زاد الرّحيل.

الأحداث اللي بتحصل تخوف وترعب.. غزه.. إدلب.. السوادان.. السعوديه (بهدلة الحُجاج).. وبلاد غيرهم كتير جدًا'.. اللهم عليك بالظالمين وبكل من عوانهم!

"وأعوذُ بعَظَمَتِكَ أن أُغتالَ مِن تحتي" نعوذُ بالله أن نُؤتَى مِن حيثُ نأمَن ونَركَن!

حسبي اللّٰه بجد ') دعواتكم للحُجاج بالتيسير!

درس جميل جدًا جدًا تبارك الله. ممكن نسمعه كلنا قبل يوم عرفة ونبعت فوائدنا ع البوت صح؟ @Mashro3_kodoseiia

توفيت البارحة إحدى الأخوات الطيبات نسأل الله لها الرحمة و المغفرة... الأخت قبل وفاتها بمدة عاشت فترة عصيبة مع أهلها بسبب أنها اختارت لبس النقاب و القرار في البيت، لدرجة أن شقيقتها حجزت لها موعدا في مصحة الأمراض العقلية كما هو موضح في الصورة! الأخت لم تكن تدري أن أجلها قريب، و قد كان بإمكانها أن تساير أهلها و تخلع النقاب و تخرج للوظيفة مع الرجال... لكنها أبت الا الصبر و الثبات على الاذى و الابتلاء و رجائنا العظيم لها أن تكون فرحة بلقاءها لربها وهي صابرة محتسبة ... إنما الدنيا أيام قليلة معدودة.. و لم يعد يخفى على أي عاقل اليوم كثرة حالات موت الفجأة، فلتكن هذه الأخت قدوة و عبرة لكل مسلم و مسلمة.. لا تضيع آخرتك لأجل دنياك... الموت أقرب إلينا من شراك معلنا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، اسألوا الله الصبر و الثبات و جاهدوا أنفسكم و لاجتهدوا في مرضاة ريكم فلا عيش الا عيش الآخرة. لا تنسوا أختكم من صالح دعائكم في هذه الايام العظيمة #الزبرقان

ممكن الشخص يرفض نصيبه يا شيخ؟ ج/ القدَر غيب عنا، والإنسان يأخذ قراراته بناء على المعطيات المعروفة له، ولا يصح أن يختار الخيار الخاطىء ويَدعي أن هذا هو المقدر له، ويجعل القدر حجة له على الاختيار الخطأ، فإن هذه طريقة فاسدة، وقد كان المشركون يختارون الخيار الخاطىء فيشركون بالله ويعبدون معه غيره ويضادون شرعه، ثم يتعللون بأنه لو شاء الله ما فعلنا ذلك، فهذه طريقة فاسدة حذر منها القرآن، لأن القدر ليس حجة لأحد على الكفر أو الظلم أو المعاصي أو القرارات الخاطئة، ولكن على الإنسان أن يسعى لمعرفة الحق والأخذ به، فإن كان في أمور الديانة فيعرف ذلك من خلال وحي الله لرسله، ومن خلال الحاملين له والناقلين والعالِمين به، ولا يصنع مثل المشركين الذين ذم الله طريقتهم وإن كان في أمور أخرى تعرف بالتجربة والخبرة والفكر والعادة فيسلك لذلك مسالكه، ويسأل من لديه معلومة تنفعه في ذلك، فيجتهد في أخذ القرار الأصلح له في دينه ودنياه، ويأخذ بأسباب ذلك قدر وسعه، ويستشير ويستخير، ويتوكل على الله، ويسأل الله الهداية والسداد والتوفيق، ثم مع أخذه بتلك الأسباب كلها يعلم ويوقن أنه لا يكون في ملك الله إلا ما يريد الله، وأن كل أحد ميسر لما خُلق له، وأن قضاء الله نافذ لا محالة، وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه، فهذا الاعتقاد والإيمان بالقدر، وبأن الله يعلم ما في السماء والأرض، وبأن كل شيء في الكتاب مسطور، وأن كل شيء خلقه الله بقدر، وأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، كل ذلك اعتقاد صحيح، لكنه لا يكون مبررا لترك الاجتهاد في اختيار الأصلح في الدين والدنيا حسب الوسع والطاقة إلا على طريقة المشركين التي ذمها الله فإذا بذل الإنسان وسعه واجتهد وأخذ بالأسباب لا يلوم نفسه بعد ذلك إذا حصل خلاف مراده، ولا يفرح فرح بطر وغرور إذا حصل ما أراده، بل يعلم أن ذلك قضاء الله وقدره، لولا أنه سبحانه شاء ما كان لما كان، وأن الفرح والألم في الحياة الدنيا مؤقت وفي طيه ابتلاء، ليظهر الشاكر والصابر من الجاحد والساخط، ويظهر العابد لله حقا من الذي يعبد الله على حرف، نسأل الله الهدى والسداد والتوفيق والنجاة يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم الشيخ القاسم الأزهري

الله أكبر....الله أكبر ...لا إله إلا الله ‏الله أكبر ...الله أكبر ..ولله الحمد الله أكبر....الله أكبر ...لا إله إلا الله ‏الله أكبر ...الله أكبر ..ولله الحمد

أيّام التزامك راحت فين؟! همّة زمان، و جَلسة الضُحى، و حِفظ القرآن راحوا فين؟ أيّام الدعوة للَّه، و توزيع الورق الدعوي راحوا فين؟ أيّام ما كُنت بتصحي تعيّط لو راح عليك القيام و الصِيام؟ هان عليك دينك؟ هان عليك دينك؟ هانت عليكِ علاقتك بربنا؟ هانت عليكِ خُلوتك بربّنا؟ - مقطع مُهم جدًا للشيخ حازم شُومان. منفرد في ألفِ ألفٍ.

الإنسانُ أضعفُ من أن يتقلَّبَ عليه أحبابُه، وقلبُه أرقُّ من مُعايشةِ الجفاءِ بعد الوصلِ. فإن لم يكن ودًّا دائمًا، فلا كُتِب علينا مرارةَ انقطاعِه، وإن لم يكنْ وصلًا حقيقيًّا، فلا تُذيقنا ألمَ انقضائه، وباعد بيننا وبين القاسيةِ قلوبهم. آمين. - سمر إسماعيل