seeFor

هذا المقطع يوضح الحدث حيث يسرد عبد الوهاب الساعدي قصة الطفلة في احد اللقات هؤلاء الابطال الحقيقيين الذي نفتخر بهم ونعتز بهم جهاز مكافحة الارهاب المنتصر دائماً🇮🇶

عبد الوهاب الساعدي فريق أول ركن شغل منصب نائب قائد قوات جهاز و مكافحة الارهاب العراقية منذ 2014 حتى 2019 بطل الأطفال والكبار محرر العراق والمنتصر على الارهاب🇮🇶🕊

سنة الانجازات

🛑 بعدما تجاوز بعض سائقي السيارات عليها .. نصب فواصل بلاستيكية مع أعمدة مطاطية لفصل مسار الدراجات الهوائية عن مسار المركبات https://t.me/newss_iq

وهنا لي أن أطرح بعض الأسئلة:

___

تضحية الفرد والمجتمع

فهل على المجتمع أن يفدي بأرواحه من أجل فرد واحد؟ أم على الفرد الواحد أن يفدي بروحه من أجل المجتمع؟ ___

هل الهتافات كانت صحيحة؟

فهل الهتافات التي كانت تطيب مسامع صدام حسين أو أحمد حسن البكر كانت صحيحة أم أدت لصنع طاغية ؟ ___

التضحية من أجل الحاكم

وهل أنت مستعد أن تضحي بحياتك من أجل إنسان واحد يقوم بواجبه الوظيفي وهو رئاسة الدولة بما عليها من واجبات ويأخذ مرتبه في كل نهاية الشهر؟ مثله كمثل (الوزير أو مدير بلدية أو مدير عام أو مدرس أو عامل نظافة) كلهم يتشاركون بخدمة البلد وعمل وظائفهم المكلفة لهم وأخذ ما لهم من مال يترتب لهم كل نهاية شهر. ___

غياب المعارضة الحقيقية في العراق

فلمَ برأيك مع كل الحقب التي مر بها العراقي في العصر الحديث إلا أنه لا يجد لنفسه معارضة حقيقية تمثل وجوده وآرائه التي تخالف حاكمه؟ ___

الموت من أجل الوطن

إلى متى نموت في سبيل الوطن ؟ متى نحيى في سبيل الوطن؟

بروح بدم نفديك يا بو هيثم

___

بداية الشعار

"بروح بدم نفديك يا بو هيثم" وهنا قد يطرق عليك تساؤل يا عزيزي القارئ من هو أبو هيثم ومن هم الذين سيفدونه؟ ___

من هو أبو هيثم؟

أبو هيثم كُنية الرئيس السابق أحمد حسن البكر، والذين يرددون هذا الشعار هم العراقيون. ___

تغير الشعار

وقد تقول أن هذا أمر طبيعي فللرئيس السابق شعبية كبيرة في زمانه، ومن حب المواطنين يرددون هكذا شعارات تبين حبهم وامتنانهم لرئيسهم، لكن بعد سقوط حكمه ويأتي نائب الرئيس صدام حسين، ليكون هو الرئيس بعده، بعدما أقدم على الانقلاب على رئيسه ورفيق عمره أحمد حسن البكر، قد تحول الشعار من "بروح بدم نفديك يا بو هيثم" إلى "بروح بدم نفديك يا صدام"، حيث أدى هذا الهتاف إلى دخول العراقيين إلى حروب عدة وخسائر مخزية، فلم يجلب صدام حسين أي إنجاز للدولة، لكن ظل العراقيون يهتفون به ويفدون أرواحهم له لأخر لحظة في حكمه.

وهنا لي أن أطرح بعض الأسئلة:

___

تضحية الفرد والمجتمع

فهل على المجتمع أن يفدي بأرواحه من أجل فرد واحد؟ أم على الفرد الواحد أن يفدي بروحه من أجل المجتمع؟ ___

هل الهتافات كانت صحيحة؟

فهل الهتافات التي كانت تطيب مسامع صدام حسين أو أحمد حسن البكر كانت صحيحة أم أدت لصنع طاغية ؟ ___

التضحية من أجل الحاكم

وهل أنت مستعد أن تضحي بحياتك من أجل إنسان واحد يقوم بواجبه الوظيفي وهو رئاسة الدولة بما عليها من واجبات ويأخذ مرتبه في كل نهاية الشهر؟ مثله كمثل (الوزير أو مدير بلدية أو مدير عام أو مدرس أو عامل نظافة) كلهم يتشاركون بخدمة البلد وعمل وظائفهم المكلفة لهم وأخذ ما لهم من مال يترتب لهم كل نهاية شهر. ___

غياب المعارضة الحقيقية في العراق

فلمَ برأيك مع كل الحقب التي مر بها العراقي في العصر الحديث إلا أنه لا يجد لنفسه معارضة حقيقية تمثل وجوده وآرائه التي تخالف حاكمه؟ ___

الموت من أجل الوطن

إلى متى نموت في سبيل الوطن ؟ متى نحيى في سبيل الوطن؟

بروح بدم نفديك يا بو هيثم

___

بداية الشعار

"بروح بدم نفديك يا بو هيثم" وهنا قد يطرق عليك تساؤل يا عزيزي القارئ من هو أبو هيثم ومن هم الذين سيفدونه؟ ___

من هو أبو هيثم؟

أبو هيثم كُنية الرئيس السابق أحمد حسن البكر، والذين يرددون هذا الشعار هم العراقيون. ___

تغير الشعار

وقد تقول أن هذا أمر طبيعي فللرئيس السابق شعبية كبيرة في زمانه، ومن حب المواطنين يرددون هكذا شعارات تبين حبهم وامتنانهم لرئيسهم، لكن بعد سقوط حكمه ويأتي نائب الرئيس صدام حسين، ليكون هو الرئيس بعده، بعدما أقدم على الانقلاب على رئيسه ورفيق عمره أحمد حسن البكر، قد تحول الشعار من "بروح بدم نفديك يا بو هيثم" إلى "بروح بدم نفديك يا صدام"، حيث أدى هذا الهتاف إلى دخول العراقيين إلى حروب عدة وخسائر مخزية، فلم يجلب صدام حسين أي إنجاز للدولة، لكن ظل العراقيون يهتفون به ويفدون أرواحهم له لأخر لحظة في حكمه.

🛑 بعد افتتاح مسار للدراجات في شوارع كركوك الذي يعد الاول من نوعه يتحول الى گراج سيارات https://t.me/newss_iq