cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

نِهَايَـةُ العُقُـولِ |أحمد الحازمي

قناة تهتم بالمعقول، منطقًا وحكمةً وكلامًا.

Больше
Рекламные посты
1 604
Подписчики
+324 часа
+367 дней
+4230 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

بحث ماتع من مجلة الحكمة مترجم عن موسوعة استانفورد يُكمل التطور المنطقي الوارد في كتاب «تطور المنطق العربي» نيقولا ريشر، ترجمة ودراسة وتعليق د. محمد مهران رشوان وهذا الكتاب شامل لتاريخ المنطق والمناطقة ذوي الأثر التاركين لمؤلفات وصلنا منها ولمَّا يصل؛ فهو يعرض للعالم وأثره ومنهجه وكتبه وما كتب عنه بلغات أخرى. ولما كان على طول الكتاب يقسِّمهم لفريقين: المنطق العربي الغربي والمنطق العربي الشرقي كان التمييز بينهما ملحًّا ولابن النفيس كتاب الوريقات لو اطلعت عليه وعلى الإشارات لابن سينا لعلمت الفرق كما ذكرنا بين التقليدين.
Показать все...
حول_الفلسفة_العربية_والإسلامية_للغة_والمنطق_مهم_جدا.pdf1.04 MB
هذا مثال على جهلة المتعصبين ممن عاصر الفاضل الحكيم جالينوس، لا جعلنا الله على طريقتهم😅
Показать все...
كلام المولى الفاضل هنا صحيح، وهذا أمر معلوم، فلا يُنتَقَدُ القول لأن فلانًا قاله إلا عند جهلة المتعصبين، وإنما ذكرتُ ما ذكرت على سبيل الطرفة. وأما في خصوص جاليونس، فليس الأمر وكأن من تكلم فيه معه مشكلة خاصة معه، ولكن لكون بعض أقواله محلا للنقد منذ القدم، وهذا أيضا لا يختص به جالينوس، بل كثير من الفضلاء تكون مقالاتهم موضعا للرد والنقد وخصوصا من كان مؤثرا في تاريخ العلم المدون فيه.
Показать все...
ترجمة: ... فإن الوقوع في الخطأ بسبب محبة الحق خيرٌ من اتباع جالينوس لسلطته وحده دون تتبع سبب. لأن الأول يظهر روحًا نبيلة وفلسفية، لكن الأخير يظهر روحًا خسيسة. __________ الفاضل زاباريلا ههنا لا يريد ذم جالينوس بما هو جالينوس، بمعنى لا دخل لخصوص جالينوس أصلًا، بل هو يبجّل جالينوس، وإنما يريد ذم جماعة من الأطباء المعاصرين –في جامعة بادُفا– الذين أخذوا برأي جالينوس في المنهج دون أن يبيّنوا أيَّ سببٍ علمي ومسوّغٍ عقلي لهذا الرأي، وإنما أخذوا برأي جالينوس من حيث هو رأي جالينوس فحسب لا من حيث هو عن أسباب علمية، فالكلام ههنا عن مقلّدة جالينوس لا عن شخص جالينوس، وعن مقلّدة جالينوس بما هم مقلّدة مطلقًا لا بما هم مقلّدة جالينوس، يعني قد اتّفق أن كان هؤلاء المقلّدة مقلّدةً لجالينوس، فهذا –أي كون هؤلاء المقلّدة مقلّدةً لجالينوس– بالعرض، فلو كان هؤلاء المقلّدة مقلّدةً لأفلاطون مثلًا، لكان الكلام هو هو، فلا دخل لخصوص المقلَّد سواء كان جالينوس أو أفلاطون أو أبقراط أو غيرهم، وإنما الذم على من يتّبع رأي فلان لأنه رأي فلان لا لأنه عن أسباب علمية. قال الفاضل زاباريلا قُبَيل ما سبق: " They [أتباع جالينوس] swore such allegiance to the master's words that, relying on the authority of Galen alone, they investigated no reason for his doctrine, as if thinking it is wicked to call into doubt the position of such a man and to request a reason for it. And I saw many professing this position but not sufficiently understanding it. If anyone had asked them for a reason, they would have had nothing to say. We too, of course, uphold the authority of the great Galen, as is right, but nevertheless we would not contemn reason; nor would we be afraid to prefer it to Galen if we came to disagree with Galen because of it. "
Показать все...
كلام المولى الفاضل هنا صحيح، وهذا أمر معلوم، فلا يُنتَقَدُ القول لأن فلانًا قاله إلا عند جهلة المتعصبين، وإنما ذكرتُ ما ذكرت على سبيل الطرفة. وأما في خصوص جاليونس، فليس الأمر وكأن من تكلم فيه معه مشكلة خاصة معه، ولكن لكون بعض أقواله محلا للنقد منذ القدم، وهذا أيضا لا يختص به جالينوس، بل كثير من الفضلاء تكون مقالاتهم موضعا للرد والنقد وخصوصا من كان مؤثرا في تاريخ العلم المدون فيه.
