ضد النِسْوية

هناك أشياء تبيح الحرام في مصر: 1- فرحة الزفاف. مسموح للعروس أن تتعرى فهي ليلة في العمر مسموح للأب أن يقر ابنته شبه العارية ويرقص معها بشرط أن يكون slow. مسموح لصديقات العروس أن يؤدين عرضا استعراضيا بشرط أن تضع الفتيات تعليقات مادحة على الفيديو مثل: مش هاتجوز غير لما أصحابي يعصوا ربنا عشاني كده. مع وجوه وقلوب على الأعين. مسموح للأم أن ترقص بحجابها ونقابها أو تصفق للراقصات. 2- البطولات الرياضية مسموح للاعبة التنس والإسكواش أن تكشف ما فوق ركبتيها بشرط أن تأتي لمصر ببطولة وترفع رأس بلدها وقرون مؤيديها. مسموح للاعبات الألعاب الجماعية بالقفز والهز بشرط أن يكون الشعر مستورا بقماشة نسميها مجازا حجابا. ولا حرج في أن تدخل هذه القماشة في البادي الذي يصف التضاريس وأن تلبس استريتش تحت الشورت وهدفه الوحيد أن يتحول لون الجلد من الأبيض أو القمحي إلى الأسود مع بقاء كافة التفاصيل ظاهرة. 3- النية الصالحة: فهي تُصلح في مصر العمل الفاسد فلا حرج أن تصافح ابنة عمتك بدعوى أنها كأختك أو تعانق امرأة في الخمسينات عناقا بريئا لأنها بمنزلة أمك، ولا ضير أن يقبِّلكِ رجل في سن والدك الخمسيني ما دامت القبلة في سياق الدراما كأن يهنئك بنجاح أو بزواج. 4- المسلسلات يباح للزوجين أن يجلسا مع أبنائهما لمشاهدة مسلسل محترم فيه شعر ورقاب مكشوفة. وتعريف الاحترام أنه ليست هناك قبلات على الفم ولا كشف للصدور أو ما فوق الركبتين. ويُستحب أن يقول الوالدان أمام أبنائهما من باب إراحة الضمير: هي دي الدراما المحترمة اللي مش بتخدش الحياء وبتربي ولادنا على القيم. مافيهاش بوس الحمد لله لكن فيها اتنين نايمين جنب بعض في السرير وفيها أحضان بين البطل وأخته البطلة (اللي هم مش إخوات أصلا في الحقيقة). الحرام نسبي عند كثير من المصريين. أنت لا تشاهد إباحية ولا تشاهد أفلام نادية الجندي ومسلسلات روبي. فما العيب في أن تشاهد مكياج وشعر الممثلات والغزل العفيف والسخرية من الملتحين في مسلسل محترم كالضوء الشارد والمال والبنون وأرابيسك؟! 5- أن يكون أمام الناس فعل الحرام في السر نفاق عند كثير من المصريين. والحل أن تفعله أمام المجتمع وأمام الوالدين. ما دمت لا تدعي أنك شيخ فيجوز لك ما لا يجوز لغيرك من المسلمين. 6- أن يمتزج الحرام بالحلال عانق زوجتك وامزح معها واركض خلفها وهي تهتز. صورا مقالب كوميدية معا. وإذا استنكر أحد فعلك قل له: هذه زوجتي وأنا أفعل معها هذا في الحلال في غرفة نومي. فما المانع أن تشاركوني لحظات الاستمتاع بزوجتي فيزداد رصيدي وتكبر قروني. 7- أن يعقبه سجدة لله أو قول ما شاء الله يُسمَح بفعل أي حرام ما دام الفاعل سيسجد أو يحمد الله. فالزفاف المختلط المليء بالرقص والتبرج يمكن أن نتبعه بكلمات مثل: ما شاء الله يا لولو كنتي قمر ربنا يسعدكم. ٨- أن يكون بالضوابط. والضوابط عند كثير من المصريين هي القماشة التي تغطي الفم والأنف. مسموح بأي شيء ما دمت قد حققتِ تلك الضوابط. نقاب مع كرانيش وتاج - جيد. نقاب مع استدارة أمام الكاميرا على طريقة عارضات الأزياء - لا ضير. طرحة اسمها حجاب مع مقاطع ضحكات رقيعة أو غناء في مسابقة لأجمل الأصوات - عظيم. -- حسام عبد العزير

