cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

لتسكنوا إليها 💚

تلخيصات كتابية وبوستات نافعة -بإذن الله- حول موضوع الزواج والخِطبة نسأل الله أن ينفع بها وأن يتقبلها

Більше
Рекламні дописи
1 400
Підписники
-124 години
-67 днів
-630 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

هل يجوز إني اقعد في البيت ببنطلون ضيق قدام أخواتي وبابا ولا حرام؟ ج/ يكره ذلك، وإذا كان يجسد مواضع العورة المغلظة من الركبة فما فوق فلا يبعد أن يكون حراما. وتأتينا من المشكلات والبلايا بسبب التساهل في ذلك في البيوت ما نعجز عن الإجابة عنه أصلا، فالواجب الاحتياط والالتزام بالخلق والمعروف من اللباس. الشيخ عمرو بسيوني
Показати все...
👍 1
أرسلت إحدى الفتيات إلى الشيخ وجدان العلي -حفظه الله- تقول له: (فرحي الخميس القادم إن شاء الله…دعواتك يا شيخ ونصيحتك). فرد عليها قائلا: "أتم الله عليك بالعافية ورزقك السكينة وأقر عينك بزوجك.. كوني صالحةً واكتبي اسمك في دفتر المميزين الذين لم يجعلوا من بيوتهم قبورا للمشاعر! بل جعلوها ميدانا للحب والاحتمال والتغافر والتراحم وحسن الخلق وكف الأذى.. واعلمي أن عقل المرأة في سكينتها، وقوتها في لينها، وأن من تمام عقلك عدم ترك نوافذ الخلاف، واعلمي أنه لا بد من خلاف، والمهم هو التغافر والتراحم وعدم حمل عدسة مكبرة للأخطاء. وكوني مهاد السكينة لبيتك وزوجك ولا تتخلي عن حلمك أن تكوني زوجة صالحة حبيبة ودودا بحق! وتجملي هيئة وقلبا وروحا له، واتخذيه مشروعك الذي يصلك بالله ويجدد فيك معنى الحياة.. ودعي كلام البؤس والسوشيال ميديا بعيدا.. واستعيني بالله تعالى ليعينك.. الصلوات.. الأذكار.. فقهك لأنوثتك.. تجملك.. ذكاؤك العاطفي والأنثوي في معرفة ما يحب وما يكره.. هذه كلها نقاط هامة.. رضي الله عنك.. أسعد جدا بأخبار الزواج والسعادة (الشيخ وجدان العلي) ‏
Показати все...
👍 14
نخلّي بالنا...النقد زي المطر....لو كان خفيف ولطيف هينمو به الإنسان ويتطوّر....ولو كان ثقيل مٌنهمر على طول..هيدمّر الجذور...جذور الإنسان الطيّبة. - د. خالد الحداد #تزكيات 🌿
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
دعني أصور لك حالة تعرفها: ولا تعرف أنك تعرفها. بمجرد كونك تتابعني وتعرفني: فأنا متأكد أنك غير مدرك لوجودها في حياتك، ولا متخيل انعدامها عند غيرك. العلاقة بين الزوجين عندنا علاقةٌ لها مفهوم قل أن تفكّرنا به: هي علاقة بين ثلاثة أطراف لا طرفين: الزوج والزوجة والله سبحانه وتعالى، وهذه الحقيقة مؤثرة في كل حيثية صغيرة وكل تفصيلة صغيرة. حين توشك تتصرف تصرفاً اتجاه زوجتك، قبل أن يصدر منك: يمر من خلال فلتر استحضار شهادة الله لك، وخوفك منه، وخوفك من العواقب، ووصية النبي عليه الصلاة والسلام بالنساء، وتخويف الله عز وجل لك في القرآن وتحذيره لك كزوج، هذا كله يحصل بين ما تهم بتصرف، بكلمة، بقول، وبين أن يخرج فعلاً إلى الواقع، فكم كتم هذا الفلتر من سكنات وخلجات وردود أفعال وتصرفات لا يعلم بها الا الله الستير الكريم؟ كلما أوشك رجلٌ ينتقم لنفسه، أو يثور لتقصير، أو يرد واحدة بواحدة، أو يستعلي أو يظلم، يستحضر الدار الآخرة وأنه لو ترك ذلك لكان خيراً له هو في آخرته هو ونجاة من العذاب والعقاب، فينصرف، فكم من رزايا مٌنعت بفضل هذا الاستحضار؟ وكلما همت امرأة بدسيسة سوء او سماع نصيحة خرابة بيوت تذكرت الله ورسوله وأن الله جعل رضى زوجها: باباً لها لدخول الجنة: "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت" كما قال عليه الصلاة والسلام، فإذا أوشكت تطيع نفسها في سوء تذكرت الحديث فأحجمت! وكلما نزعها نازع من نفسها أو من الشيطان استحضرت ذلك الفلتر وأن رضا زوجها باب لها للجنة فألجمت نفسها وأمسكت! وكلما رأت زوجها متعباً تزينت له وتركت ما كانت تريد الكلام فيه: استجلاباً لرضاه، استجلاباً لرضى الله، فكلما أوشكت تجد في نفسها صدوداً أو منعاً أزالته باستحضار الدار الآخرة واستحضار مشاهدة الله لها واستحضار أن الله ابتلاها بجعل رضى زوجها البوابة التي تدخل منها للجنة، فتصبر! وانظر هذا الحديث العجيب المعجز: "ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة؟ الودود، الولود، العؤود على زوجها، التي إذا آذت أو أوذيت، جاءت حتى تأخذ بيد زوجها، ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى" فأعطى المرأة هذا الدافع الدائم أنها وإن وقع بينها وبين زوجها شيء، لا تتركه حتى يرضى، فكم من بيت عمر بهذا الدافع؟ وكم من زوج عظمت محبته لزوجته بحرصها على هذا؟ وكم من زيجة صانها الله بهذا؟ وأعطى للرجل دافعاً عظيماً آخر: قال النبي عليه الصلاة والسلام: خياركم خياركم لأهله! فجعل مدى خيرية الرجل لزوجته: مضماراً لمدى خيريته هو في عين الله! وفي ذلك فليتنافس المتنافسون! فالرجل يرى في البر بزوجته والإحسان إليها: قربة إلى الله عز وجل! ورفعة لدرجته هو! وتكفيراً لذنوبه ورفعة لدرجاته! فتأمل كم دفع هذا الدافع عباد الله للإحسان لزوجاتهم! ثم يأتي دافع آخر: كل ما تنفقه من مال على زوجتك: صدقةٌ يكتب الله أجرها لك! قال النبي عليه الصلاة والسلام: وَإِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجهَ اللَّه إلاَّ أُجِرْتَ بِهَا حَتَّى مَا تَجْعلُ في فيِّ امرأَتِكَ! فالرجل يستحضر أنه كلما أنفق عليها كلما كان ذلك أنفع له هو، فتأمل كم دفع ذلك أن يحسن رجل لزوجته! ثم ياتي دافع آخر: وهو أنه في حسن عشرته لزوجته: متبع للنبي عليه الصلاة والسلام: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي، ما أكرم النساء إلا كريم، ولا أهانهن إلا لئيم" فهو لإحسانه لزوجته متصف بوصف الكرم، ومتجنب لوصف اللؤم، حاصل على تزكية من الله ورسوله! ثم تأتي على هذا كله: فتضعه تحت المسمى الصحيح والإطار الصحيح: إطار القوامة، حيث الرجل هو السيد المطاع، وحيث المرأة لا تنازعه سيادته، وحيث الرجل مسؤول عنها: أي سيوقفه الله تعالى يوم القيامة فيسأله عن قيامه بمسؤوليتها وحقها: حيث الرجل مسؤول عن كل نفقتها، وكل القيام بشأنها، وكل العناية باحتياجاتها، مسكنها ومأكلها وملبسها واحتياجاتها كلها، وعن تعليمها دينها وأمرها بالمعروف ونهيها عن المنكر وسوقها لطريق الجنة، وحيث هي غير مكلفة بشيء من نفقتها ولا نفقته ولوكانت هي أغنى منه. وحيث: كلاهما يؤمن أنه سيقف أمام الله فيسأله عن ما فعل اتجاه مسؤوليته في بيته واتجاه الطرف الآخر: أَلَا كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ... وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ، وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ ... أَلَا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وحيث: إذا اختلفا: يعلمان أن الله شاهد عليهما، فيخافاه! وحيث هناك عملية موصوفة في كتاب الله متعددة المراحل لإصلاح أي خلافٍ مستعصٍ بينهما!
Показати все...
👍 6😢 1
فهذه العلاقة هي أبعد ما تكون عن علاقة بين فردين مستقلين يتصرفان بما يشاءان وبما تملي عليهما نفوسهما، هذه علاقة طرفها الثالث الحاضر دوماً هو الله سبحانه! شاهد على كل الحركات والسكنات! ناهٍ عن الظلم! آمر بالمعروف! دافع للبر! فتخيل يا أخي ويا أختي الآن: تخيل لو أن هذا الذي أخبرتك به وتعرفه كله: لم يكن موجوداً قط بين زوجين! وأن رجلاً وامرأة يجتمعان على غير الإسلام: ليسا يعلمان عن هذه الفلاتر كلها شيئاً ولا يستحضران منها محضراً ولا يردعهما شيء من هذه المخوفات والروادع؟ ولا يحفزهما للإحسان شيء من هذه الدوافع؟! وليس لعلاقتهما إطار يحكم تحديد أيهما القائد، وليس لهما كليهما ظن أنهما مسؤولان عن رعيتهما وأن الله سيوقفهما فيسألهما عن كل ما فعلاه اتجاه بعضهما؟ فكيف يكون شكل هذه الحياة وكيف يكون البر والإحسان في هذه العلاقة؟ وكيف يديران الخلاف حين يقع وليس عندهما في خطوات حل الخلاف علم ولا خبر؟ وكيف تكون دوافع الانتقام والاذى؟ وكيف تغيب موانع ذلك ومشذباته؟ تخيلت؟ فاحمد الله على نعمة الإسلام، وكفى بها نعمة!
