cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

🍂في أزمةِ الظّروف بعضٌ منَ القُطوف

أجمعُ كلّ خيرٍ يُرجى منه الإصلاحُ لواقعِ الأمّة وشبابها

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
189
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
-147 روز
-31230 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

"التعليم الذي يستهدف إعطاء الإنسان مفاتيح قراره، يختلف جذريّاً عن التعليم الذي يستهدف النيابة عن الفرد، ويرغب في وضعه تحت الوصاية، ومن دخل في نظام الوصاية يستصعب عادة فكرة أن يصنع قراره مستقلّاً" ✍د.جاسم سلطان
نمایش همه...
العاقل لا يكاشف بخصيصة أمره من إخوانه إلا من يثق بعقله ومودته، فإن من يعجبك عقله قد يطوي قلبه على سوء العطن، وإن من تثق بمودته قد يكون خفيف العقل فلا يحتمل ما تكاشفه به أو لا يقوى على كتمانه! وعلى كل حال فالكتمان خير من المكاشفة!! قال أبو الفرج ابن الجوزي: "وكتمان الأمور في كل حال فعل الحازم.. احفظ لسانك ‌لا ‌تبح ‌بثلاثة سن ومال ما استطعت ومذهب فعلى الثلاثة تبتلى بثلاثة بمموه وممخرق ومكذب"
نمایش همه...
ميزانُ شبابكَ ليسَ بالعُمر ولا بالأرقَام، إنَّما مربُوط بقُدرتك على البدء مِن الصفر، في علَاقتك وَكبواتِك وخُططِك.. مَا دُمت تسقُط وتَنهض مِن جَديدٍ فأنتَ لاَزلتَ شَابًّا! بدر آل مرعي.
نمایش همه...
مشروع البناء المنهجي وكسر طوق التحكم يُثبت مشروع البناء المنهجي نجاحه عبر دفعاته المتتالية،كمشروع على مستوى الأمة الإسلامية بهدف الوصول إلى وعي فكري عميق بطبيعة الدين ومفاهيمه وأصوله عند شريحة كبيرة متنوعة تشكل درعا حصينا للدعوة الإسلامية ومرتكزا يُؤمّل أن يؤديَ دورا محوريا في مستقبلها. وأهم ما يتميز به أنه خارج سيطرة الدول الوظيفية، و بعيد عن تحكم أجهزتها المختلفة ،التي تتعمد العبث في المفاهيم الثابتة أو حرفها وتبديلها بما يتوافق مع أهوائهم وأهواء مشغليهم. https://t.me/Bassamse
نمایش همه...
الحمد لله.. وبعد، مما  تقرر في أدبيات هذه الشريعة: أن الصلاة على النبي من أنفع ما يُستعان به عند مواضع الهم والشدائد و كثرة الذنوب وطلب المغفرة. وكثير من أحزان الناس وكرباتهم وهمومهم= ذنوب منسية. وكثير  من الناس يعيشون في ضيق إثر عقوبات يُعاقبون بها من حيث لا يشعرون. فمن كان يرجو مغفرة ذنبه؛ فليكثر من الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم. ومن كان يرجو ذهاب حزنه وكربته؛ فليكثر من الصلاة عليه. ومن كان يرجوهما معًا؛ فليكثر من الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم. وأصل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم لأُبي بن كعب عند أحمد والترمذي: إذن تُكفى همك، ويغفر لك ذنبك. وأعظم أزمنة الصلاة على نبينا وأرجاها أثرًا إن شاء الله ليلتنا هذه من مغربها ويومها غدًا إلى مغيب شمسه.
نمایش همه...