__ زي ما في "ريد فلاغز" العلاقات الرومانسية أظن في برضو "ريد فلاغز" للصداقات؛ فدي بعض الحاجات المن وجهة نظري بعتبرها مؤشر جيد على إنو الزولة دي لا تصلح للصحبة: 1- البتكون عايزة تستحوذ عليك لنفسها؛ و بتغير عليك من باقي الصحبات بل ممكن تخلق مشكلة عديل و تكون عايزاك ما تصاحبي زولة غيرها. 2- القصصها كلها عن الصداقة هي قصص غدر؛ وما عندها صحبة غيرك؛ وكيف كل الناس خذلوها وهي الضحية في كل قصة، انا ما بقول إنو هي بالضرورة كضابة لكن بس عايزة ألفت نظرك لأنك تسعي في إنك تسمعي من الأطراف اللهي طلعتهم كعبين، خصوصًا إذا هي مطلعة الناس كلها كعبين، مرات كتيرة شديد حتتفاجيء. 3- البتتغير قدام الأولاد؛ سواء التغير دا في الصوت أو الحركات، بقصد هنا تغير ملحوظ و دائم ومع الأولاد عمومًا؛ إذا في أولاد معاكم في النفس المكان وهي تلقائيًا بدت تتبنى شخصية جديدة فدي خافي منها. 4- الحديثك معاها كلو عبارة عن مشاكلها هي و حياتها هي، وبتتعبي عديل عشان تلقى فرقة تتكلمي فيها معاها، أبشرك دي بتستخدمك كوسيلة للتفريغ وما ماخدة صداقتك دي على محمل الجد وأمرك ما بهمها شديد. 5- البتحط من قدر البنات التانيات من غير سبب ومبرر واضح؛ بالدغري كدة الغيورة، لانو دا مرض في القلب و حيقلب عليك في يوم ما. 6- البتطالب بتفاصيل كاملة لحياتك لكن بتحكي ليك القليل جداً أو ما بتحكي ذاتو عن حياتها. 7- البتحسسك إنك داخله معاها في منافسة، فلو سألتها جبتي الحاجة دي من وين بتتهرب من الأجابة و الحركة دي بتتكرر منها كتير، دي حاسة إنو لازم تتفوق عليك في كل شيء وخاته نفسها في منافسة وهمية معاك. 8- كسارة المجاديف البتخافي تحكي ليها عن مشروع أو فكرة في حياتها لأنها حتطلع ليك بألف عقبة. 9- الما بتنصحك وتشاكلك عديل عشان مصلحتك و ما بهمها كتير تقعي أو تقومي. 10- البتقيم نفسها والحوليها بناءًا على الشكل والمكانة الإجتماعية حصرًا؛ دي إنسانة مجوفة و خوائها دا دليل على مشاكل نفسي كبيرة كلها حتتعكس على صداقتكم.

__ الراجل البصالح بس بالهدايا عبارة عن ريد فلاغ 🚩 الرجال البجيب هدايا كتعويض عن الأذى السببه ليك (بصالحك بالهدايا) من غير ما يعتذر اعتذار حقيقي ويشتغل على نفسه ويصلح عوجها، ويخوض معاك حوار حقيقي عشان تصلوا لتفاهم في المشكلة = غالبًا ما ناضج بما يكفي عشان ينفتح عاطفيًا أمامك. وبهرب من مسؤوليته تجاه صقل علاقتكم من خلال المشاكل بأنو يتعامل مع مشاعرك كسلعة بشتريها بقروشو. هدية جات من غير وعد بالتغيير و من غير حوار عميق وصادق وناضج، دي رشوة عشان تهدي وتمشي الدنيا وتقبلي بالاساءة طالما هو دافع.

لا اتفق بالضرورة مع كل ما في هذا الكتاب من نقد و استناجات لحركة الحبة الحمراء، لكن به تأريخ جيد للحركة و رصدًا لأهم أعلامها.