Показати все...
👍 3
بعض النقاط المهمة حول علاقة الزوجة بأهل زوجها: ١. الرجل يتأثر تأثراً مباشراً بهذه العلاقة؛ ومن يقول غير ذلك لا يفهم طبيعة العلاقات بمجتمعنا. ٢. إكرام المرأة لأهل الزوج ترفعها بقلب زوجها أضعافاً؛ إن كان رجلاً. ٣. إكرام أهل الزوج لزوجة ابنهم يريح قلبه ويبعد الهم عن يومه، في حال كانت زوجته بنت أصل. ٤. دور الرجل القيام بالحقوق دون ظلم أحد الأطراف خاصة وقت النزاع. ٥. لا احب سكن المرأة قرب بيت أهل زوجها فهذا يزيد المشاكل والمقارنات. ٦. لا يحق للمرأة التنكيد على زوجها في حال قرر الذهاب لأهله؛ إلا في حالة إهمالها تماماً. ٧. لا يحق لأهل الزوج اقتحام بيت ابنهم دون أدب واستئذان: لأن للبيت حرمته وهذا يخرب العلاقة. ٨. لابد لأهل الزوج من احترام طريقة الزوجة في تربية أولادها؛ لأنها هي المسؤولة عنهم. ٩. الصدام حاصل ولابد في الأغلب فالعاقل من قدم التنازل والرحمة، إلا في حالة استفحال الضرر . ١٠. على الزوج من إكثار الدعاء أن يعمر الله هذه العلاقة بالحب والخير وعدم الظلم والإيذاء؛ لأن هذا من أعظم ما يُرزقه الرجال. عمار سليمان
Показати все...
👍 8
ما تريده الزوجة المسلمة من زوجها ( حسب فهمي): ١. أن يعينها على دينها كونها مسلمة. ٢. أن يكون سد أمانٍ لها ولأطفالها. ٣. أن يكون المصدر الرئيسي للإنفاق؛ لأنه مكلف شرعاً بذلك. ٤. أن يصبر على تقويم بيته حتى في أعلى الأمور الدينية ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها). ٥. أن يكون واضح الرجولة. ٦. مستقيم الغيرة، لا يعدمها فيفقد رجولته، ولا متطرفاً فيها فيدخل الشك بقلبه فيهدم بيته. ٧. ويعف قلبها بالاهتمام. ٨. ويقدر أهلها بالكرم والوصال. ٩. ويعينها بالحمل والتربية. ١٠. وأن يتقي الله فيها ولا يظلمها أو يفسد عليها حياتها. -عمار سليمان
Показати все...
👍 8
ما يريده الزوج المسلم من زوجته ( حسب فهمي ): ١. أن تعينه على دينه كونه مسلماً. ٢ . أن تحثه على أن يطعمهم من مالٍ حلال. ٣. أن تقدر عرقه وجهده. ٤. أن تعامله كأنثى لا كرجل منافس. ٥. أن تحفظ غيبته خارج البيت، خاصة أهلها أوصديقاتها، إلا في حالة الضرر الشديد. ٦. أن تجعل رجعته للبيت مرغوبة، إن استطاعت ذلك ملكته. ٧. أن تحسن تربية أطفاله ويكونوا همها الأول ( أي خلل في التربية الأولى مؤلم نفسياً واجتماعياً ). ٨. أن تحبب اطفاله فيه، فبهذا تكسبه وتكسبهم. ٩. أن تعفه وتتعلم ذلك وتسعى إليه، فبهذه تكسب قلبه وعينه. ١٠. أن تتقي الله به ولا تجعل حياته أصعب مما هي صعبة. -عمار سليمان
Показати все...
👍 4
بالله عليكوا.. ماتنكدوا على أولادكم و لا على زوجاتكم ولا ازواجكم ولا امهاتكم ولا ابهاتكم.. اللي يقدر يتغافل يتغافل و طيبوا بخاطر بعض العيد فرحة، متدوش للشيطان فرصة يتمكن من بيوت المسلمين لاي سبب، لان هدفه الاساسي ادخال الهم والغم على المسلم و قت فرحته و بيحس بنشوة الانتصار بكدة. عيدكم مبارك
Показати все...
👍 12
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.