الإرشاد

فتاوى لعلماء الولايات الإسلامية في الصومال👇

أدلة التوحيد وبراهينه ظاهرة متواترة ، وعامة كتاب الله الكريم في تقرير  هذا الأصل العظيم . قال الإمام أبو بطين - رحمه الله - : " فيجب على الإنسان الإلتفات إلى كتاب الله ، وسنة نبيه ، وطريقة أصحابه والتابعين ، وأئمة الإسلام ، ولا يعبأ بكثرة المخالفين بعدهم ، فإذا علم الله من العبد الصدق في طلب الحق ، وترك التعصب ، ورغب إلى الله في سؤاله هداية الصراط المستقيم : فهو جدير بالتوفيق ؛ فإن على الحق نورًا ، لا سيما التوحيد ، الذي هو أصل الأصول ، الذي دعت إليه الرسل من أولهم إلى آخرهم ، وهو توحيد الألوهية ؛ فإن أدلته وبراهينه في القرآن ظاهرة ، وعامة القرآن إنما هو في تقرير هذا الأصل العظيم ، ولا يستوحش الإنسان لقلة الموافقين ، وكثرة المخالفين ؛ فإن أهل الحق أقل الناس فيما مضى ، وهم أقل الناس فيما بقي ، لا سيما في هذه الأزمنة المتأخرة ، التي قد صار الإسلام فيها غريبًا ".

قال الإمام عبد الرحمٰن بن حسن رحمه الله " قد أجمع الفقهاء على أن الإسلام شرط لصحة الصلاة وغيرها من الأعمال ، وهو مقتضى الشهادتين : شهادة أن لا إله إلا الله ، وشهادة أن محمدا رسول اللهﷺ ، فمعنى شهادة أن لا إله إلا الله : نفي الشرك ، و البراءة منه وممن فعله ، وإخلاص العبادة لله وحده " . (قرة عيون الموحدين ص ٩٦).

مسألة مهمة إذا طهرت المرأة قبل غروب الشمس فإنها تصلي الظهر والعصر. وإذا طهرت قبل دخول وقت الفجر فإنها تصلي المغرب والعشاء. بهذا أفتى عبد الله بن عباس وعبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهم. وقال به الإمام مالك والإمام الشافعي والإمام أحمد رحم الله الجميع. ‏قال الإمام أحمد: "الْمَرْأَة ترى الطُّهْر قبل الْمغرب أذهب إِلَى حَدِيث عبد الرحمن بن عَوْف تعيد الظّهْر وَالْعصر وَإِذا طهرت قبل الْفجْر تعيد الْمغرب وَالْعشَاء على حَدِيث ابْن عَبَّاس وعبد الرحمن بن عَوْف" (مسائل صالح (3/ 101) وهي فتوى ابن باز واللجنة الدائمة وهذا القول هو الأحوط. #فقه #المرأة _حمود بن ثامر_

قال عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-: ‏« أنتم في زمان يقود الحق الهوى وسيأتي زمان يقود الهوى الحق فنعوذ بالله من ذلك الزمان ». ‏| الجامع لـ أحكام القرآن (٢٠٨/٩).

بناء الفعل الماضي للمجهول بطريقة جديدة رائعة قاعدة واحدة تغنيكم عن ثلاث قواعد.

بحث بعنوان: «الآثار الواردة عن السلف في الإمام أبي حنيفة: دراسة عقدية نقدية». لمحمد بن عبد العزيز بن محمد الشايع نبذة: وردت آثار كثيرة عن بعض أئمة السلف في ذم الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت رحمه الله وعفا عنه، والطعن عليه، وقد استغل بعض المبتدعة هذه الآثار وجعلها تكأة في الطعن في السلف وأئمتهم، وزعموا أن السلف كفروا أبا حنيفة وتجنوا عليه. وقد جاء هذا البحث لدراسة الآثار الواردة عن السلف في الإمام أبي حنيفة دراسة عقدية نقدية. بدأ فيه: بذكر الأقوال التي انتقدها السلف على الإمام أبي حنيفة رحمه الله وتوجيهها. ثم انتقل لبيان موقف السلف من الإمام أبي حنيفة رحمه الله وتوجيهه. وقد ميز الباحث في هذا البحث: بين ما ثبت عن السلف في ما يتعلق بانتقاد أبي حنيفة. وبين ما لم يثبت. وبين مآخذ الأقوال الثابتة.  وقريبًا ننشر البحث هنا كاملًا👇🏾👇🏾.