اللي حابب تفاصيل أكتر ومش قادر يستنى فيه حوالي 50 منشور في الصفحة فيهم كل نقطة بالتفصيل من بعد شهر 6 كتبتهم، لو جمعتهم في PDF محدش هيقراهم لان الكم سيكون كبير. دعواتكم أخلص البحث هيكون شامل حاجات كتير وهيجاوب عن إشكالات كتيرة، وهيقدم حلول ليها بإذن الله.

#إجابات_صراحة #سؤال السلام عليكم أسامة... شكرًا لوقتك وإجاباتك المفيدة دائمًا. وسؤالي هو إزاي أقدر أتخطى الخوف من الاختيار في الزواج، رغم إني بدقق جدًا في أمور الدين والأخلاق في المتقدم للزواج وحريصة على الدعاء والاستخارة، إلا إنه يظل عندي أشبه بفوبيا من إن الشخص ده غالبًا هيطلع مش كويس لأن أغلب الناس حاليًا كده إلا من رحم ربي، ومع أي بادرة تحتمل تفسير سيئ بنسحب، رغم إني قبل كده كنت أظن الخير في كل الناس إلى أن يثبت لي العكس بأكثر من موقف. #الإجابة وعليكم السلام .. أمرُ الزّواج أعقد من أن تحيط بتفاصيله لكي تُحسن اختياره بيقين. رُبّما لديها مرضا وراثيا لا تَعلمه عن نفسها. ربّما لديه تفضيلات حميمية لن تناسبكِ ولا يعلمها عن نفسه بعد. رُبّما يملّ سريعا وسيتركك لغيرك. رُبّما لديها اعتمادية مرضية لا تظهر إلا حينَ تُحبّ وتأمن. رُبّما لديه مُيولٌ مزدوجة للجنسين. رُبّما تُبطن شكّا عميقا أو حتى جحودا كاملا تِجاه عقائد الإسلام. رُبما ... ورُبّما ... ؟ دعكِ من هذا كُلّه ... هَبْ أنّكِ اخترتِ أفضل وأنسبَ رجلٌ لكِ بإطلاق لحظة الإيجاب والقبول. من أدراكِ أنّه لن يتغيّر؟ لن يتبنّى فِكرا متطرفا؟ لن ينسلخ من دينه وهويّته؟ لن يُدمنَ الخمورَ أو المُخدّرات؟ لن يزهد في النّساء بالكلّية ويتنسّك؟ لن يكُفّ عن حُبّك أنتِ والرغبةَ فيكِ؟ لن يغرقَ في ديونه ويقضي بقيّة عمره سجينا وأنتِ وحيدة؟ لن ... ولن ... ؟ الإجابةُ عندي في أنت تسأل الله أن يختار لك (الاستخارة). في: أنتَ تقدر ولا أقدر, وتعلم ولا أعلم ... في: إن كان خيرا فرضّني به وبارك لي فيه, وإن كان شرا فاصرفه عني واقدر ليَ الخير. الإجابة عندي في أن تُفَوّض هذا الملفّ بأسره لله (التوكّل). تأخذ بما يتيسّر لكَ من الأسبابِ والاسترشاد بوليّ ذي رأي أو مُستشارٍ مؤتمن ثمّ تعتمد اعتمادا كُليّا على الله. الإجابة عندي في تركِ المثالية والتأقلم. أن تعلمَ أنّنا كلّنا بشرٌ ناقصون وأنّ من ابتغى صديقا بلا عيب عاشَ وحيدا, ومن ابتغى زوجا بلا نقصٍ عاشَ أعزبا. الإجابة عندي في أن تقبَل قدرك بشجاعة وبأس (الصّبر). إن كان ابتلاؤكِ في هذه الحياة في زوج أرعن فلن يُخطئِك هذا القدر وإن اجتمع الإنس والجنّ على كفّه عنكِ ما استطاعوا. فإن