المترجم أحمد عمر المقادمة

موقع والا العبري: يزعم مسؤولون كبار في المؤسسة الأمنية أنه كان من الخطأ إخلاء هذا الحجم الكبير من المستوطنات في بداية الحرب، وكان من الصواب الاكتفاء بإخلاء المستوطنات المحاذية للسياج فقط على خلفية التخوف من سيناريو مماثل في 7 أكتوبر أيضاً على الحدود اللبنانية.ولإعادة السكان إلى الشمال هناك ثلاثة خيارات رئيسية: تسوية سياسية وصلت إلى طريق مسدود، وإقامة شريط أمني على الأراضي اللبنانية يخضع لمناورة برية، وحرب شاملة على الدولة اللبنانية. وتقول مصادر في المؤسسة الأمنية إنه على خلفية الواقع السياسي والأمني ​​لا مفر من خوض الحرب رغم التهديدات الإيرانية بالانضمام إلى الحرب.هناك خطاب مهني يقظ للغاية في المؤسسة الأمنية حول كيفية تعامل إسرائيل مع حزب الله ، مع وجود أسئلة في الخلفية: سواء من خلال تسوية سياسية أو حرب أو استمرار الاستنزاف دون إعادة سكان الشمال إلى ديارهم. هناك اختلافات في الرأي بشأن التحذيرات الأميركية من أن تؤدي إسرائيل إلى تحويل الشرق الأوسط إلى حرب إقليمية.لذلك، من المتوقع أن على من يرأس الجيش أن يؤمن بسيناريو الحرب الواسعة ضد حزب الله، لأن الجميع يعرف كيف ستبدأ الحرب وليس بالضرورة كيف ستنتهي.

القناة 12العبرية :"سنبقى في غزة طوال العقد القادم على الأقل":::::::::::: يشير اللواء في الإحتياط موتي الموز في مقابلة إلى استمرار القتال في غزة، قائلا: "هذه حرب على الإرهاب، لذا ينبغي أن يكون مفهوما أننا سنبقى في غزة طوال العقد المقبل على الأقل. أحيانا نسمع أن هناك عملية لوائية في الشجاعية وأحيانا في رفح. ليس هناك طريق آخر. هذه ليست سنة ولا سنتين ولا ثلاثة" .وحتى في الشمال، لا يبدو أن الموز يشير إلى تهدئة وشيكة. وتابع: "أعتقد أنه في المنطقة التي نعيش فيها، فإن الحل في هذا الاتفاق هو على المدى القصير للغاية. وفي مواجهة الإرهاب، لم نجد حلاً سوى القوة.في لبنان جربنا كل شيء، ومن الآن فصاعدا تفكرون: ما الذي سيضمن أمن إسرائيل في الشمال".كما انتقد ألموز: "أعتقد أن الإخلاء كان خطأ. فمن ناحية، بعد 'الجرف الصامد' أدركنا أنه ليس من العار إخلاء منطقة ما لفترة محدودة من الزمن حتى لا تهدر أرواح البشر هباءً.ومن ناحية أخرى، قطاع مهم مثل الجليل بأكمله على مر الزمن - فهذا ضرر أمني ورادع ومكافأة لحزب الله". ويضيف ألموز"كان ينبغي علينا حصاد القمح في بيت حانون منذ زمن طويل. يظهر تاريخ دولة إسرائيل أن الاستيلاء على الأراضي واحتلال الأراضي والزراعة والقمح هي جزء من الصهيونية. تتمتع دولة إسرائيل بخبرة جيدة جدًا في حقول القمح ورعي الأغنام".وردا على سؤال حول ما إذا كان هذا هو الوقت المناسب للقيام بذلك، في ظل الانتقادات العالمية، يجيب: "هناك ثمن هنا لكل من يرفع يده ضد يهودي في دولة إسرائيل - سيخسر الأرض. هذا هو الثمن الذي حددته الصهيونية، ولسبب ما بدأت دولة إسرائيل في السنوات الأخيرة تتحدث بلغة مختلفة، وهذا شيء أثبت نجاحه، وهو سلاح رابح" .

