقي عشرات الشهداء في عدة مجازر بغضون ساعات، بعد أن أعلن الاحتلال اليوم الأربعاء شن عملية عسكرية في المنطقة، وفي ضوء خروج ما يقارب 80% من مستشفيات القطاع عن الخدمة، وارتفاع أعداد شهداء العدوان إلى 36586 شهيداً و83074 مصاباً.
Hammasini ko'rsatish...
😢 29💔 13👍 1
ليس علماً إسرائيلياً واحداً، وليست مرّةً واحدة فقط، إنما عشرات الأعلام الإسرائيلية رُفِعت اليوم في المسجد الأقصى، وأكثر من مرّة. ما كان يوماً ما حدثاً استثنائياً جديداً، أصبح اليوم مكرراً، بل أيضاً فاحشاً في تكرّره. أصوات النشيد القومي الصهيونيّ، صلوات اليهود الجهريّة، رقصاتهم، ضحكاتهم، وصراخهم على الناس، كل هذا ارتفع أيضاً في ساحات الأقصى اليوم، وفي أنحاء البلدة القديمة للقدس. بصوتٍ عالٍ متجبّر وأيادي تبطش بالناس، وبحراسة قوّة أمنيّة مدججة بالسلاح، وبإصرار واضح وشرس على ترسيخ واقعٍ يهوديّ كامل في المسجد. حصل هذا مع منعٍ شبه كامل لدخول المسلمين للصلاة. لحظة، لم يمنعوهم فحسب، بل قالوا لهم صراحة: "لا دخول لكم في أعياد اليهود"، وهو ما يسمى بكلمات أوضح: التقسيم الزماني. أما من نجح ودخل وجلس في مسار سير المستوطنين، فإن لم يغادر بالتهديد رُشّ بالغاز ليغادر. هذه بعض من مشاهد صباح اليوم، الخامس من حزيران، في ذكرى ما يُعرف بيوم القدس، الذي يحتفل فيه المستوطنون بذكرى احتلال وضم شرق المدينة. قبل 57 عاماً بالضبط وقعت النكسة وخسرنا القدس والأقصى، أمة كاملة انتكست، لكن جيلاً خرج ليعيد الأمل. خلال السنوات العشر الأخيرة استعاد الناس في القدس ومن حولهم في الضفة والداخل بعضاً مما خسرناه؛ استعادوا علاقتهم مع الأقصى وتنبهوا إلى قدرتهم إن عزموا على صد أي مخطط جديد يتفتق عنه ذهن التيارات الصهيونية الدينيّة، وسيّجوا بالدم والحجارة والرباط أسواره، هبّة وراء هبّة، حتى تغنّى الناس بفعلهم وأصبح الانتماء للقدس شرفاً يتمناه كلّ حرّ. لكن هل صرنا اليوم على أعتاب خسارة ذلك؟ أم خسرناه فعلاً؟ بعد معركة "سـ.يف القدس" والنجاح الهائل في صد اقتحام المستوطنين مرّت الكثير من المواسم التهويدية في الأقصى دون ردع شعبي حقيقي. ففي العامين الأخيرين تحديداً بالاعتقال والإبعاد والملاحقة والتهديد قصقصت "إسرائيل" أجنحة عشرات الناشطين والمرابطين والملتفين حول المسجد، وبما أنّ المدينة فُرّغت على مدار عقود من أي جهد تنظيميّ سياسي أو اجتماعي وطني يرعى الحالة الشعبية ويقودها بأمانة، لم يخرج من أصلابها من يرفع الراية من جديد، وبقيت تلك المواسم تمرّ باثنين: دعوات إلكترونية (فقط) للنفير والرباط بلا أي مبادرة ميدانيّة، وبأعداد متصاعدة من المستوطنين يُقدمون في كل مرة على اعتداء جديد. ثم جاء طوفـ.ان الأقصى، الذي كان الدفاع عن المسجد أحد أبرز أهدافه، وكما استفرد الاحتلال بالناس ومقاومتهم في غزّة، استفرد بالأقصى وعزل الناس عنه، وهكذا بنى الاحتلال على قمعٍ سابق ليرسّخ أكثر فأكثر حالة الموات السياسيّ هذه. بالبطش والملاحقة على الكلمة و"اللايك"، وبالتهديد المسبق، بل حتى بالقتل بالرصاص الحيّ مباشرةً لمن يجرؤ على رفع حجر أو مولـ.وتوف، حصّنت "إسرائيل"جدار الصمت واشترت لنفسها الهدوء وضمنت مرور أعتى مخططاتها الاستيطانية، وصولاً إلى مشهد اليوم. الآن بعد كل هذا، فإنّ السؤال الذي يبحث عن إجابة: هل نستسلم لواقعنا الجديد؟ هل خسرنا المسجد ونجحوا في تقسيمه زمانياً؟ الناس ومن يبادر منهم هم الكفيلون بالردّ.
