cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

السّيد مُحسِن المُدَرسي

مُتعلِّمٌ على سبيل نجاة للتواصل المباشر: @SMohsenM313_Bot قصّاصات جامعية: https://t.me/Ghassassat صفحه فارسي: https://t.me/ModarresiFarsi

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
14 171
مشترکین
+1224 ساعت
+1037 روز
+46130 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

Repost from رضا يونس
01:32
Video unavailableShow in Telegram
الصحبة الحسينية
نمایش همه...
IMG_6514.MOV32.75 MB
للمجالس البيتية اثرها الكبير في تنشئة الاجيال الصالحة، فهي بالإضافة الى بركاتها المعنوية على القائمين بها، تجمع الفئات العمرية كلها من الطفولة المكبرة، حتى الشيوخ .. نساءا ورجالا حول مائدة سيد الشهداء عليه السلام. هنيئا لمن احيى ذكر سيد الشهداء عليه السلام بل احيى نفسه بسيد الشهداء.
نمایش همه...
البناء المعرفي (ج2): منهج توقّي الشبهات مع ان البشرية اليوم تعيش عصر (ديمقراطية المعرفة) حيث تتوفَر المعرفة بادنى ثمن، ويمكن لأي انسان في لحظةٍ ان ينتقل ليس الى ضفافها، بل الى قلبِ مصادر المعرفة.. لكن لم تعش البشرية عصراً اختلطت فيه الحقائق بالأوهام كعصرنا هذا. فمن أوهامِ العلم، كمثلث برمودا، والأرض المسطَّحة، وبناء الكائنات الفضائية للأهرام، إلى أوهامِ التاريخ كسردياتِ العَلمنة عن تاريخ اوروبا، إلى أوهام الدين التي قد أعدَّ الشيطان بها أمام كل حقٍ باطلا. فكيف نستقيم أمام تلك الأوهام؟ وكيف نتوقّى الشبهات؟ وكيف نضمن ألا نكون من الضّالين؟! 3 محرم الحرام 1446 هـ.ق هيئة الشباب الرسالي - بغداد
نمایش همه...
3_البناء_المعرفي_ج2_منهج_توقّي_الشبهات.mp352.82 MB
00:44
Video unavailableShow in Telegram
IMG_7939.MOV33.51 MB
الرجوع مع الحسين (ع) / عاشوراء، الشباب، والتوبة النسخة الالكترونية
نمایش همه...
الرجوع_مع_الحسين_ع_عاشوراء_،_الشباب،_والتوبة_النسخة_الالكترونية.pdf1.69 MB
العبور مع الحسين (ع) عاشوراء، الشباب، والتوبة كم سمعت عمن تاب إلى الله سبحانه، ورجع إليه، مع الحسين (ع)، وبالحسين (ع)، و في أيام الحسين (ع) ..؟ كم عرفت ممن تغيَّرت حياته كُليّا، بعد عاشوراء، والسبب؛ توبة نصوح في مجلس من مجالس الرثاء على الحسين (ع)؟ وما العجب في ذلك؟ أليس الحسين (ع) مصباح الهدى الذي نصبه الربِّ لهداية كل ضالّ، وسفينة النجاة لإنقاذ كل غريق؟ أو لم يكن الحسين (ع) داعياً إلى الله في كل لحظةٍ من لحظات حياته؟ فكيف لا يكون داعياً اليه وهو حيٌّ عند ربه؟ فما العجب بعد ذلك أن يكون موسم الحسين (ع) ، موسم التوبة إلى الله، والرجوع اليه؟ فكيف نجعل من هذه الأيام محطَّة للعودة إلى الله، واصلاح الذات، وتصحيح المسار؟ ما هي شروط ذلك؟ كيف نحافظ على الاستقامة بعد ذلك، ونحمل من عاشوراء زاداً لسنتنا كُلِّها؟ هذا ما كتبتُ عنه في هذه السطور، والتي اسأل الله سبحانه أن يجعلها نافعةً، وطريقاً للعودة إلى الله عبر بابِ رحمته الواسعة، سيِّد الشهداء، وسيِّد شباب أهل الجنَّة، سبط النبي المصطفى (ص): الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام. وبين يديّ الأخوة النسخة الاكترونيّة، انشرها لتعم الفائدة والله من وراء القصد
نمایش همه...
العبور مع الحسين (ع) القسم السادس (الأخير) ▪️سألني شابٌ عن التوبة #العبور_مع_الحسين #الكتاب_المقروء
نمایش همه...
13- سألني شاب.. عن التوبة.mp37.24 MB
العبور مع الحسين (ع) القسم الخامس ▪️يونس (ع) وقارون #العبور_مع_الحسين #الكتاب_المقروء
نمایش همه...
12- يونس (ع) وقارون.mp39.90 MB
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.