مكتبة أثر
🚩 Channel was restricted by Telegram
Ko'proq ko'rsatish2 427
Obunachilar
-224 soatlar
-117 kunlar
-2930 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
لم أعثر -بعد بحثٍ مضن- على شرح هذه الأرجوزة، ويبدو أن له حقوق نشر لا يتيح نشره حاليا، لكن وجدت الكتاب بشرح الشارح نفسه (أحمد الأسدي) منشورا في قناته على تلغرام (اضغط هنا)، فيمكن متابعتها وتحصيل فائدة الكتاب نفسه.
فالمعلومة كيفما وصلت فقد حققت المراد، وبالله التوفيق.
قناة أحمد بن غانم الأسديhttps://youtu.be/kj5whnAoIEk
👍 2
9812
Prohibited content
📼 360p, 💾 13.7MB, @Gozilla_bot
الأرجوزة_المئية_في_ذكر_حال_أشرف_البرية_ابن_أبي_العز_الحنفي_ش.mp413.73 MB
9700
Repost from حسين أمين (أبو عبد الرحمن)
Prohibited content
كُتب السيرة النبوية كثيرةٌ جدًّا، وقد تناولها العلماء قديمًا وحديثًا بحثًا ودراسةً على اختلاف مقاصدهم في التصنيف وتنوُّعِها، وكنت أظن أنه لن يخرج -في هذا الباب- شيءٌ جديدٌ ذو بالٍ يمكن أن يُلتفت إليه.
لكن هذا الكتاب غيَّر رأيي؛ بل وأبهرني بمادته العلمية المُركَّزة النافعة، وأزعم أنه لا غنى لمدرِّس مادة السيرة عن هذا الكتاب القيم الذي جمع فيه صاحبه خلاصات كتب الأئمة، مع ترتيبٍ وتبويب وتخريج يستحق الشكر، وإني والله لمَّا رأيت الكتاب وتصفَّحته تعجَّبتُ من حُسنه وفوائده الجمَّةِ المتناثرة في كلِّ صفحةٍ من صفحاته، فجزى الله مؤلفه خيرًا وتقبَّل منه.
👍 4
10622
Repost from قناة كريم حلمي
لا شك أن حال الأمة مؤلم، وقد آل أمرها إلى جنس ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم، فلقد سُلّط علينا الذل، وصرنا كغثاء السيل، ونُزعت المهابة لنا من صدور أعدائنا، وهذا كله غير خارج عن سنة الله الكونية وقانون الأسباب الأممية، بل العجب كل العجب من عدم مصير الأمة إلى ما هو أنكى من ذلك وأشد مع ما تعرضت له من الإفساد والإنهاك والإلهاء والتجريف والتغييب والصرف والقهر، فليس العجب ممن هلك في هذا الزمان كيف هلك، بل العجب ممن نجا كيف نجا! وهذا من آثار رحمة الله، ولكن أكثر الناس لا يعلمون!
وإن من أعظم عبوديات الزمان الانشغال بأسباب نزع أثواب الوهن عن المسلمين ..
ولا شك أن موالاة المؤمنين ونصرتهم من أعظم الواجبات والمحبوبات لله سبحانه، وأن خذلانهم من أوسع أبواب غضبه وسخطه، وينبغي على المسلمين أن يخشوا على أنفسهم من عاقبة ذلك في الدنيا والآخرة، وأن يبذلوا كل ما يصلح أن يكون في ذلك معذرة إلى ربهم!
وأيضًا فإن توحيد الله وإقامة الشعائر والانشغال بصنوف العبادات من أعظم الواجبات والمحبوبات لله، بل هي الغاية التي تُعقَد لها الألوية وتُسال لأجلها الدماء وابتُلي فيها الأنبياء وأتباعهم، ولا يجوز التشاغل عن جنسها ولو بالجهاد في سبيل الله، ولذلك لا تسقط الصلاة وغيرها بنحو ذلك، ولذلك قال الله سبحانه: [وما كانَ المُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كافَّةً فَلَوْلا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِنهم طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا في الدِّينِ ولِيُنْذِرُوا قَوْمَهم إذا رَجَعُوا إلَيْهِمْ لَعَلَّهم يَحْذَرُونَ]، ويصدق هذا على أكثر فروض الكفايات، ومنها الحج الذي يجب على المسلمين جميعًا إجمالًا أن يفعلوه كل سنة، فإن فعلته طائفة منهم سقط الإثم عن الجميع، وإلا أثم جميع المستطيعين من المسلمين!