Hammasini ko'rsatish...
🤬 23💔 18
Photo unavailableShow in Telegram
🤬 21
من "كريات شمونة" شبه الخالية، وقف "نتنياهو" صباح اليوم الأربعاء يتوعد بحرب "شديدة جداً" في الشمال، محاولاً التغطية على رائحة الحرائق العالقة في الأجواء بعد أن تسببت بها صواريخ "حزب الله" ووصلت بيوت المستوطنة قبل أن يتم إخمادها. بالتزامن مع هذه التهديدات، صادقت حكومة الاحتلال على السماح بتعزيز قوات الاحتياط بـ50 ألف جنديّ إضافيّ، ليصل العدد بحلول نهاية أغسطس/ آب المقبل إلى 350 ألف جندي احتياط جاهزين للاستدعاء، بعد تصريحٍ لرئيس أركان الجيش، هرتسي هليفي، أمس الثلاثاء، قال فيه: "نقترب من النقطة التي سيتوجب فيها اتخاذ القرار، والجيش جاهز ومستعدّ جداً". التصريحات الإسرائيلية المتتابعة حول حربٍ وشيكة تأتي استجابة لتهديدٍ يتزايد سريعاً من "حزب الله" والفصائل الفلسطينية، وتصعيد الهجمات من الشمال كماً ونوعاً في الفترة الأخيرة مقارنة بالشهور الماضية، وفيها شكّلت المسيّرات وصورايخ بركان وتغيير مسافة الاقتراب العوامل الثلاث الاساسية لتصعيد قواعد الاشتباك من قبل "حزب الله". ففي مايو/ أيّار رصد الاحتلال إطلاق 1000 قذيفة من سوريا ولبنان، في حصيلة هي الأعلى منذ 7 أكتوبر، واستهدفت المسيرات مواقع أكثر عمقاً في "إسرائيل"، كما تسببت هجمات الحزب باشتعال النيران في أكثر من 10 آلاف دونم من الأحراج الاستعمارية والمستوطنات و15 موقعاً عسكرياً في الجليل الأعلى والجولان المحتلين. وفي لبنان اشتعلت الحرائق أيضاً، ويظلّ ما يزيد عن 100 ألف لبنانيّ مهجّرين عن قراهم تحت ضغط القصف الإسرائيلي الكثيف وما خلّفه من دمارٍ كبير، وتتعرض مواقع "حزب الله" للاستهداف وعناصره لعمليات اغتيالٍ متكررة، لينعى الحزب نحو 328 من مقاتليه، منذ أكتوبر الماضي. ورغم تصعيد "إسرائيل" من تهديداتها بشن عملية عسكرية واسعة على لبنان، إلا أن حجم المواجهة بينها و"حزب الله" ربما تبقى محدودة، إذ يعلم الطرفان أن التصعيد يعني اندلاع حرب إقليمية لن تظلّ محصورة في حدود شمال فلسطين، وهو ما يتخوف منه الاحتلال الذي يضع ثقله العسكريّ في جبهة قطاع غزة. وذلك ما يأخذه "حزب الله" بالاعتبار أيضاً، فحرص طوال الأشهر الثمانية الماضية على إبقاء التصعيد تحت سيطرته، ووضع هجماته إطار الرد على القصف الإسرائيلي، دون زيادة، ودون التوسع باستخدام جميع ما يملكه من قدرات عسكرية.
Hammasini ko'rsatish...
👍 20🔥 8