محمد جاد

المسلم الطبيب ، المسلم المهندس ، المسلم المعلم ، المسلم الحرفي ، المسلم الرياضي هكذا المسلم إن وجد وجد معه الامانة والمهنية والاخلاق وكف الأذى عن الأخرين هكذا المسلم فهو سلام على كل من حوله رغم أنف المنافقين جزاك الله خيرا ياسين البحيري 🇲🇦

اغتيال رئيسي 😉

سجلوا يا شباب : https://t.me/+0ubB-BMk8V42ZDU0

‏كل من حدثته نفسه بذنب فكرهه، ونفاه عن نفسه، وتركه لله= ازداد صلاحًا وبرًا وتقوى! ‏- ابن تيمية

كان من دعاء ابن عباس إذا أصبح : ‏اللهم إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض، أن تجعلني في حرزك، وحفظك، وجوارك، وتحت كنفك

‏ترى الفَتَى يتلو الفتى ليفديه ‏ فان هوى لم يرضى ان يُخلِّيَهْ ‏يقول يا أخي ويا ابن أُمِّيهْ ‏يا نسمة الصُّبح ونار الأُمْسِيَةْ ‏ لا أقبل المَنيَّةَ المُنتقيَةْ ‏حتى تكون بيننا مُسويةْ ‏ يعصي النصيح والمنايا مُغريَةْ ‏وعندها يا رَبِّ تحلو المعصية ‏تميم

قيل لأحد السلف: كيف أنت في دينك؟ قال: أمزقه بالمعاصي وأرقعه بالاستغفار.

نجيب الغير نجيب ☺️

من أهم ما كتب الدكتور محمد موسى الشريف … فهو تهذيب لا يغني عن الأصل ولكن يعطيك نظرة بانورامية على التاريخ يهذب لك السير ويبقى منها المواقف والملاحم التاريخية فيبسطها لك سواء قرأتها من أصل سير الذهبي أم لم تقرأها .. في هذا الكتاب بجانب معرفتك بسير الأعلام ستعلم أن الزمان يدور والأمم تعلوا وتنكسر، لكن الاسلام يبقى لا يموت .. في هذا الكتاب ستعلم أن كل ما تراه من مصائب وبلاءات وفواجع تشيب لها الرؤوس قد مّر على الأمه أبشع منها، ولكن بقيت الأمة وبقي الدين ما بقت صلتهم بالله .. في هذا الكتاب ستعلم ان العلماء والعلم هما السد المنيع لدحض انتشار اهل الباطل فإن سقط العلماء وضاع العلم بين الزنادقة و الرويبضة ضاع الناس وضاعت الأمة في النهاية هو تهذيب رائع به فوائد كثيرة من ولكنه لا يغني عن الأصل فك الله بالعز أسر كاتبه ورحم مؤلفه

رحلة جديدة

‏ولن تكون إلا محنة فوق الوصف، تلقي ظلالها على مثل هاتيك القلوب، فتبعث منها ذلك السؤال المكروب: «مَتى نَصْرُ اللَّهِ؟» .. ‏وعند ما تثبت القلوب على مثل هذه المحنة المزلزلة.. عندئذ تتم كلمة الله، ويجيء النصر من الله : «أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ» .. ‏إنه مدخر لمن يستحقونه، ولن يستحقه إلا الذين يثبتون حتى النهاية، الذين يثبتون على البأساء والضراء، الذين يصمدون للزلزلة، الذين لا يحنون رؤوسهم للعاصفة، الذين يستيقنون أن لا نصر إلا نصر الله، وعندما يشاء الله. ‏وحتى حين تبلغ المحنة ذروتها، فهم يتطلعون فحسب إلى «نَصْرُ اللَّهِ» لا إلى أي حل آخر، ولا إلى أي نصر لا يجيء من عند الله، ولا نصر إلا من عند الله. ‏- الظلال