cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

"شفَق"

الكلماتُ عيالُ القلب، وعليه تقتات.

Больше
Саудовская Аравия62 005Арабский200 147Категория не указана
Рекламные посты
216
Подписчики
Нет данных24 часа
Нет данных7 дней
-130 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

مفردة (الشفاء) مفردة تقابل الحياة للإنسان، وله شعور لا يشبه أي شعور، فتخيل أنه جعله من جنس ما آلمه وجرحه، بل جعل انعدامه سبيل موته.
Показать все...
أحيانًا ننسى أن نأخذ الأدب من جانبه الرقيق حين نغوص في العمليات النقدية، أو هكذا تجلّت كثيرٌ من الدراسات، دائما ما أبحث عن معنى (الشفاء) هنا عند الأحنف، وكتبت عنه طويلًا.. أَيا لَكِ نَظرَةً أَودَت بِقَلبي وَغادَرَ سَهمُها جِسمي جَريحا فَلَيتَ أَميرَتي جادَت بِأُخرى فَكانَت بَعضَ ما يَنكا القُروحا فَإِمّا أَن يَكونَ بِها شِفائي وَإِمّا أَن أَموتَ فَأَستَريحا
Показать все...
كنت أغلقت ليالي أبي حيان المؤنسة، وأطفأت النور، لكن سمعت قربي طقطقة ورق يحرره الهواء، فإذا بورقتين طفوليّتين تنتظران بمرح: " بيت بقرب الشاطئ".. قصة ابنة أخي، أعطتني إياها البارحة لأقرأها، لما فتحتها تذكرت طفولتي الخياليّة العجيبة، وكنت بنظر أمي القاصّة البارعة، والحق ورثت عنها الحكايات لأنها كانت تجمعنا وتقول قصصها الخيالية، قد تستمر لثلاثة أيام، كنت أمتلك مدونات أكتب بها القصص، لما كبرت رميتها جميعًا، لكن ما زلت أذكر خطي المتعرج العجول والجياش، كانت والدتي تحملها وتذهب بها إلى معلماتي، وكنت أكتب ولا أتوقف، أكتب وأنا أتحدث مع النمل، وشجرة الأترجة، وقطرات المياه من الصنابير، وكنت أجمع بنات الضيوف لأقول لهن الحكايا، كنت آخذ دور الجدات، لدرجة اعتقدت أني أكبر منهنّ بفارق كبير، أتحسّر أحيانًا أني أصبحت أمتلك لغة جامدة، وأقول لا بأس، مع الوقت تتفجر منابع المياه، أصبحت مرتبكة، لا أعرف معنى الكتابة، وألجأ لكتابة مثل هذه الأحاديث حتى لا أخسر كل اللغة، أو.. أستعين باللغة على اللغة.
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
أظنها جملة خطيرة «الإحساسات ظلال العقول..»
Показать все...
تحت صعقة الفكرة تكتب عالمًا، تكاد تسمع منه حركة الأجرام السماوية.
Показать все...
خلاصة: ليس في العلم حظوة النفس، العلم تزكية.
Показать все...
بعد أن استكان الجو، وهدأ من زوبعة التقارير والواجبات والتواصل المستمر حتى ننجز، جلست، انتبهت أني أسلم آخر مهمّة جماعيّة، ورنّ في مسمعي صوت مشرفة البحث، بعد أن عنونتُ ملف التسليم بـ(التسليم الأخير طباعة منقّحة): "يا ريم قبل أن أفتح ملفك ما شعورك وأنت تسجلين الملفّ هكذا.." أعادت العنوان بصوت مشبع الحروف يفصل الكلام، أعرف أن التسمية حركت وجدانها، وتعرف أن سؤالها حرّك وجداني، استشعرت للحظة، فأرسلت لصديقتَيّ قائلة: أن نغلق آخر مهمة معًا، كمن يغلق منزلًا لسفرٍ بعيد، فيغطي بيته بالملاءات البيض، ويلقي نظرة أخيرة ممسكا بابه، ثم يسمع صدى غلقه يضج في الجدران، فتفور الأشياء تنطق بالوداع، قلت لهما أني كنت أردد دعاء دخول المنزل حين أدخل القسم، لكني الآن أقول دعاء السفر. لمّا قال معلّمنا في محاضرته الأخيرة وهو يمسح الشروحات عن اللوح، ويغلق الأقلام، ويقرأ سطرًا حكيمًا، أن ميزة الصور هو احتفاظها بالزمان والمكان، فكل صورة معنا هي فضاءٌ معبّأ، ومحمّل بالاستدعاء، فهمت ذلك، وكأنها كانت وصيةً بأن نتشبّع باللحظة، وتذكرت ما ترويه والدتي ليلةَ عرسها؛ لما أخبرتها المُزيِّنَة - حين علمت بأنها لن تتصوّر- أن تنظر في المرآة وتشبع ناظريها، ولن تنسى وجهها في ليلتها هذه، وفعلا، ظل وجه العروس يرافق ذاكرة أمي. وأنا أفعل ذلك أيضًا، محبةً وامتنانًا للأشياء التي تحتفظ بآثارنا.
Показать все...
أعدّ الأحلام من الطرائف والعجائب، نمت وأنا أفكر بمسألة عجيبة محاولةً المقارنة بين المجازات، فغلبني النوم، وحلمت أني في مطبخ الجدة، وبه من الحلوى غرائب لم أرها من قبل، فإذا بناقد أعرفه يطبخ هذه الحلوى، يلفّ عجائن ملونة ويفصلها، فقلت له عن المسألة، فقال هذا ما أسميه (الضغط اللغوي)!! وأنا أصنع الحلوى وأضغط أحشاءها وأفصلها لأريك الفكرة تطبيقا، ثم قال لي إذا قرأت آية في سورة القلم ستفهمين. ثم صنعت حلوى كالذي يصنع، وقلت هل حقا تسميه (الضغط اللغوي) لفّ رأسه وقدم الحلوى وأكلنا. كلما تذكرت هذا ضحكت من قلبي. مصطلح نقدي مضحك.
Показать все...
هذا النشيد الصافي الحقيقي.. من الروح وحسب.
Показать все...
04:19
Видео недоступноПоказать в Telegram
رِقِّي سعاد وودّعينا
Показать все...
IMG_0285.MP422.67 MB
Выберите другой тариф

Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.