خِـبْء 🌿🖤

إن الذنوب رجسٌ لا يُطهرها إلا الصوارمُ في أعناقِ كفارِ.

لعنـة اللّٰـه علـى الرافضـة المجـوس الكـلاب.

واللهِ ليتمنَّ الله هذا الأمر.

تنسوش صيام غدًا الاثنين ولا بحاربكم♥️.

⁣💌 وصلتك رسالة جديدة ⏱ وقت الرسالة: 2024/07/12 - 11:25:47 PM ---- ‏أيام حافله بالأجور..! الإثنيـــن ٩ محرم : تاسوعاء + سُنّة الإثنين ‏الثلاثـــاء ١٠ محرم : عاشوراء " كفارة سنة " ‏الأربعــاء ١١ محرم : يلي عاشوراء ‏الخميس ١٢ محرم: سُنّة الخميس ‏الجمعة ١٣ محرم : أول الأيام البيض ‏السبـت ١٤ محـرم : ثاني الأيام البيض ‏الأحــد ١٥ محـرم : ثالث الأيام البيض قال الله ﷻ: كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي، وأنا أجزي به ويقول ايضًا: "وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه " هنيئًا للصائمين باب الريان 🌱. ‏وإن لم تَصُم؛ فذكِّر غيرك. ----

لم يبق  سوى 20 ألف أسد في الأرض؛ يومًا ما سيتحول الأسد إلى كائن أسطوري سيموت الملك وسيحمل الضبع لقب ملك الغابة لكنه لن يصبح أبدًا الملك وإن لبس ثياب المُلك وتُوج بتيجانه يومًا ما بعد مائة عام أو يزيد سيقول أحد الرعاة .. لقد رأيت شبلاً وسيكذبه الناس قائلين: "يا له من مجنون لقد انقضى عهد الأسود" سيكذب الراعي عينه ويصدق الناس حتى يسمع الجميع زئير الأسد من جديد كان في أعماق الغابات ولم ترصده الكاميرات الغربية ولم يصدق السكان وجوده لأن الغرب أقنعهم بذلك أجيال من الضباع لم تر الأسود .. وقد خدعتهم أنفسهم فصدقوا أنهم ملوك الغابة عندما يسمعوا زئير الأسود لأول مرة ستجبرهم غريزتهم على الفرار والإختباء كأجدادهم .. وسيعود الأسد ملكًا للغابة وسيَعودُ الإسلام يزأرُ من جديد، يُحطِّمُ صلبانهم وشمعاداناتهم، حتى لا يُبقِ منها شيئًا بلا عودة، سيزأرُ آساد الإسلام زئيرًا يَسمعه كل حاقدٍ أن للإسلامِ عودة ليس بعدها مغيب. خِـبْء ✏️

والله وبالله وتالله يقيننا بالله أرسى وأثبت من الجبال الراسيات وإن لنا مع التمكين والنصر موعدٌ لن يخلفنا الله إياه فأبشروا وبشِّروا وثقوا بوعد الله أن يتحققا كما قلتُ لكم في سابق الأيام إن لنا مع اليهود والنصارى شأنٌ عظيم بعد هذه الأحداث.

أقسم بالله الذي لا إله إلا هو أنّ هذا الظلم والإجرام والاحتلال سيزول، ويحلّ العدل وتُرفَع راية الإسلام، وإن لم نستيقظ ونعيد ترتيب أولوياتنا ونجعل نصرة الإسلام والمسلمين أولى ما نشتغل به؛ ونكسر الحلقة الحياتية المفرغة التي تُبدد طاقاتنا؛ فستحلّ علينا سنة الله تعالى: (وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم) ووالله ما اشتدّ هذا الظلام إلا لعظم نور الفجر القادم، ووالله إنه لقريب. ومن بقي بعد كل هذه الأحداث يمدح ظالماً أو يثني على خائن يوالي الكفار فهو أعمى البصيرة لا يُرجى منه نصر للمسلمين. فلا بد من إعادة النظر في كل شيء بناء على ميزان العدل والظلم والحق والباطل ونصرة الأمة وخذلانها. والإسلام قادم..

البعض لا يزال يعيش في دائرة الخيال الوردية التي رسمها لنفسه، والبعض لا يزال يبحث عن حلول لنصرة الإسلام بعيدة عن التضحية والبذل التام للوقت والفكر والمال والعمر في سبيل الله. ‏ويحك ألا ترى ما حولك؟! ‏العالم كله مستنفر، والدماء تسيل، والمقدسات تدنس، والدين يُحرّف، والمليارات تدفع لنشر الفجور والفسق والفواحش، ومن يعترض يُسحَق سحقاً، وأنت لا تزال تفكر بطريقة تقليدية بائسة عقيمة؟ ‏هذا فضلا عمن لا يزال يحسن الظن بالمنافقين المحاربين للدين، وعمن لا يزال يُشغل الأمة بحواراته الضيقة المنبثقة عن فهمه السقيم للدين.

هَل تُرى ياأمّتِي ألقاكِ يوماً تكتُبِينَ لنا من النّصرِ المفاخِر ! ذلكَ الحلمُ الذي أرجوهُ دَوماً، أن أراكِ عزيزةً واللهُ قادِر ..