𓋜".

َ والجزاءُ دائماً من جنسِ العمل قال الله تعالى" "ويشفِ صدورَ قومٍ مؤمنين" .❤️‍🩹

يا سامعًا صوتَ الضَّعيفِ إذا شكىٰ ما لي سواكَ لدمعِ قلبي؛ فاستَجِبْ!" ㅤ

🩶🥀

َ "أتمنّى أن لا يضمحلَ عندَ كلّ مسلمة دورًّا نورانيًّا تستمد من خلاله قيمة لوجودها؛ وهو دور أنّها أمة لله، أن لا تفقدَ فرصةَ الوصولِ لمكانةٍ سماوية بأن تكون شيئًا مذكورًا في الملكوتِ الأعلى؛ من خلال دورها الأساسي المتمثل بعبوديتها لله .🍃💗

َ " عفَا اللهُ عنّي، إن كنتُ مرةً مصدر أذى، أو جُرحًا في قَلبِ أحدٍ اللهُ يشهدُ أنّهُ إن كان فمِن غير قصد، ما كنتُ لِأُقابل الودّ بنَقِيضه وحاشا، ولستُ بِناكرةٍ حُبًا، ولا مُباعدةً عنّي أحدًا آثَر من بين الجُموعِ قُربي، لكنّنا في آخِر المطافِ بَشرٌ، لسنا على وتِيرةٍ واحدةٍ من سكِينةِ النّفسِ ، ولا تَصفو لنا الأيّام دائمًا، إنّما نُحاول نُحاول، ونسألُ الله الغُفران والصّفح .🍃💗

أنتَ تقول: اللّٰهُ أكبـر فاقصدهُ لحاجتك، هو سُبحانه🤍!

َ "فِي الجنَّة : سَتشعُر بتفاهةِ ذَلكَ الهمَّ الذِي استُولىٰ عَلىٰ قَلبكَ فِي الدُّنيا؛ وَحَين تَسمع { يَا أهلَ الجنَّة خلودٌ فَلا مَوت } !تَطمئن أنَّ كلَّ الوُجوه التِي تَراها فِي الجنَّة، لَن تُفجع بِفراقها أبدًا أبدًا .🥀🤍

َ "أُحبّ أن تكون الجُمعة يومًا خالصًا لله، يومًا طاهرً لا وصبَ ولا جدالَ مع الخلائق، يومًا مُباركًا يصحو فيه المُسلم مُبكرًا ويتوضأ ويُصلِّي ضُحاه أربعًا أو يزيد، ثم يقرأ سورة الكهف ليُجدِّد وعيه بجهله، بحكمة الله التي أخفاها في ثقب سفينةٍ وقتل غلامٍ وإقامة جدار. أُحبها أن تكون يومًا فاصلًا من أيّام الإنسان المليئة بالأشغال والأعمال والرخاء والشقاء وطول الأمل، ليجد فيها فسحةً للبكاء والدّعاء والتّضرع والتذلل والخشوع والخضوع، فسحةً يرمي عنه فيها أثقاله وأحزانه وخيباته كاملةً وهو ساجدٌ رأسه على الأرض لملكٍ واحدٍ وإلهٍ واحدٍ وخالقٍ واحدٍ يُناجيه: يا ربّ! فيقول: لبَّيك عبدي، أنا كافيك وناصرك .🍃🤍