الأثر

"رأسُكَ المرفوع ثَمَنُ سماويّتنا" فكل من تعلّق بالحسين سمت روحُه

💔سِرّ رأسٍ على رماح! 😢حبيبي يا حسين، يا ليتنا علِمْنا أنّك صرتَ ثمنَ سماويتنا لأجل أن لا تبقى أعيننا مُسمَّرة في الأرض إلى هذه الدرجة.. @PanahianAR

"لجل حبك بعت اربع قرابيني🖤" من أجمل صور التضحية لأجلِ إمام الزمان ان تضحّي بما بذلت فيه روحك وعمرك لأجله...

"لجل حبك بعت اربع قرابيني🖤" من أجمل صور التضحية لأجلِ إمام الزمان ان تضحّي بما بذلت فيه روحك وعمرك لأجله...

لكن!…. الى متى؟ هل سأكون رقماً على هامش الحياة ؟ واعيش الحياة الروتينية فقط؟ هل هذا كل شيء؟ لابد انّ هنالك معنىً اعمق للحياة! يستحيل انّ الله خلقنا كلنا لنكرر ذات الروتين الرتيب جيلاً بعد جيل لابدّ ان هناك شيئاً ما خلقنا الله لأجله…

الرجوع مع الحسين (ع) / عاشوراء، الشباب، والتوبة النسخة الالكترونية

الطفل اول ما تفطمه امه ينصدم بيهه .. يتنحس .. ياخذله ايام ما يقبل ينام ويبچي وينظر بانكسار لامه ..هاي الملاذ العامر بالسكينة .. اللي ما شاف منهه غير الحنان والأمان .. ليش هيج تكسر بي ع غفلة ؟ ليش هيج جاي تأذيه ؟ وتحرمه من اكثر شي يستأنس بي بالحياة ؟ بالرغم من ان المفطوم بعده غير مميز وغير واعي لكن واضحه معالم الانكسار والخيبة عنده هو ميعرف ان هذا الشي بمصلحته ولا يمكن ان نفهمه هذا الشي .. بس بعدين راح تنفتح كدامه آفاق جديدة ما كان منتبه الهه ..و تتعدل اموره ويتحسن اكله ويتعدل نظام نومه اكثر وينمو اسرع بعد الانسان يبقى مثل هذا الطفل الرضيع امام حكمة الله غير المحدودة .. يمر بي ابتلاء مزلزل .. يشوف الدنيا انسدت بوجهه .. احلامه تبخرت گدامه .. آماله تحطمت .. ميفتهم ليش وشنو الفايدة ؟! .. ينظر للرؤوف الرحيم نظرة المعاتب المستاء .. ربما يصرح .. او يكبتهه بداخله .. او يسلم ويرضى الفرق بين الطفل المفطوم والكبير .. ان الطفل سرعان ما يكتشف الحكمة من الفطام بطريقة عملية .. اما الكبير فمو دائما يعرف الحكمة من المخاضات اللي ينحط بيهه .. بس يكفي ان يعرف انها ممن هو أرحم من الأم برضيعها ..

البناء المعرفي، مسؤولية دينية وضرورة حضارية مع أنَّ الله يتم الحجة على العباد، إلا أنَّ الضَلالة تبقى منتشرة بين العباد، لماذا؟ هل لنقصٍ في الدليل؟ أو تقصيرٍ من الناس في العمل على الوصول الى مستوى الدين، للقبول به، والتسليم اليه؟ - على من تقع مسؤولية البناء المعرفي؟ - ما هي الملاحظات المنهجية في ذلك؟ - هل يمكن القفز على منهج العلماء والفقهاء في البناء المعرفي؟ 2 محرم الحرام 1446 هـ.ق هيئة الشباب الرسالي - بغداد