cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

المَهديّ جَغْنان الإِدرِيسي

أخيراً وجدتُ مكاناً آمِناً أُحيِي فيه الذاكرة بعيدا عن الصخب، قريباً مِنكم. ▪︎بعد مَلحمةِ ٧ مِن أكتوبر، سقطتُ أسيرَ الفكرةِ.

Більше
Рекламні дописи
1 553
Підписники
+8724 години
+1227 днів
+47730 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

كأنهما روحٌ واحدة في جسدين، يحملان نفْس الفكرة، بِنفْس الحرارة، على نفْس القَدْر من حب الاستشهاد في سبيلها. إن هذه العقلية التكاملية بين هذين الرجلين، والتي تجسدت في مشهدِ إتمام أحدهما لمهمة حمل السلاح بعد سقوط الآخر؛ لَهي والله الأنموذج المصغّر الذي يجب أن يكون عليه الشبابُ المُصلح المُجاهد مِن أهل المشرق إلى أهل المغرب، حتى يُحرر بيتُ المقدس. اللهم اجعلنا من جُند التحرير، وارزقنا شهادة في سبيلك، وخُذ منا ومِن دمائنا وأموالنا حتى ترضى! #أمتي
Показати все...
00:21
Відео недоступнеДивитись в Telegram
مشهدٌ والله مؤلم.. آلمني جدا! مَن يحملُ السلاح بعدهما؟ مَن يحمل اللواء وقد سَقط؟ خذَلنا أمةَ الإسلام.. وإلى الله المشتكى!
Показати все...
وقد ضلّ قومٌ في هذا الباب فجعلوا الأمرَ القدري هو الأمر الشرعي، فقالوا: إذا كان الله قد قدّر علينا تسليط الأعداء؛ فإن الرضا بالقدر يقتضي عدم جهادهم وعدم مقاومتهم، وكذلك قالوا في الفساد والمنكرات التي تكون في الأرض من جهة الحكام الفُجّار أو غيرهم، وهذا ضلال مُبين وهو حجة من حجج المشركين المَذكورين في قوله سبحانه: ﴿وَقَالَ ٱلَّذِینَ أَشۡرَكُوا۟ لَوۡ شَاۤءَ ٱللَّهُ مَا عَبَدۡنَا مِن دُونِهِۦ مِن شَیۡءࣲ نَّحۡنُ وَلَاۤ ءَابَاۤؤُنَا﴾. الشيخ أحمد بن يوسف السيد، مُعالجة القرآن لنفوس المصلحين، ص: ٧٦- ٧٧.
Показати все...
00:37
Відео недоступнеДивитись в Telegram
صَدق وهو كَذوب..
Показати все...
إن قُعودَنا أو جِهادنا لن يزيد دين الله عِزّا فإنه عزيز، كما لن يضر الله شيئا فإنه غني بذاتِه عن أفعال عباده. وما يفعل الله بأجسادٍ هزيلةٍ صنعَها ب(كُن)، فكانت؟!.. ما يَفعل بها أجيبوني؟! ولكنه -جل في عُلاه- يحب أن تُراق دماءُ عبيده في سبيل وحدانيته، وإعلاءً لكلمته، وإحياءً لرسالته، وإنهاضا لمن ضل عن الطريق مِن الغافلين. إنه الحَقّ سبحانه يُقيم الحروب بإرادتِه، ويشاء أن تُنسَف أراضٍ سعى فيها و عليها أحبابُه من المؤمنين لحكمةٍ يعلمها، بل يغير موازين الأرض، ويستثير قوى الكفر بدباباتهم وطائراتهم، ويستفزّهم إلى المؤمنين كي يردونهم أشلاء منثورة في الأرجاء، هيّنةً على بني الإنسان، عزيزةً عند الرحمان.. وهذا كله؛ ليمحّصكم أهلَ #غزة ويا