cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

قناة ساري عرابي

Рекламные посты
8 215
Подписчики
Нет данных24 часа
+1397 дней
+59830 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

إخواني وأخواتي.. تقبّل الله منكم طاعاتكم وصالح أعمالكم، وأعاده عليكم وعلى أهلنا في غزّة وسائر المسلمين ونحن في حال أحسن مما نحن فيه، وقد اندفع الكرب، ورُفِع الظلم، والله تعالى وحده الذي منه العوض والعطية الوافرة والجزاء الجزيل والنصر المؤزر لأهلنا في غزّة. ولا تنسوني من صالح دعائكم في هذا العيد المبارك.
Показать все...
32👍 3
Фото недоступноПоказать в Telegram
كنتُ قد كتبتُ العام الماضي.. هذه المادّة عن تاريخ يوم عرفة في بيت المقدس.. وعادات الناس في أيّام الحجّ في بيت المقدس طوال القرون الماضية.. والجذور التاريخية لبعض التصوّرات الفلسطينية المعاصرة حول المسجد الأقصى.. تعتمد المادة بعض كتب الفتاوى، وفضائل بيت المقدس، والتاريخ والرحلات: https://etar.info/post/الأقصى-في-عرفة-وأيام-الحج-التاريخ-والنص-والطقس-وقلوب-ا
Показать все...
27
عن نوح بن حبيب، قال: سمعتُ الشافعيَّ يقول كلامًا ما سمعتُ قطَّ أحسن منه؛ سمعته يقول: قال إبراهيمُ خليلُ اللهِ لولده في وقت ما قصَّ عليه ما رأى: ﴿ماذا تَرى﴾ أي: ماذا تشير به؟ ليستخرج بهذه اللفظة منه ذِكر التفويض والصبر والتسليم والانقياد لأمر الله، لا لمؤامرته لدفْع أمر الله تعالى، فقال: ﴿يا أبَتِ افْعَلْ ما تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إنْ شاءَ اللَّهُ مِنَ الصّابِرِينَ﴾. قال الشافعي: والتفويض هو الصبر، والتسليم هو الصبر، والانقياد هو ملاك الصبر، فجمع له الذبيحُ جميعَ ما ابتغاه بهذه اللفظة اليسيرة.
Показать все...
48👍 10🥰 3
Фото недоступноПоказать в Telegram
﴿…وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجعَل لَهُ مَخرَجًا ۝ وَيَرزُقهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسبُهُ إِنَّ اللَّهَ بالِغُ أَمرِهِ قَد جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيءٍ قَدرًا﴾ [الطلاق: ٢-٣]
Показать все...
62👍 2
Фото недоступноПоказать в Telegram
هذه مشاركتي في برنامج "غزة.. ماذا بعد؟!" حول قرار مجلس الأمن الأخير، وكانت قبل أن تُسلّم حماس ردها.. هذه آخر مرّة أنوّه لمشاركاتي السياسية في هذه القناة بس عشان إن شاء الله نكون عدّلنا الصورة عند بعض الناس :) https://youtu.be/P8mO-ewqdAU?si=sEajeju0fdv3uYXc
Показать все...
30👍 7🔥 1🥰 1
هذه صفحة مقالاتي على موقع عربي21.. أكتب كل ثلاثاء مقالة هنا.. أنوّه لذلك لأنني "بكسّل" أعيد نشرها هنا، وعشان ما حدا يفكر إنه مبلغ اهتمامي بالعالم هو ما أنشره هنا :) https://arabi21.com/authors/377/0/0/ساري-عرابي
Показать все...
أرشيف الكاتب/ ساري عرابي