موقع سروجيم العبري: يرى المدير العام لحركة الأمنيين يارون بوسكيلا أن تردد إسرائيل في بدء حرب شاملة في الشمال أمر خاطئ، ويقول إن ما لا تفعله إسرائيل الآن لن تفعله في المستقبل.وقال بوسكيلا في حديث لموقع "معاريف": "الأصح هو استغلال الفرصة والهجوم في الشمال الآن. حزب الله اليوم أضعف مما سيكون عليه في المستقبل، وقد دمرنا تشكيلاته بالفعل. ونحن في حالة حرب".يوضح بوسكيلا أنه يجب أولاً إنهاء الحملة في الجنوب ومن ثم الانتقال إلى الشمال: "الانتهاء في غزة يعني على الأقل احتلال رفح وكسر لواء حماس هناك. بعد ذلك، يمكننا تحريك القوات إلى الشمال ومهاجمة حزب الله بشكل كبير". ويشير بوسكيلا إلى أنه "إذا لم نفعل ذلك الآن، فليس من المؤكد أننا سنحظى بالشرعية في المستقبل. اليوم لدينا قدرات هجومية كبيرة جداً، لكن ثغرتنا تكمن في القدرة على استيعاب الهجمات".وأضاف بوسكيلا أيضاً أن "السؤال الرئيسي اليوم هو ما إذا كان من الصواب التحرك في الساحة الشمالية الآن، أو تأجيل العمل لبضع سنوات أخرى. وميزة التحرك الآن هي أننا بالفعل في حالة حرب، لدينا شرعية التحرك والهجوم، تم بالفعل إجلاء المواطنين".

صفحة تامير موراج العبرية: إن الضربة الإسرائيلية الافتتاحية على لبنان لابد أن تتضمن تدمير البنية التحتية للدولة في بيروت وأماكن أخرى، من دون فصل مصطنع بين حزب الله والدولة اللبنانية.إن إدراج البنية التحتية اللبنانية في الهجوم سيعطي إسرائيل ورقة أخرى في مواجهة الضغوط الدولية – إمكانية وقف مهاجمة البنية التحتية عند نقطة معينة ومواصلة الحملة المستهدفة ضد حزب الله. وبدون ذلك ستمارس ضغوط دولية كثيفة منذ اللحظة الأولى دون أن يكون لإسرائيل أي مقابل سوى وقف كامل للحرب قبل تحقيق أهدافها.إن إلحاق ضرر كبير بقدرات حزب الله هو مهمة صعبة بما فيه الكفاية، حتى بدون فرض قيود تشغيلية على الجيش الإسرائيلي. إن التأثير المدمر الذي سيسببه الهجوم الإسرائيلي له أهمية استراتيجية حاسمة وطويلة المدى، حتى أبعد من الضرر المباشر لقدرات حزب الله.تدمير البنية التحتية في لبنان سيخلق ضغطاً داخلياً متزايداً على نصر الله للتوصل إلى تسوية حقيقية تلبي احتياجات إسرائيل الأمنية، بدلاً من خدعة أخرى على غرار القرار 1701. وبالتالي فإن تدمير البنية التحتية اللبنانية = اتفاق أفضل في النهاية الحرب.على أية حال، يجب استخدام الحرب ضد حزب الله لمهاجمة البنية التحتية النووية الإيرانية - قد يكون النجاح جزئياً، ولكن ليس صفراً (جزء كبير من المنشآت النووية لم يتم حفره في الأرض، أو تم حفره على عمق ضحل) ; وإذا كان قدرنا بالفعل أن نمتص نيران حزب الله، الذي يشكل الجزء الأكبر من القوة النارية الإيرانية، فمن الأفضل استغلال ذلك لمهاجمة إيران.

موقع الأخبار العاجلة العبري: تظاهر الآلاف هذا المساء ضد تجنيد الحريديم في القدس

موقع نيوزدسك إسرائيل العبري: العودة إلى العصر الحجري; صورة جوية لمدينة رفح تظهر السوق المركزي ومخيمات رفح في نسخة قبل وبعد

قناة i24 العبرية : الوزير بن غفير: "يمنع الذهاب إلى التسوية في الشمال. إذا انتهت الحرب لن أبقى في الحكومة"

موقع أخبار من الميدان العبري: في التوثيق، تم رشق سيارة الوزير يتسحاق غولدنوف بالحجارة خلال مظاهرة للفصيل الحريدي في القدس. وفي التوثيق الآخر غير عادي للمظاهرة في القدس، قام أحد المتظاهرين بإلقاء لوح على جندية من حرس الحدود.

صفحة يديديا افشتاين العبرية: مركز هداسا الطبي: تم إجلاء جنديين من الجيش الإسرائيلي أصيبا في غزة بطائرة هليكوبتر إلى وحدة الصدمات في هداسا عين كارم في اليوم الأخير. أحدهم في حالة خطيرة - يعاني من إصابة في الرأس، وحالة الآخر طفيفة