في ظل الأحداث الكبرى التي تجري في الأمّة -كما في غزة وغيرها-، وفي الأوقات التي تحتاج فيها الأمة إلى طاقات أبنائها وإلى اجتماع كلمتها: لا تتوقف تيارات الغلوّ العقدي عن ممارسة أولوياتها الخاصة: (الطعن والتجريح والتبديع والتكفير) والذي يطال -في العادة- المصلحين والدعاة والعاملين للإسلام. هذا هو الحال منذ ٣٠ سنة تقريبا، لم يتركوا داعية ولا مصلحا ولا مجاهداً من طعنهم وتشكيكهم -إذا كان يخالفهم في تصوراتهم الضيقة-، وكل ذلك تحت شعار (حماية العقيدة والتوحيد وتعظيم السلف ومحاربة الحركية والبدع). وهم يتوزعون إلى تيارات متفرقة -ومتناحرة أحياناً- انبثقت كلها عن منهجية واحدة، يجمعها (الغلوّ في الدين، والشدة على المخالفين، وكثرة الجدل والردود، والتسلط على الدعاة والمصلحين) وتتنوع صور هذا الغلو بحسب التيار الداخلي لهؤلاء الغلاة. ولم تقتصر جناية هؤلاء على العقيدة والسلف، بل تجاوزتها إلى الجناية على العقول ومبادئ التفكير السليم، وعلى الأخلاق والمروءة. ومن يعرف القوم يدرك قبيح آثارهم، وعظيم جنايتهم، ومن لا يعرفهم ولا يكون صاحب علم أو عقل أو فهم لمقاصد الإسلام وكلياته ومركزياته؛ فقد يغترّ بشعاراتهم. وأكبر خطأ يقع فيه المبتدئ: هو أن يظن في طريقتهم بأنها طريقة معتبرة، فيتعامل معهم باعتبارهم مشايخ أو علماء، ويتعامل مع افتراءاتهم وشذوذاتهم وكأنها قول علمي معتبر، فيظن بأنها خلافات علمية بين المشايخ أو صراعات داخلية؛ والحال ليس كذلك. ومن يقرأ تاريخ هذا التوجه وأصوله يدرك بأن هذه الفئة لا يقمعها الرد العلمي ولا الحجة والنقاش، فهم إنما يقتاتون على الردود، ولذلك فإنه -ومع أهمية التحذير منهم وكشف باطلهم وتوعية الطلاب بحقيقتهم- فإن الانشغال بالرد التفصيلي عليهم لإقناعهم = خطأ، والصواب في التأثير والتغيير هو في البناء البديل، ولذلك أقول: سيُبنى في المستقبل القريب -بإذن الله تعالى- جيل جديد تأسس على معايير الهدي النبوي، جيل ينطلق من سعة الإسلام وعظمته وقوته ومحكماته؛ جيل يتخذ المدرسة النبوية أنموذجاً، والتزكية زاداً، والعلم ضماناً، والحكمة منهاجاً، والعمل سبيلاً، والأمة قبلةً، وإحياء الإسلام غاية.
نمایش همه...
Repost from N/a
فإذا ترك الناس الجهاد في سبيل الله، فقد يبتليهم بأن يوقع بينهم العداوة حتى تقع بينهم الفتنة كما هو الواقع؛ فإن الناس إذا اشتغلوا بالجهاد في سبيل الله جمع الله قلوبهم وألف بينهم وجعل بأسهم على عدو الله وعدوهم، وإذا لم ينفروا في سبيل الله عذبهم الله بأن يلبسهم شيعا ويذيق بعضهم بأس بعض ابن تيمية | مجموع الفتاوى
نمایش همه...
00:12
Video unavailableShow in Telegram
مشهد يَظهر فيه مجاهد قسّامي وهو يفتك بدبّابةٍ للعدو، فيجعلها أثراً بعد عين. مشهد عجيب يذكّرنا بتطوّر المقاومة من الحجر والمقلاع والسكين إلى قذائف الياسين وعبوّات شواظ وصواريخ رجوم. موقف المتصهينين لم يتغيّر منذ الحجر وحتى الصاروخ. ما زالوا يقولون: غرَّ هؤلاء دينُهم، وليسوا سوى نملةٍ أمام فيل! وما زالوا يلمزون المقاومين من المؤمنين “والذين لا يجدون إلا جُهدَهم، فيسخرون منهم، سخر الله منهم، ولهم عذابٌ أليم”.
نمایش همه...
الذين يصنعون مستقبل هذه الأمة، هم الذين تجاوزوا حظوظ أنفسهم وقهروا نزعات الرياسة فيها، وأبصروا مكامن القوة فعززوها ومواطن الضعف فعالجوها، وقدموا مصلحة الإسلام على مصلحة أنفسهم وركزوا جهودهم على المراكز ولم نشغلوا بالهوامش! قد حرموا عدوهم الفرص! والتاريخ مدرسة في فقه صناعة التمكين لمن تدبر!
نمایش همه...