سـماء

أنسَـت رزيّتـكم رزايـانا التي سَلفَت وهَوّنَت الرزايا الآتية

أمَّا الفَلاح.. فَمَن تَزَكَّى فَالِحٌ مَاذَا عَلَى مَن يُؤتِهَا بِرُكُوعِ فَلَإنَّهُ مَوْلَىً تُرامُ وِلاتُهِ دُونَ البُغَاةِ ودونَ كُلِّ مَنُوعِ

قالت بِماذا خَصّهُ القُرآنُ للهِ وَلي؟ قلتُ: بخاتَمٍ زَكـاهُ راكِعًا لمُجتَدي. -محمّد قبازرد ٢٤ ذو الحجة؛ ذكرى تصدّق أمير المؤمنين بالخاتم، ويوم المباهلة.

٢٢ ذو الحجة سنة ٦٠ هجرية، شهادة الشيخ الجليل ميثم بن يحيى التمار (رضوان الله تعالى عليه). قُتـ،ل بأمر من إبن زياد وصلب على جذع النخلة بعدما رفض أن يتبرأ من أمير المؤمنين (عليه السلام).

اليوم قيمة عباءة النساء أكثر قيمة من عبائتي؛ لإنّهن بحفظ حجابهن على أكمل وجه يروّجن دين الإسلام، للعباءة قداسة عالية جدًا والنساء اللواتي يرتدينها في الحقيقة هن مصداق النساء المؤمنات في عصرنا وزماننا. أنتنّ بحفظ حجابكنّ على أكمل وجه -وهو العباءة- في الواقع تساعدن على اقامة دعائم دين الإسلام وتساعدن على ترويج ثقافة الحياء والعفة الإسلامية. - آية الله الشيخ لطف الله الصافي الگلبايگاني (قدس سره).

اليوم قيمة عباءة النساء أكثر قيمة من عبائتي؛ لإنّهن بحفظ حجابهن على أكمل وجه يروّجن دين الإسلام، للعباءة قداسة عالية جدًا والنساء اللواتي يرتدينها في الحقيقة هن مصداق النساء المؤمنات في عصرنا وزماننا. أنتن بحفظ حجابكن على أكمل وجه -وهو العباءة- في الواقع تساعدن على اقامة دعائم دين الإسلام وتساعدن على ترويج ثقافة الحياء والعفة الإسلامية. - آية الله الشيخ لطف الله الصافي الگلبايگاني (قدس سره).

‏اقترن اسمُ علي (عليه السلام) بفكرة العدالة، فلا تكاد تقول اسمه حتى تتبادر إليك تلك الفكرة دون سواها. لم يحتمله أحد سوى الضعفاء، كانوا يستقوون به. لم يكن العالم جديرا به. إذا شئت أن تأسف على أحد فأسف عليه. ‏ولكَ أن تعجب، كيف أنّ هذا الساعي إلى تحقيق العدالة في الدُّنيا يكون صاحب أوّل قضيّة تعلن عنها محكمة القيامة! كيف صار الطامح للعدل الساعي إليه مظلومًا؟! "أنا أوَّلُ من يجثو بين يدي الرحمٰن للخصومة يوم القيامة!".. هكذا قال، وعليكم استفهام التاريخ.. القضيّة رقم ١ في الآخرة: علي!

~

الغَدِير.. عِيدٌ تَارِيخِيٌّ لِلمَرأة🌻

وأبلَغُ من بلاغَتِهِ سكوتٌ غداةَ لإرثِهِ وثَبوا انتهابا 💔 فيالكَ واحِدًا فَدّى جميعًا ويالكَ أُمّةً يشكو اغترابا! ويا لكَ مِصقَعًا لم يلقَ أُذنًا فأخجلَ صَمتُهُ الدُنيا عتابا !