رُفَات خوَيدِم

غداً في هذه القناة إن شاء الله سننشر مقتل الإمام الحسين بالتفصيل الكامل والمحقق قدر الإمكان إن شاء الله بل وسنراعي أوقات حدوث الأحداث قدر الإمكان إن شاء الله. شاركوها لأكثر قدر ممكن يُكتب لكم أجر إحياء ونشر أمر أهل البيت وأجر الإبكاء عليهم إن شاء الله.

• ما لا يُعجِبُنِي في عاشوراء! • - أن نستعدّ مادّيًّا؛ لٱستقبال عشرة محرّم من ملابس وغيرها وننسىىٰ أنّ نهيّئ أنفسنا فكريًّا وروحيًّا لدروس الثّورة الحسينيّة. - أن تمتلئ طرقاتنا بالأكل والمشروبات وكأنّنا في مهرجانات فرح، وهمّنا الطّعام! وننسىٰ إنّ الحسين قُتل عطشانًا، ظمآن، وننسىٰ لماذا قتل حسيننا؟! - أن تتنافس المآتم الحسينيّة وخصوصًا النّسائيّة بتقديم البدع من المأكولات والمشروبات وتكون منافستهم الوحيدة من الأفضل والأكرم في تقديم المأكولات! وتنسىٰ القيمة الحقيقيّة والرّسالة العلميّة للمآتم الحسينية..! - تلك الفتيات اللّاتي يحضرنَ للمآتم الحسينيّة وهن بارزات لشعورهن وعندما يتكلّم الخطيب عن الحجاب يبتسمن وكأنّ الأمر لا يعنيهن وهن لسن مخاطبات بالآمر! - أن يمرّ العزاء والشّباب في لطم وعزاء، بينما هناك شباب واقف بقصّة شعر وسلسلة متدلّية علىٰ الصّدر يتفرّج علىٰ العزاء ولا يشارك في عزاء أبي عبد ٱللّٰـه! - أن تكون مسألة عاشوراء مسألة وقتيّة لا نستفيد من أهدافها وقيمها طوال حياتنا! - إنّنا جعلنا الإمام الحسين رمز لللطم والبكاء ونسينا الدّروس المستفادة من الثّورة والإباء ورفض الظلم! -أن تسير مواكب المعزّين مُخَلِّفة ورائها كومة هائلة من القمامة، ويتناسىٰ المُعَزّون عند شربهم وأكلهم بأن هناك حاويات للقمامة! نحن اليوم مراقبون عالميًّا من أجل انتقاد هفواتنا؛ فاللَّهُمَّ ٱرزقنا زيارة الحسين في الدّنيا وشفاعته في الاخرة. - السّيّد سامي خضرا -حفظه ٱللّٰـه-

ينشد الظهر، بس بعبّاس.

يموتون ... باجر كل هَلِج زينب يموتون..

حسين من أهلنا وحيل جاس گلوبنا.

كان العلّامَة الأمينِي يُخرِج الصَّدَقَة عَن الإمَام الحُجَّة لَيلَة تَاسُوعَاء وعَاشُورَاء وَيَقُول: "فِي هَذِه اللّيَالِي قَلب الإمَام فِي شدّة" تصَدّقُوا نِيَابَةً عَن إمَام زمَانكم أيُّهَا المُوَالُون.

- في وصفِهِم الحسين في قضيَّة عاشوراء - تشارلز ديكنز، روائي بريطاني : إن كان الحُسَين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فأنني لا أدرك لماذا أصطحب معه النِّساء والصِّبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم إنّه ضحّى فقط من أجلِ الإسْلام. جون آشر، باحث إنگليزي : إن مأساة الحسين بن علي تنطوي على اسمى معاني الإستشهاد في سبيل العدل الإجتماعي. أنطوان بارا، المؤلِّف المسيحي السوري : ملحمة الحسين (عليه السَّلام) لا تختص بالشيعة او السّنّة أو المسلمين بل تتعدّاهم إلى كلّ مؤمِن، حينما يطَّلِع العالم والمفكرين علي سيرة الحسين ينبهِرون به، كما أنبهروا في سيرة علي بن أبي طالب (عليه السَّلام)، الحسين في قلبي. جبران خليل جبران : إنَّ الحسين مصباح منير لجميع الأديان.

في وصفِهِم لقضيَّة عاشوراء :