أيها الناس، ﴿وَیَتَّخِذَ مِنكُمۡ شُهَدَاۤءَۗ﴾!! نعم، كل ما نراه مِن أهوال؛ إنما هو لغاية يحبها الله وقد تحققتْ -أو نرجو ذلك-، وهي أن يَختار من الأمة ويصطفي منها خِيارَها فيكونوا له شهداء على الناس فلا يبعثهم إلا والدماءُ على أجسادهم مِن أثر التدافع في الدنيا، حجةً على القاعدين. إن الجهادَ شرف، والموتَ في سبيل الله عَينُ الحياة، وهذا لا يُدركُه مَن ألِف قلبُه مساعي الدنيا، أو تربى على ما جرى تَداولُه في مجتمعاته من جمل التثبيط واليأس والجُبن والنفاق والإرجاف، أو أخَذ من عقائد الكفر المادية الدنيوية بأوفر سهم. وقد سَمعتُم قول ربكم سبحانه؛ ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱسۡتَجِیبُوا۟ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمۡ لِمَا یُحۡیِیكُمۡۖ وَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ ٱلله یَحُولُ بَیۡنَ ٱلۡمَرۡءِ وَقَلۡبِهِۦ وَأَنَّهُۥۤ إِلَیۡهِ تُحۡشَرُونَ﴾.. فهل بَقي بعد هذا حَذَرٌ أو حرصٌ على سلامة بَدَنٍ هو صائرٌ إلى الحشْر لا محالة، سواء قَتيلا.. أو مستلقيا على فراش الموت؟
إنه الإيمان وحده؛ هو الذي يُحوّل الظلامَ في عينِك نورا ساطعا، ويبدّد الحيرة ثباتا ورُسوخا، ويُنبتُ لك وسْط سُيول الدماء أزهارا يفوح منها عطرُ الحياة.
فاعتبِروا يا أولي الألباب.. وأعدّوا للسؤال جَوابا! #أمتي
Показати все...
00:55
Відео недоступнеДивитись в Telegram
يقول الحق سبحانه: ﴿إِذۡ تَقُولُ لِلۡمُؤۡمِنِینَ أَلَن یَكۡفِیَكُمۡ أَن یُمِدَّكُمۡ رَبُّكُم بِثَلَـٰثَةِ ءَالَـٰفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤئكَةِ مُنزَلِینَ﴾ ويقول هؤلاء الأبطال: (بلى، كُفينا بهم.. ولَقد رأيناهم!) نصرٌ أو استشهاد..
Показати все...
المشكلة أن قصة الخيانة غير مَحبوكة جيدا، أو أن شخصياتِها البارزة من رؤوس النفاق قد تَرقّوا في منازل الغَباء حتى عَمت أبصارهم عن مآلاتها المشفّرة. هم الذبيحُ القادم بعد #غزة.. سواء على أيدي الكفرة الذين يوالونهم؛ وهذا ما أثبتَه التاريخُ القريب والبعيد، أو على أيدينا نحن؛ وهذا ما جرت عليه سُنّة الله في الأرض. إنها مسألة وقت فقط لتنتقل عدوى المعارك إلى كل الأرجاء؛ حيثُ الفصلُ فيها لِمن أعَدّ، والسيفُ لمن سَلّ حِبر القرآن وأخمدَ نيران الهوى والشهوة، ولزم صفوف الفئة القليلة الثابتة لا يضره مَن خَذله. إنها معركةٌ قريبةٌ الفائز فيها واحد لا اثنان؛ إسلامٌ أو كفر.. فإما أن تستريح من الأوغاد بِشهادة.. أو تُريح الأرض منهم بقتل وعُدّةٍ وطولِ نفَس وإثخان.. والصادقُ مَن يُعدّ اللحظة.. وإنّ غدا لِناظِره قريب! #أمتي
Показати все...