وشريعة الله سبحانه ومحبوباته ومراضيه لا تتجزّأ بالهوى، [أفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الكِتابِ وتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ]؟! .. والتقصير العام في بعض الأبواب الجليلة عجزًا أو ضعفًا ليس داعيًا إلى التقصير في غيرها، فضلًا عن تقريع المنشغلين بها، فضلًا عن التهوين من شأن الشرائع نفسها والشعائر والعبادات، وكثيرًا ما يكون مرجع ذلك إلى محاكمة الديانة للمصالح والتحسينات النفسية والاجتماعية، ويتفرع عن ذلك نحو ظاهرة جاهلية الأزمات التي تحدثت عنها منذ مدة!
والعجب ممن يترك هذا العجز الملياري ويتعلق ببعض ملايين أكثرهم نساء وعجزة وضعفة ومساكين مغلوبون، ولعل فيهم من تكون ضراعاتهم سببا لرفع البلاء أو تخفيفه، أو دفع العقوبة عن الأمة، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: "إنما تُنصَرُ هذه الأمةُ بضُعفائِها، بدعوتِهم وصلاتِهم وإخلاصِهم"، وهذا لا يراد به حصر أسباب في النصر في ذلك، بل تعظيم شأن ذلك السبب خصوصا وبيان توقف النصر الحق عليه!
وهؤلاء إذا لم يحجوا لن يدفعوا العدو أو يرفعوا البلاء والضر، ولم يكن الحج هو الشاغل لهم عن هذه الأبواب، كما أن القَعَدة عن الحج أو الصلاة أو القرآن أو الدعاء أو غيرها من العبادات لم يفعلوا شيئًا ذا بال من أسباب ذلك، سوى تفلسف بعضهم حيث لا يَحسُن التفلسف، وليس أعجز من تارك أسباب الأرض إلا تارك أسباب السماء!
وإقبال المسلمين على الله سبحانه، وصبرهم على مشاق ذلك العظيمة، وبذلهم لأجله كرائم أموالهم = من أعظم أمارات الإيمان والخير والحب لله سبحانه، وهذا مما يفرح به العاقل، لأن هذا قلب الأمة وجذوتها، ولو كان جسدها عليلا مكبّلا بأغلال ثقيلة كثيرة، فإن انشغل المصلحون بعلاج أدواء الجسد وتكسير أغلاله = عزّت الأمة وعلت ومُكّنت، أما إن مات القلب فلا حياة ولا رجاء!
👍 3
10600
Repost from N/a
«سير أعلام النبلاء» (18/ 193 ط الرسالة):
«قال الشيخ عز الدين بن عبد السلام - وكان أحد المجتهدين -:ما رأيت في كتب الإسلام في العلم مثل (المحلى) لابن حزم، وكتاب (المغني) للشيخ موفق الدين.
قلت (الذهبي): لقد صدق الشيخ عز الدين.
وثالثهما: (السنن الكبير) للبيهقي.
ورابعها: (التمهيد) لابن عبد البر.
فمن حصل هذه الدواوين، وكان من أذكياء المفتين، وأدمن المطالعة فيها، فهو العالم حقا».
12540
التابعون المنسوبون إلى البدعة.pdf
التابعون المنسوبون إلى البدعة.pdf9.30 MB
13380
Repost from شذرات معرفية
Prohibited content
يظهر مما تقدم صحة نسبة أبو الأسود الدؤلي إلى التشيع، وذلك لما يلي:
١) تصريح ابن سعد رحمه الله بهذه النسبة دون أن يتعقبه أحد.
٢) عند استصحاب حال أبي الأسود الدؤلي يتبين لنا محبته وتوليه لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وهذا سبب اتهامه بالتشيع، والظاهر أنه مجرد ميل إلى علي رضي الله عنه وآل بيته، وانحراف عن معاوية رضي الله عنه ومن معه، ولا يصاحبه سبٌّ لأحد من الأصحاب؛ لأنه لم يؤثر عنه ذلك.
👍 3
13510
Repost from الدُّسُر
مما يتميَّز به القاضي عياض رحمه الله مقدمات كُتبه، إذ يصنع في النقدمة خطة شاملة للكتاب بما يسمى في عصرنا بـ (خطة البحث) ولك أن تنظر في كتابه «الشفا» أو كتابه «ترتيب المدارك» أو كتابه «التنببهات المستنبطة»، ستجد هذا التّميز حاضراً بترتيب وتقسيم مُلفِت، رحمه الله وأجزل مثوبته.
#الدسر
👍 2
14310
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.