cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

محاضرات الشيخ خضير الأنصاري

ناصح أمين لإخوتي وأحبابي وأبنائي المؤمنين والمؤمنات

Больше
Рекламные посты
461
Подписчики
Нет данных24 часа
-87 дней
-5130 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

#من_قتل_الأمام_الحسين_ع_ بصوت القائد السيد مقتدى الصدر (دام توفيقه)
Показать все...
03:06
Видео недоступноПоказать в Telegram
17.15 MB
على ضوء ذلك لابدّ أن ندرك إن أمثال هؤلاء الرجال الإلهيين عندما يصلون الى لحظة المسؤولية والقرار المصيري فإنهم لا يطلبون من أصحابهم البقاء معهم بصيغة الطلب الصريح لئلّا يوقعوهم في حرج نفسي شديد يؤثر على جوهر قرارهم بالبقاء ! وإنما يضعونهم أولاً على صراط الإختبار ويقولون لهم : هذا اللّيل قد غشيكم فاتّخذوه جملاً وأنتم في حلّ منّا ! لكي تظهر معادنهم الأصلية وينالوا - أولاً - رتبةَ إستحقاق المشاركة في لحظة النهوض والتضحية من أجل الإصلاح ! وهذا ماحصل بالفعل عند أصحاب الحسين عليه السلام عندما سمعوا قوله بالإذن لهم بتركه والإنصراف عنه وإستغلال فرصة الليل لتحقيق ذلك .. فقد قام مسلم بن عوسجة وقال : أَنُخْلي عنك ؟ ولَمَّا نُعذَرْ إلى الله سبحانه في أداء حقِّك ؟! أَمَا والله حتى أطعن في صدورهم برمحي وأضربهم بسيفي ما ثبت قائمه في يدي ، ولو لم يكن معي سلاح أقاتلهم به لقذفتهم بالحجارة . والله، لا نُخْلِيْكَ حتى يعلمَ الله أنْ قد حَفِظْنا غَيْبةَ رسول الله صلى الله عليه وآله فيك . والله، لو علمتُ أنّي أُقتل ثمّ أحيا ثمّ أُحرق ثمّ أحيا ثمّ أذرّى، يُفعل ذلك بي سبعين مرّة ما فارقتك حتى ألقى حِمامي دونك، فكيف لا أفعل ذلك وإنّما هي قتلة واحدة ! ثمّ هي الكرامة التي لا إنقضاء لها أبداً ! محمود نعمة الجيّاشي وادي السلام-النجف الأشرف
Показать все...
◼️كلمةُ الحُسين ( ١٢ ) (( شَرَفُ المُشاركَةِ في عاشوراءِ الحُسَيْن بَيْنَ الرَغْبةِ الشَخْصيّةِ والإسْتِحقاقِ الإلهيّ )) 🔹قال الإمام الحسين عليه السلام مخاطباً أصحابه ليلة العاشر من المحرّم : (( إنطلقوا جميعاً في حلّ ليس عليكم منّي ذمام .. هذا اللّيل قد غشيكم فاتّخذوه جملاً .. فإنّ القوم إنّما يطلبونني ولو قد أصابوني لهوا عن طلب غيري .. فأبوا ذلك كلّهم )) من المؤكد أننا جميعاً نحفظ عبارة ( هذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملاً ) بل أصبح هذا المضمون من بديهيات ثقافة كربلاء والنهضة الحسينية .. لكننا نحاول من خلال هذا المقال أن نتجاوز الفهم الظاهري المشهور لهذه المقولة ونتلبّث قليلاً عند الدلالات العميقة التي ينطوي عليها هذا النصّ الحسيني المبارك مع الأخذ بنظر الإعتبار الظرف الاستثنائي والخطير الذي صدر فيه هذا الكلام من حيث الزمان والمكان والظروف الموضوعية والتاريخية الحساسة التي أحاطت به . إنها ليلة العاشر من محرّم الحرام سنة ٦١ هج والمكان هو كربلاء وأرض الطفّ حيث حوصرت ذرّية رسول الله صلى الله عليه وآله وأحيط بحرم الحسين عليه السلام وأهله وصحبه الكرام .. واجتمعت جيوش الحكم الأموي ورايات الضلال والباطل من كل حدب وصوب .. وماهي إلاّ سويعات حتى تقع المعركة الفاصلة والفاجعة الكبرى التي غيّرت مجرى التاريخ الديني والإنساني الى الأبد ! الأمر المثير الذي يستحق التوقف هنا هو البحث عن السبب الحقيقي الذي دفع بالحسين عليه السلام الى طرح هذا العرض الغريب وإعطاء الإذن لأصحابه بأن يتركوه ويتخذوا اللّيل جملاً ! وأنهم في حلّ منه في هذا اللحظة العصيبة التي تتطلب أقصى درجات المسؤولية والوفاء والإخلاص تجاه إمامهم المعصوم وقضيته التي نهض من أجلها ! فلماذا يطرح الحسين عليهم تَرْكَه مع أنه وحرمه وذريته وأصحابه في أعلى درجات الخطر ويواجهون موتاً حتمياً وهم في وضع لايحسدون عليه من قلّة العدد وخذلان الناصر ! فهل كان الحسين عليه السلام جادّاً في هذا الطرح بالمعنى المطابقي والدقيق لما يقول ؟ وهل كان هدفه الحقيقي هو أن يتركه أصحابه ويبقى يواجه الحتف والقتل وحيداً مع عائلته ومقرّبيه ؟! وكيف ينسجم طلب الرحيل مع الوضع الأمني والعسكري الخطير الذي يمرّ به مخيّم الحسين تلك الليلة ؟! لا بدّ أن نلتفت أيضاً الى أن هذه الحادثة ليست ( دراما فنية ) أو صناعة مشهد تمثيلي أو ( سيناريو ) مؤثر !! كلاّ ! بل هي لحظات حاسمة ومصيرية في تاريخ الرسالات السماوية ومسيرة الإصلاح الإلهي الكبرى التي قادها الأنبياء والمرسلون والأولياء المصلحون منذ آدم وحتى النبي الخاتم صلّى الله عليه وآله ! لقد أدرك الحسين وهو الإمام المعصوم ووارث رسالات السماء خطورةَ هذه اللحظة وخطورةَ القرار الذي سيتخذه في الحسابات الإلهية والسماوية فضلاً عن الأرضية والدنيوية .. وما يترتب على ذلك من نتائج عظيمة وآثار هائلة دنيوياً وأخروياً . وعلى ضوء هذه المعطيات لابدّ أن يكون المشاركون في صناعة هذه اللحظة الإلهية ذوي مواصفات خاصة تؤهلهم للقيام بهذه المهمة العظيمة التي تتوقف عليها مسيرة الإصلاح الإلهي الكبرى في المجتمع البشري . وهذا يعني أن البقاء مع الحسين والتشرّف بمشاركته في مهمّته الإلهية لا بدّ أن يكون بإختيار كامل بعيداً عن أي عناوين نفسية وإجتماعية وشرعية أخرى كالحياء والتردّد والمجاملة والنفاق .. أي من الضروري أن يكون البقاء مع الحسين في تضحيته الكبرى وفدائه العظيم مستنداً الى مبدأ الاستحقاق الكامل الذي لايتحقق إلاّ بالإختيار الكامل ومن دون وجود أي عوامل نفسية وإجتماعية أخرى تؤثر على إتخاذ قرار البقاء في نفوس الأصحاب .. لأن الهدف الذي يقصده الحسين من نهضته ووفقاً للمعادلة الإلهية التي يعمل لأجلها لايمكن أن يتحقق إلا بهذا النوع من الرجال والأصحاب ! ومن هنا قال كلمته المشهورة فيهم : ( إنّي لا أعلم أصحاباً أولى ولا خيراً من أصحابي، ولا أهل بيت أبرّ ولا أوصل من أهل بيتي، فجزاكم الله عنّي جميعاً خيراً ) ومما يندرج ضمن نتائج هذا البحث هو أننا جميعاً وفي كل زمان معرّضون لمثل هذا الإختبار الحسيني وليس ذلك مختصاً بما حدث ليلة العاشر من محرّم ! إذ مادام الإنسان المؤمن جزءاً من مسيرة الإصلاح الإلهي وحركة الأنبياء والمرسلين حسب مقتضيات زمانه وحدود إمكاناته فهو في معرض الوقوع في هذا الإختبار لامحالة وفقاً لمبدأ الإستحقاق والإختيار الذي تحدّثنا عنه . ومن المؤكد أن إدراك مثل هذه اللحظة والشعور بعمق مسؤوليتها سيبقى مختصاً بأولئك الرجال من القادة الأفذاذ ورموز الإصلاح الإلهي والإنساني الذين رسموا مسارات حركة المجتمع على طول التاريخ البشري .. فكَمْ من نهضةٍ إصلاحيةٍ فشلتْ وضاعتْ أهدافُها .. وكم من قائدٍ فذّ من رموز الإصلاح خسرته الإنسانيةُ بسبب الذين إتخّذوا الليلَ أو النهارَ جملاً !!
Показать все...
وعلى الشعب #الامريكي أيضاً أن يعي ويفهم ما حدث.. وأن يتخلص من تكبر مجرميهم الذين سيطروا على المجريات السياسية عندهم وحرموا الجميع من التداول السلمي للسلطة. وبرأيي إن ما حدث بداية لنهاية تمثيلية الجمهوريين والديمقراطيين التي لم تنطل لا علينا ولا على الكثير من شعبهم.. والسلام على أهل السلام. #السيد_القائد_مقتدى_الصدر
Показать все...
منازل الآخرة . السلام على باب الحوائج ابا الفضل العباس [وكان العباس يلقب بالسقاء قمر بني هاشم، صاحب لواء الحسين وهو أكبر الاخوان، مضى يطلب الماء، فحملوا عليه وحمل هو عليهم ففرقهم، فكمن له زيد بن ورقاء الجهني من وراء نخلة، وعاونه حكيم بن طفيل السنبسي فضربه على يمينه فأخذ السيف بشماله، وحمل عليهم فقاتل حتى ضعف، فكمن له الحكيم بن الطفيل الطائي من وراء نخلة فضربه على شماله ، فضم اللواء الى صدره فحمل عليه رجل تميمي من ابناء ابان بن دارم فضربه بعمود على راسه فخر صريعا الى الارض، ونادي باعلى صوته: (ادركني يا اخي فاتقض عليه ابو عبد الله كالصقر فرآه مقطوع اليمين واليسار، مرضوخ الجبين، مشكوك العين بسهم، مرتثا بالجراحة، فوقف عليه منحنيا، فنادى : (( الان انكسر ظهري وقلت حيلتي و شمت بي عدوي)).. وجلس عند راسه يبكي حتى فاضت نفسه، واخاه وعباساه ثم حمل على القوم فجعل يضرب فيهم يمينا وشمالا، وهو يقول: أين تفرّون وقد قتلتم اخي؟ اين تفرون وقد فتتم عضدي!؟ ثم عاد الى موقفه منفردا . (ابن شهر اشوب ، ابصار العين)
Показать все...
Выберите другой тариф

Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.