ساري عرابي - كاتب فلسطيني

27👍 2❤‍🔥 1
Фото недоступноПоказать в Telegram
"خل الغَرام لصب دمعه دمه…." الروضة الشريفة..
Показать все...
37😢 12
لمّا حصّلت مجزرة النصيرات فجرًا كنت في الوقت نفسه أتحدث عنها على قناة الجزيرة.. هل هذا شيء عظيم؟! بالتأكيد لا. أن يكون دور أيّ إنسان هو التعقيب على الحدث فهذا ليس أمرًا مذكورًا أصلاً فضلاً عن أن يكون مهمًّا فضلاً عن أن يكون عظيمًا. لكن لماذا أقول هذا الكلام؟ يبدو أنّ نافذة البعض للعبد الضعيف هذه القناة الصغيرة.. بالرغم من أنّني قد أكون من أكثر الناس غزارة في الكتابة عن الأحداث الجارية، في مقالات وأوراق بحثية بالإضافة للمساهمات التلفزيونية اليومية. حينما أنشأت هذه القناة لم يكن قصدي منها أن تكون فضاء مفتوحًا للمساهمة في الشأن العام، بل كان قصدي منها أن تصير عنوانًا للتواصل الشخصي بعدما كففت من فترة طويلة عن أي نشاط في مواقع التواصل وصار الكثير من الناس يسأل عنّي، وقد أنشأتها في ظرف شخصي كنت أجد السبيل للتخفف من بعض آثاره على نفسي بالكتابة ومحاولة التداوي بها، ولم يكن في نيتي نقل كتاباتي في الشأن العام إليها، فهي أقرب للمساحة الشخصية من أن تكون منبرًا عامًّا، ولو كان الأمر تمركزًا حول الذات لنقلت كل ما أكتبه وأقوله هنا! فلنفرض أنّ هذه القناة غير موجودة، تمامًا كما أنّني غير فاعل في بقية مواقع التواصل؟! فماذا يعني ذلك؟! هذا والمرء أدرى بنفسه وظروفه بحيث يتحرّى ما يضمن عطاء أفضل وأكثر استمراريه في ظرف صعب بحيث يتخيّر المساحات والمنصّات لدوره وهو يعيش في مكان له خصوصيته النسبية، وظروف الآخرين كثيرًا ما يغفل عنها الذين يثقلون أنفسهم بأردية القضاة وسياط الجلادين ويحسبون أنّهم بالامتلاء بالرضا عن النفس قد صاروا جديرين بتلك الأردية والسياط، مع أنّ الأولى بالعاقل أن يديم النظر في نفسه تعرّفًا إلى عيوبها وإدانة لها! هذه تدوينة مؤقتة :)
Показать все...
00:22
Видео недоступноПоказать в Telegram
IMG_0641.MP41.62 MB
39👍 3
في البودكاست الأخير الذي استضافني حول التفاعل الفلسطيني والعربي مع حرب الإبادة في غزة، اقتُبِست مني عبارات في البرومو الترويجي، من قبيل "أنّ الغزاوي يؤشر على فساد العالم وانحطاطه، وعلى ورداءة الحالة العربية..". رأيت حينها من توقف عند هذه العبارات وحملها على غير ما قصدت وبخلاف السياق الذي جاءت فيه، كتصويرها وكأنّ كل هذه التضحيات دفعها أهلها لإصلاح العالم، أو كأنّ هذه التضحيات لا وزن لها مقابل إصلاح العالم. وهي تعبيرات لم أقلها ولم أقصدها، بيد أنّي لم أردّ على من تصيّدها، فلم تكن الحلقة بُثّت كاملة، ولا يمكن تتبع كل متصيّد أو مسيء الفهم أو يفترض في كلام إنسان عاقل معاني غريبة لا يمكن أن تصدر عنه. بعد بثّ الحلقة بوقت وجدت من يصوّر كلامي؛ مجتزءًا عبارة من سياق طويل "الغزاوي يعالج مشاكل البشرية"، للقول وكأنّني لا أرى أيّ وزن لتدمير مجتمع كامل، وأنّني لا أرى هذا المجتمع المدمّر إلا معطى لإصلاح العالم. وهو فهم غريب من الكاتب إن كان استمع للقاء كاملاً، ولستُ أدري إن كان استمع لتلك العبارة من البرومو ولم يجد ثمّة حاجة لسماع اللقاء كاملاً. ليس ثمّة ضرورة لسماع اللقاء، لكنّ السماع يصير ضروريًّا إن أردنا انتقاد المتحدث، على الأقل لنعطي