أصابك بلاءٌ في هذا الباب فهذا قدُرُكِ وستلاقيه. وربّما كان هذا هو مفتاحُكِ إلى النجاة وكنتِ ستهلكين إن سلكتِ طريقا آخر. ولتجتهدي حينها في إصلاح أمرك, أو المفارقة بالمعروف. فخُلاصة الأمر ... لا ضمانات! خذي بالأسباب المعهودة بلا تكلّف, واستخيري واستشيري, وإذا عزمتِ فتوكّلي, وإذا أنفذتِ فلتتقبّلي, وإن ابتُليتِ فلتصبري ولتُصلحي, ثمّ عشرةٌ بمعروف أو فراقٌ بإحسان. رَزَقنا الله وإياكم من أزواجنا وذرياتنا ما تقرّ به أعيننا وجعلنا للمتقين إماما. اسامة نبيل

__ بعرف الواحدة الفي زواج ناجح من خلال هدوئها و اطمئنانها ، بسمع الحاجة دي حتى في صوتها، كلامها بيصبح بمهلة و رزانة. الحاجة دي بترجع لأنو الأنثى لما تُسلم لزوجها في قطع جواها بتتركب سوا يدوب، فكتير من أعراض الاستنزاف النفسي زي القلق المفرط، الرغبة في التحكم الدائم، الاستعجال، و إحساس الجري، دا كله بروح. لأنو جزء كبير من مسؤولية نفسها رفع عنها، و ربنا كريم مَنَّ على الأنثى إنو طول حياتها يوجد رجل يرعاها، فهو عالم بأن الأنثى غير قادرة على كثير من أمور المعيشة لوحدها، وإذا وكلت بها استنزفت نفسيتها وأنوثتها، زي الكسب و تولي شؤون البيت الخارجية و حماية نفسها وتأمينها جسديًا ومعنويًا، وإن كان الولي يقوم بكل الأمور دي ألا أن هنالك إحساس آمان لا يستطيع الأب أن يمد به بنته ولا حتى الأخ ولا أي محرم. أول أمس كنت بتكلم مع صحبتي عقدت قبلها بيوم قالت لي:"إحساس تكوني في الحياة الدنيا وما قلقانة من شيء" و فعلًا إحساس ما يتوقع وجوده في الحياة الدنيا. و دا مفترض يكون توجهك الأول عند اختيار الزوج؛ إنو البتختاريه دا قادر بمسؤوليته وأخلاقه و دينه و تعامله و هيئته كلها يضعك في حالة هدوء، و يبني فيك من خلال المواقف رغبة في التسليم لأمره. لكن إذا أنت معاه ولسة مقلقة أو حاسة إنو حتضطري بعد تتزوجيه تتصدي أنتِ للأمور وأنتِ لسة منوط بيك تخلقي السكينة لنفسك وما بتقدري تسلميه القيادة عشان أثبت ليك من خلال المواقف إنو أرعن ولا يعتمد عليه أو قليل الدين والفهم، وإن كان بحبك إلا إنو الحب ما مبرر للمرمطة. ولا يفترض بيك تعرسي راجل عارفة إنك حتواجهي صعوبة تمتثلي لأمره، وحاسة بالخطر على نفسك ومستقبلك للحد البخليك عايزة تنافسيه في القيادة، ومضطرة تمشي وراه تصححي اغلاطه، فأنتِ حتظلمي نفسك وحتظلميه لأنك لما عرستيه كدة كأفئتي شخصيته دي وعززتيها، و ظلمتي أطفال حينشأوا في بيئة غير متوازنة فيها أبويين متنافسين. أما إذا أنتِ عندك مشكلة أساسًا في التسليم للزوج فدا حديث لمنشور أخر.