حين أرى مقاطع البحث تحت الأنقاض وإسراعَ حملةِ الجثث على أكتافهم إلى سيارات الإسعاف ومحاولاتِ الأطباء لإنقاذ الضحايا، تتحرك في الذهن معانٍ دفينة عن الإسلام، قلّ أن ننتبه لها. إن هؤلاء يقدسون الحياة دون أن يَحملهم تقديسُهم لها على إيثارها على الآخرة، ويحبون أنفاسَ أحبابِهم فيسعون في استعادتها بكل وسيلة وإلى آخر رمق، لكن دون أن ينقص ذلك من حبهم لله شيئا، أو يُنسيهم حقيقة أن الموت من الله، كما أن الحياة منه سبحانه. فكانَ في موتِ مَن مات منهم بلاءً لمن بقي حيّا فبات واجبا على الأحياء أن يصبروا، وشَرفا لمَن مات أن يشكر الله على نعمةِ (الشهادة) بعد أن كان -قبل دقائق معدودة فقط- حيّا مُضرجًا في دمائه يُعاني بَلاء الألم وسَكرات الموت والغرغرة؛ في الوقت ذاته إذْ كان الذي يحمله على أكتافه يجري جَريا لإسعافه؛ وهو في جريه يؤدي شكرَ الله على نِعمة (الحياة)! إن هؤلاء الساعين في إنقاذ الأرواح؛ يقدسون النجاةَ حتى لَيكاد يظن الرائي من بعيد أنهم يطلبون الدنيا لذاتها، بينما هم يؤدون أدق صور الشكر على نعمة (الحياة).. وإنّ مِن شكر النعمة= الحفاظ عليها! وهذه لعمري من أجل معاني العبودية؛ تلك التي تجرد قلبك عن الأسباب وإن كنت تسعى فيها، وتوصله برب الأسباب دون أن تمنعك عن السعي فيها. فالسعيُ سعيُ القلب، والحياة حياةُ القلب.. وكم مِن الأموات أحياء.. وكم مِن الأحياء أموات!! ولهذا كان مِن حديث الحبيب -بأبي وأمي-: (عَجبًا لأمرِ المؤمن؛ إنّ أمره كلّه له خير، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن: إن أصابته سَرّاءٌ شكَر؛ فكان خيرا له، وإن أصابتْه ضراء صبر؛ فكان خيرا له). إن الحديث هنا ليس عن رجلين مؤمنَين، أو قلبين في جسدين؛ إن هذه المعاني كلها لا تغادِرُ حدود القلب الواحد في الجسد الواحد، بل وتَلين له الجوارحُ التي طالما طغت وتجبرت؛ لِتُذكّرها أنها لله -شُعورا وسُلوكا- حيثُ دار مُرادُه، وأنها داخل فلكِ مشيئته، حيثُ كانت أقدارُه. معادلات قد لا تفهمها مِن أول وهلة، لكنها ستُحييك بعد طول تأمل ولا شك بعد أن تستبين أنوارَها، بل ستعمق وعيَك بفكرة الإسلام مجردةً عن إغراءات المادة الصماء، وتزيدُك فخرا بأهل غزة وقد تَفَردوا عبر هذه المشاهد بأجَلّ طُرق عَرض عقيدة الإسلام على العالم.. وإن شابتْها الدماء! #أمتي
Показати все...
قد يجف القلمُ في يد صاحبه مِن شدة عجزه، لكن لا يمكن أن تجد عاجزا ويَده تحمل السلاح.. ولهذا لم يتوقف المجاهدون عن القتال بعد أزيد من نصف سنة، بينما صارت أقلامنا نحن تائهةً لا تعرف ما تكتب، وكلما كتبت حَرفا شطَبتْه، أو جملة فعَدّلتها، لتكتشف ألا شيء عاد يُشعل القلب، ويستفز كمائن النفوس، ويُعيد خواصَّ القراء إلى خواص أنفسهم بالجلد واللوم والعتاد. غلبَنا صوتُ القصائف، وهانت علينا مشاعرنا، ويشهد الله أنا بِتنا ننتظر مع إخواننا في #غزة من يّجيب عن سؤال: "ما الحل؟"، بل لو كانتْ تُرعبهم القذيفة في أي لحظة، فوالله صرنا نخشى الاستبدال مع كل سجدة.. واقعٌ أليمٌ حقا، وهذا مِن هَوان أمة الإسلام على الناس ولا شك، ومِن عِقاب الله لها بعد أن تركتْ سنامَ دينِها؛ فاستشرى فيها الوهْن، وغابَ عنها أبناؤها..! ولو مِن وصيةٍ أوصي بها نفْسي وإخواني؛ أنْ تلزمَ سبيلَ البحث عن مُمكنِك، بعيدا عن الصخب، قريبا من مَولاك.. فإن القادمَ أشد شراسة، وأوغَلُ في الدماء، وأدْعى للعذاب، و(المؤمن لا يُلدغ من جُحرٍ مرتين)! والله المستعان! #أمتي
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
عندما تكون الزوجة سندا وطمأنينة وعونا على الخير. كم من امرأة او فتاة في غزة ظفرها خير من خونة العرب كلهم.
Показати все...