أنفسنا فرصة لتفهّمه جيدًا، فليست الغاية التخطئة أو خوض المعارك الجانبية أو تنفيس الغضب في الأماكن الخاطئة، ولكن الغاية التصويب والتقويم والترشيد. والذي قُلتُه أصلاً لم يكن عن غزّة فقط، بل تحدثت عن القضية الفلسطينية عمومًا، أنّها بمجردها، أيّ بمجرد قيام "إسرائيل" دالّة على انحطاط العالم، وأن غيبوبة القضية الفلسطينية قبل 7 أكتوبر دالة على انحطاط العالم، فهنا تأسيسًا أتحدث عن الفلسطيني عمومًا، وأنّا فلسطيني، ثمّ قلتُ إن حرب عزة جاءت في ظلّ هذا الانحطاط، فكان قدر الغزاوي أن يؤشّر على هذا الانحطاط، وكان كلامي هذا في سياق إدانة العالم بالقول إنه منحط وإلا لما استعمرت فلسطين وما حصلت الإبادة في غزة، ولم يكن قولي في سياق اختصار التضحية الغزية في كونها مجرد هامش يُراد منه استنهاض العالم، أو معالجة انحطاطه، ولذلك كنتُ متنبهًا لاحتمالات سوء الفهم والتصيد والتربص التي ألاحظها من بداية الحرب في كتابات العديد من الناس في تويتر تحديدًا، فقلت إنّ ثمن هذا الكلام قاس وغير محتمل، لأنّ ثمنه دمار كامل لقطاع غزة وعشرات آلاف الشهداء والجرحى وفرض النزوح الكامل على عموم السكان، فلم تغب عن ذهني المأساة الإنسانية، فضلاً عن كوني لم أختصر الأمر في حكاية إصلاح العالم هذه والتي كانت استطرادًا. يركن المتحدث عادة إلى أنّ العقلاء سيحملون بعقلهم وأخلاقهم كلام المتحدث العاقل على محمل معقول، وإلى أنّ الناس يعرفونه، فقد يطلق عبارة غير محترز من سوء فهم الآخرين لها اتكاء على إحسان ظنّه بالناس وعلى معرفة الناس به. في حرب كهذه الحرب، تتعدد الجوانب التي قد يختلف المتحدثون في التركيز عليها، لا في اعتبارها، فكلّها قد تكون معتبرة عند المتحدث، ولكنّه قد يركّز على بعضها أكثر من الآخر، لأسباب متعلقة بالسياق، المكان والموضوع والأسئلة والوقت.. الخ، أو لتقديرات سياسية أو معنوية، وهو في ذلك قد يصيب وقد يخطئ، وقد يوفق وقد يخفق، لكنّه على الأقل يتحدث من موقع الانحياز والانتماء، فالتربص المتحامل، والتصيد المنفعل، لا يظلم هذا المتحدث فحسب، ولكنه أيضًا يفتح معارك خاطئة مع أطراف هي في ذات الخندق. حسنًا.. قد يُعقَل وجود من يتعامل مع مجتمع كامل بمنطق أيديولوجي ويراه مجرد وقود لاستنهاض العالم. فلنفرض وجود من يفكر بهذه الطريقة ولا يتسم بالحساسية الأخلاقية. لكنّي على الأقل أنفي هذا عن نفسي، حتّى لو كان من نتائج الحرب على غزّة أثر إصلاحي على العالم، أو من مجرد القضية الفلسطينية دلالة على فساد العالم، لكن هل مجرّد تصوّر ذلك يعني نفي القيمة لآلام الناس وأوجاعهم والأثمان التي يدفعونها؟! وهل على المرء حينما يتحدث أن يضع في اعتباره كلّ احتمالات التحامل والتربص؟! هذا محال أصلاً. يبقى ثلاث نقاط؛ الأولى، وبعد التذكير أنّني لم أقصر هذا الأثر على غزة بل على مجمل القضية الفلسطينية، أنّ موضوع اللقاء تعلّق بغزة، ومن ثمّ فبداهة لستُ مضطرًا للقول إنّ غير غزّة أيضًا أشّر على فساد العالم، كالمآسي في سوريا والسودان، فهذا ضرب من المماحكة التي لا معنى لها، ومع ذلك، فطبائع الأشياء، وأقدار الله، أن يكون لأحداث أثر أكبر من غيرها. الثانية، بعض النقد المتحفز أو المستعجل أو المتحامل، قد يختصر الشخص محلّ النقد في صورة غير صحيحة.
Показать все...
20👍 2🥰 1