أُنــثَــىٰ.✿

🌱.

_____ هذه نصيحة جليلة من أختنا سماهر الغزاوية حفظها الله وحفظ أهل غزة أجميعن وهي عبرة لكل واحدة فينا! هذه الحقيقة ببساطة الدنيا لا تعدل جناح بعوضة ولا تسوى شيء لا تجعلي شيئا من متاع هذه الدنيا يعلقك بها، يجعلك أسيرة فيها وبها، تتحسرين على فواتها، وتلهثين لنيلها. زيجات إما تتأخر أو تتعطل أو تُخرب أو تكون كالجحيم لا طمأنينة فيها من أجل حطام الدنيا! هذه عبرة لكل من هي مسرفة في هذا الإنفاق أن تتقِ الله في نفسها وعبرة لكل من تتحسر على فوات ذلك وتتمناه، ولا تقدر عليه؛ لقلة ذات يد أو لغيره من الموانع، أن تشكر الله وتحمده وترضى بما قدر، ولا تمدّ عينها على ما مُتّع به غيرها، فالأمر لا يستحق. وكذلك عبرة لمن تثقل على زوجها بطلبات الكماليات والجماليات، وتشعره بالتقصير أو تجعله يستدين، أو يحتال على الناس من أجل تلبية طلباتها، صحصحي يا طيبة لاشيء يستحق هذه الآثام هذا غير آثام ومصائب الحسد والعين والتفاخر والكبر ..إلخ عافانا الله وإياكن وبصّرنا بالحق من قناة العروب. #ضبطُ_الأُنوثة

من أسباب استقامة البنت.. استقامة أمّها.🌸 فـ گأم احرصي على أخلاقك وسلوكك جيدا أمام ابنتكِ. نقل. #ضبط_الأنوثة

دكتورة كيف جهاد المرأة يكون في مثل هذه الحال؟ جهاد المرأة، استقامتها، ومحرابها ودعواتها، والإنفاق في سبيل الله، وتربية جيل أشد حبا لله ورسوله، وشد أزر زوجها ومحارمها، والدعوة للتوحيد والسنة ونبذ كل بدعة وظلم، والمساهمة في النصرة الإعلامية بضوابطها والله مولاها وناصرها، وقدوتها أمهات المؤمنين ونساء السلف الصالح.

"رسالة إلى المُسلماتِ المُتألماتِ لما يَحدثُ اليَوم بِحال أُمتهُنّ، وبعد : أُخيتي؛ إن مُتابعتكِ للأخبَار والمُغالة في الحُزن والبُكاء لن يُفيد أُمتكِ الإسلامِية بشيء، فدَعي عنكِ التأسي والجَزع ومُتابعة الأخبار التي تستزنفُ منكِ قِواكِ والتي تستجلب لكِ الغم والكدر، وتُدخلكِ بنوبةٍ مِن الذُعرِ والكَرب المُلحق بالضرر، وانفضي عن بصيرتكِ الغبار وسلّمي للقدر، والزمي الدُعاء فما مِن شيء خير لكِ منه أُختي المُسلمة؛ إن كُنتِ حقًا تتألمين لِما يَحدُث مِن حولكِ وتُردين نصرة أخوتكِ ومُأزرتهم في جَميع بِقاع الأرض إنطلاقًا مِن غزة إلى إدلب الشام فعليكِ بِنفسكِ أولاً، فأنتِ الأُمة، ورباطةُ جأشها، أنتِ مصنعُ الرِجالِ، ومهدُ الأبطالِ، إن استفقتِ أستفاقت على يدكِ الأُمم، وإن انتفضتِ انتفضت لإنتفاضتكِ الدُول، ولن يتحقق لكِ ذلك إلا بالأخذ بِكتاب اللَّهِ والإحتكام لِشرعه، فاحفظي كِتابكِ حِفظًا حصيفًا مُرتلاً مُجودًا عملاً وقولا، واستمسكي بِعراهُ الوثقى، واستسقي من سُنة نبيكِ اتباعًا لا ابتداع. فإن استحكمتِ ذلك أنجبتِ للأُمة رِجالًا عند الحُروب لا تخاف ميَادين الوغى، رِجال بمبادئ، في الأخطار العظيمة تظهر تضحياتهم العظيمة لا كحال مُعظم رِجال الأُمة اليوم لا يجدون سوى النِواحة والعويل، العجز سيدهم والمكر والتخذيل، رجالٌ بِلا نخوة وبِلا مبادئ أو ضمير. أُختي المُسلمة أُمتكِ ترتكزُ بظهرها عليكِ فإن استقمتِ قُومتّ وإن انكسفتِ انكسَفت، فاستقيمي واصلحي، أصلح الله نيتكِ وطهّر من الرياء سِرك وسريرتك، فلا تكوني ممن تنشر المنشورات الدينية في الصباح وإذا جنى الليل خاضت في اللامُباح، كوني تقية في الخفا والعلانية نعم كوني "كوني صحابية" كعائشة، وخديجة، وأسماء، وسُمية. - لصاحبه.

حتى لا ننسى.

طاب مساؤكنّ يا كريمات🌸 نِداءُ يصِلنا عبر تاريخ شريف!، من مُجاهدةٍ نادى زوجها متوجعاً ساعةَ موتها -شهيدةً بإذن الله-: وازوجاه! صدحت فيه وفينا قائلةً بل قل: واسلاماه! خروجاً من همّ الواحدِ، إلى همِّ الأمةِ جمعاء؛ أمةٌ الإسلامِ الواحدةِ.. وجسده الواحد؛ نتوّجعُ لعضوٍ فيه تألم، ونسهرُ لعينٍ فيه دمعت! عضوٌ ينوبُ عن الأمةِ في ثغر الإسلام، وعينٌ ترابط في سبيل الله ترقب موعده بنصر أكيد! نلتقيكنّ عبر منصة أكاديمية أساور الأنثوية تعاوناً مع منصةِ حامل المسك في لقاءٍ بعنوان:               "أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ" جرعةُ أملٍ نابضةٍ وسط الألم النازفِ، وشهادةُ حياةٍ مختومة بالعزِّ لشهداءنا! واللهُ مولانا ولا مولى لهم! تقديـم: أ. آمنة يغمور يوم الأربعاء أكتــ 18ــوبر 2023م الموافق ربيــ 03ــع الثاني 1445هـ الســـ3ـاعة والنصف مساءً بتوقيت مكة المكرمة. 📎 عبر الزوم، ينشر الرابط في مجموعة لقاءات أساور https://t.me/+gZUQsjaO971hMTRk وفقكنّ الله وسددكنّ💓

في هذه الأوقات بالذات، تعرفون حقيقة تفكير الغرب، الح..قير. لا تستمعن لشعاراتهم الرنانة عن حرية المرأة في نزع حجابها وفي إستقلالها، والله ما يريدوا لنا إلا الفساد.

الغرب بالتعاون مع المنافقين الذين عندنا قد صدّعوا رؤوسنا لسنوااات بالخوض في: -نقاب المرأة -حجاب المرأة -الاختلاط بالمرأة -الشذوذ عند المرأة -إجهاض جنين المرأة لكنهم الآن يصمتون مثل القبور عن قتل المرأة في فلىىىطين! سبحان الله! ألا يعرفون المرأة إلا في مواضيع الشهوات والشبهات؟! -الشيخ مشاري الخراز