__ دي بعض النقاط الأنا اتعلمتها من التعامل مع الرجال وحابة أمررها للبنات الصغار: ١) كل راجل هو متحرش إذا هيئت ليهو الظروف المناسبة، مسؤوليتك تجاه نفسك إنك ما تهيئ الظروف دي، وانا بعني بكل راجل كل راجل. دي ما دعوة لكره الرجال لكن دعوة للحذر من الرجال، إذا هو محترم ما بتضايق إذا وضعتي الحدود دي وإذا ما محترم حتكوني ريحتي رأسك. ٢) خلي مسافة ذراع بينك وبين أي راجل أنت بتتكلمي معاه، و مسافة كرسي إذا قاعدين( ذراع دي قيسها بأنك تتخيلي إنو إذا يدك اتمدت كلها برضو ما حتلمسوا، وإذا أنتِ قصيرة قيسي بيدو هو، تخيل المسافات ما صعب على الإنسان العادي). ٣) لما تركبي المواصلات ختي شنطتك على جمبك طوالي حتى إذا ماف زول قعد جمبك، خلي الحاجز دا مجهز وقاعد. ٤) ما تعملي eye contact مع ناس السوق، البياعين، مبدئيًا أي راجل، اغلب الرجال حيشوفوها علامة ترحاب، لكن ما تمنعي الeye contact بشكل بتاع خوف، لكن بشكل بارد ولأ مبالي و دا حيودينا لنقطتنا الجاية. ٥) ما تظهري الخوف حتى إذا اتختيتي في موقف مخيف، المتحرشين أجبن خلق الله، بقيسوا أنك ما حتتكلمي بمقدار خوفك، أول ما حسيتي في بوادر تحرش عايني ليهو جوة عيونو وفي وشه عشان توريه إنك عارفة هو ناوي على شنو، ٩٠% هو ما حيعاين في وشك أبدًا خصوصًا إذا أنتو في مكان عام ومكتظ، لكن ما تديه فضيلة الشك بأنك تعملي رايحة هو هنا حيتمادى، و حتى إذا طلعتي غلطانة وهو ما متحرش ما يتضايق من حدودك الختيتها، تصنع الشجاعة بطلعك من مواقف كتيرة زي دي. ٦) أي راجل بتضايق من حدودك وبيسخر منك بسببها هو متحرش زعلان عشان ما هيئتي ليهو الظروف. ٧) ما تضحكي على نكاتهم البايخة والما بايخة برضو، ما تجاملي راجل بضحكك، أبدًا، أحسن يشوفوك صعبة ولأ يشوفوك فريسة. ٨) لما تتختي في موقف صعب مع راجل ما تضحكي، انا عارفة إنو اغلبنا بضحك ضحك التوتر دا لما يتعرض لموقف غريب وصادم، زي إن زميل عمل أو شخص علاقتك بيه مهنية فجاءة يقوليك:"مشتاقين!" فأنت أول رد فعل ليك كأنثى أنك تتوتري وتضحكي من الصدمة. ٩) الضحك دا رد فعل متوقع من الأناث والمتحرشين عارفين كدة عشان كدة بتعمدوا يختوك في مواقف غير مريحة عشان عارفين كبت حتتصرفي تصرف بتاع صدمة زي الضحك أو الرد والتماشي مع هبالتهم. ١٠) ما تردي وما تضحكي، اتصرفي كأنك ما سمعتي، إذا أصر بكل وجه جادي قوليه انا ما برد على الألفاظ الزي دي من الرجال، إذا هاج وانفعل أو زعل أو سخر منك = دا متحرش قفلتي عليه الشارع، إذا احترم قرارك دا ود ناس وفي الحالتين ريحتي رأسك. ١٠) الضحك بالنسبة ليهم دعوة للمواصلة ما تضحكي ما تبتسمي ما تجاملي. ١١) ما تخلي أي راجل يرتاح معاك بالكلام، يبدأ يستخدم ألفاظ خادشة في وجودك، حتى لو ما كانت موجهه ليك، وقفيه أخدي موقف، حتى إذا ما كنتِ زعلتي حقيقة مثلي إنك زعلتي، الباب دا خطر جدًا وما من مصلحتك تفتحيه. ١٢) الرجال كائنات بصرية، والمتحرشين بختاروا ضحاياهم بناءً على الشكل و اللبس، أي نعم في محجبات ومنقبات بتحرشوا بيهم، لكن إذا كنت في غرفة مليانة بنات نسبة إنو المتحرش دا يستهدف المنقبة والمحجبة تنعدم، يعني التحرش بالمنقبات والمحجبات دا سبب رئيسي ليهو إنو ما لقى الصنف التاني. في آمان الله.