Показать все...
كلام الرازي الطبيب هو أيضًا في النهي عن تقليد آراء الأكابر بحيث تؤخذ بلا فحص علمي لا في خصوص جالينوس، وإنما اتّفق أن كان الكلام في مورد الشكوك على جالينوس، فهذا بالعرض (كما كان مع الفاضل زاباريلا)، وليس لأن علماء الشرق والغرب عندهم مشاكل مع جالينوس. قال الرازي الطبيب في مقدمة الشكوك على جالينوس (وفي هذا الكلام فوائد نفيسة حول النَّفَس العِلمي للباحث –كالتجرّد وإيثار الحق– مع حفظ قدر الأكابر): " إنّي لأعلم كثيرًا من الناس يستجهلوني في تأليف هذا الكتاب، وكثيرًا منهم يلوموني ويعنّفوني، أو كان يجري إلى تحليتي بحلية من يقصد باستغنام واستلذاذ منه لذلك إلى مناقصة رجلٍ مثل جالينوس في جلالته ومعرفته وتقدّمه في جميع أجزاء الفلسفة ومكانه فيها، وأجد لذلك –يعلم الله– مضضًا في نفسي؛ إذ كنت قد بُليت بمقابلة من هو أعظم الخلق عليّ منّة، وأكثرهم لي منفعة، وبه اهتديت، وأثره اقتفيت، ومن بحره استقيت، بما لا ينبغي أن يقابل به العبد سيّده، والتلميذ أستاذه، والمنعَم عليه وليّ نعمته. ويودّني –يشهد الله– أن هذه الشكوك التي أذكرها في هذا الكتاب لم تكن في كتب هذا الرجل الحبر الفاضل، العظيم قدره، الجليل خطره، العام نفعه، الباقي بالخير ذكره، لكن صناعة الطب والفلسفة لا تحتمل التسليم للرؤساء والقبول منهم، ولا مساهلتهم وترك الاستقصاء عليهم، ولا الفيلسوف يحب ذلك من تلاميذه والمتعلّمين منه، كما قد ذكر ذلك أيضًا جالينوس في كتابه في منافع الأعضاء، حيث وبّخ الذين يكلّفون أتباعهم وأشياعهم القبولَ منهم بلا برهان. وكان أكثر ما جرّأني وسهّل علي بأنّ هذا الرجل الجليل لو كان حيًّا حاضرًا، لم يلمني على تأليف هذا الكتاب ولم يثقل عليه؛ إيثارًا منه للحق وحبًّا لتقصّي المباحث وبلوغ أواخر لها، بل كان يستشرع بخيرٍ ونشاطٍ إلى تصفّحه والنظر فيه: [1] إما حلَّ جميع الشكوك التي فيه، وحمدني على أن صرت سببًا لأن يكون كلامه في هذه المواضع المشكوكة فيها صار له فضلُ بيان وحراسة من المطاعن على ما كان عليه قبل، [2] وإما أن رجعَ عنها كلّها فكان يحمدني حمدًا أكثر؛ إذ صرت منبِّهًا له على السهو والغفلة الموكّلة بالبشر، [3] وإما حلَّ بعضًا ورجعَ عن بعضٍ، وكان يجتمع لي فيه الأمران. "
Показать все...
حكماء الشرق والغرب عندهم مشاكل مع جالينوس😅
Показать все...
" ... For it is better to fall into error, led by love of truth, than, committed to Galen, to acquiesce in his authority alone without tracking down a reason. For the former exhibits a noble and philosophical soul, but the latter a servile one. " Jacopo Zabarella
Показать все...
من المشهور أن المناطقة استخدموا "ج"عبارة عن الموضوع و "ب" عبارة عن المحمول، ومن الشمهور أيضا أن السبب في هذا دفع توهم الانحصار في المواد وكذلك طلبًا للاختصار، لكن المولوي إلهي بخش فيض آبادي في التحفة الشاه جهانية أشار إلو وجه لطيف آخر مأخوذ من شروح السلم في خصوص كون "ج" للموضوع و "ب" للمحمول وليس العكس أو أحرفا أخرى مثلا، فقال: وفي اختيار "ج" للموضوع و "ب" للمحمول وجه لطيف، وهو أن في جانب الموضوع ثلاثة أشياء: -الذات -الوصف العنواني -عقد الوضع ؛ فناسب تعبيره بـ"ج" الذي عدده -في حساب الجمل- ثلاثة، وفي جانب الموضوع شيئان: -الوصف -عقد الحمل ؛فناسب تعبيره بـ"ب" الذي عدده اثنان.
Показать все...
وهذا توضيح من العلامة المطيعي في أن القول بحركة الأرض وسكون الشمس هو مذهب المتقدمين على بطليموس وهو الطريقة القديمة عن فياثغورس
Показать все...
Выберите другой тариф

Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.