مهديُ فاَطم ||³¹³ 

جُمعة مُباركة

للنجف مشتاقة روحي، وللزيارة ما تلمني الكاع لو شفت المنارة!

لمن يريدُ الإستيقاظ لصلاة الفجر 🦋 فَليَقـرء هذهِ الآيه قبل النوم ✨ بسم الله الرحمن الرحيم [قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا] صدق الله العلي العظيم ✨

اخيتكم في الله و صافيتكم في الله و صافحتكم في الله و عاهدت الله و ملائكته  و كتبه و رسله و انبيائه و الائمة المعصومين عليهم السلام على اني ان كنت من اهل الجنة و الشفاعة و اذن لي بأن ادخل الجنة لا ادخلها الا و انتم معي ✋🏻 *قبلت* اسقطت عنكم جميع حقوق الأخوة ما خلا الشفاعة و الدعاء و الزيارة و متباركين بعيد الغدير الاغر و هنيئا لكم الولاية يا شيعة علي اللهم ثبتنا على ولاية أمير المؤمنين سلام الله عليه 🌹

حِينَ يَكون المَوضوع (عَلي) تَتلاشىٰ الكَلمات والاوصاف ، وتُبكَم الأَحرف ، وتُكَمم الافواه لِينفد كُلُّ مَخزوننا الكَلامي ويَبقىٰ فَوقَ إدراك الاذهان.. (علي) هوَ (علي) وَكفىٰ •💛🪴"

👆 أعمال عيد الغدير ، والذي يوافق 18 من شهر ذي الحجّة. 💠 عن زياد بن محمد عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( قلت : للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والفطر والأضحى ؟ قال : نعم اليوم الذي نصب فيه رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام قلت : وأي يوم هو ؟ قال : الأيام تدور ، ولكنه الثامن عشر من ذي الحجة ينبغي لكم أن تتقربوا إلى الله فيه بالبر والصوم والصلاة وصلة الرحم وصلة الإخوان ، فإنّ الأنبياء كانوا إذا أقاموا أوصيائهم فعلوا ذلك وأمروا به). ------------------------------ 📚 وسائل الشيعة ( الإسلامية )، ج ٧، الحر العاملي، ص ٣٢٦

مِن أَهَم نُصُوص خُطبَة الغَدِير المَغفُول عَنهَا، قَولُ النَّبِيِّ -صَلَّى اللّه عَلَيهِ وَآلِهِ- : «أَلَا فَليُبلَّغ الشَّاهِدُ الغَائِبَ، وَالوَالِدُ الوَلدَ إِلىٰ يَوْمِ القِيَامَة». فَالرَّسُول -صَلّى اللّه عَلَيهِ وَآلِهِ- يُبَيّن لَنا أَن لا نَنظُر إِلىٰ الغَدِير كَحَادثةٍ تَاريخِيَّة مَاضِيَة، بَل نَرَاه فِكرًا وَثَقافَةً وَمَنهجًا إلهيًّا يَقَع مَسؤُولِيَّة تَبلِيغِه وَبَيانِه عَلىٰ الجَمِيع.. هُناكَ مَسؤُولِيَّة اضَافِيَّة عَلىٰ "الآبَاء" فِي نَقلِها إِلىٰ "الأَبنَاء"، لِتَبقىٰ القَضِيّة حَيّة إِلىٰ يَوْم القِيامَة. وَالسُّؤال: كَم بَذَلنا مِن جُهدٍ فِي الإِستِجَابَة لِلأَمرِ النَّبَويّ: تَبلِيغ الغَدِير، حَادِثَةً، فِكرًا، ثَقافَةً، مَنهَجًا ؟ - السَيِّد مُحسِن المُدَرسِي.