لأجّلُكَ .

أبدأ عامك بدمعةٍ على سيِّد الشُّهداء مولاي أبا عبد اللّه الحسين (عليه السّلام). اللّهُمّ نسألك الثّبات على حُبِّ الحُسين.

وَفِي نَهايَةُ عام٢٠٢٣ ✨ " أنه منطِي مولاي كلمه "

يا اللّٰه اللّٰهم صلِ علىٰ محمّد وآل محمّد وعجل فرج مولانا صاحب العصر والزّمان.🩵 ⭕أعمال اللّيلة⭕ - غسل التّوبة. - الوضوء. - الصّلاة ركعتين لوجه الله تعالى. - الصّلاة ركعتين لسلامة مولانا صاحب الزّمان. - قراءة سورة الفتح. - دعاء النّدبة. - زيارة عاشوراء. - الأكثار من قراءة دعاء الفرج. - الأكثار من الصّلاة على محمّد وآل محمّد. - الأكثار من قراءة آية الكرسي. - الأكثار من الاستغفار.

وَلا زَالَت تَحتَضِنُ آلامنَا تِلكَ الفَاتِحة الّتِي نُهدِيهَا إِلىٰ رُوحهَا الطّاهِرة .. - أُمُّ البَنِين (عَليهَا السّلام)

كنت ولا زلت حياً لكثره ذنوبي لم أستطع رؤيتك انا الاقل بشراً بينهم انا الأكثر معصيةً ارتوى كيف لمثلي أن يراكَ انا الأسوء ظناً بهم وهم صلاح لا زلت احاول ان اراك فأن مت وانا احاول عسى ان تشفع لي لتلك المحاوله.

"إنّ القَبْر المَخَفيْ يسمعُنا ولا يُردّ طَالِب حاجِة" _ اللهُمَّ بِفَاطِمة الزَهراء عَليها السَّلام عَجل لِوليُكَ الحُجَّة أبنِ الحَسَن

ياكَفاً يَضمُّ بعَطفهِ كُلَّ الوجودْ الأمآن الأمآن "يآصآحِبَ الزّمآن"🤍

قد يصعب عليك قيامَ ليلةٍ كاملة، أو جميع الليالي .. فهناك المريضُ، والمسافر، والتاجِر، والطالب.. وقد يشقُّ عليه ذلك، فما الحل؟ البديل: اقرأ؟ ماذا؟ (القرآن) كم أقرأ؟ (ما تيسَّر) دون العسر .. قد تكون آية، أو بعضها، أو سطر، أو صفحة.. المهم: أن لا تنام عينُك، إلا وقد ارتبطتَ بخالِقك، واستمعتَ إلى كلماته.. (ما تيسَّر) تأمل: لم يقل: ما استطعت فالاستطاعة أعمُّ من اليُسر ولو تأملتَ في الآية لوجدت لطيفتان من لطائفِ القرآن: الأولى: جَعل الأصل للمؤمن قيامَ الليل، والتقليل منه والاكتفاء باليسير، استثناء. الثانية: لأنَّ الدعوة إلى الاكتفاء باليسير من القراءة، قد يُصاحِبُها حُبُّ الانسان للراحة، والخلود إلى الدِعَة، فيكتفي الانسان بما هو أقل من اليسر، أو على الأقل لا يضغط عليها بأدنى الدرجات فلا يزكّيها.. فيعالج القرآن ذلك، بالحثِّ على الاستزادة رغبَةً في الأجر: وَمَا تُقَدِّمُوا لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ فما تفعله (خير) وكثيرُ الخير، خيرٌ من قليله وما تفعلونه (لأنفسكم) ومن لا يُحِبُّ الاستزادة من الخير لنفسه؟ وما تفعلونه (تجدوه عند الله) دون أن يفصلكم عنه (سينٌ) أو (سوف) .. فلماذا التقليل؟ ولماذا الاكتفاء بالآية والآيتين؟ ففي كُلِّ ليلةِ (اقرؤوا ما تيسَّر من القرآن) فكُلَّما أردتَ الاكتفاءُ بنهايةِ صفحةٍ أو سورة، تذكَّر وما تُقَدِّموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله واقرأ أكثر بتدبُّر وتأمُّلٍ وتذكُّر (هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا ) (وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) فاستغفر الله ثم نم قريرَ العين. #تدبرات

"ياصَاحِب الزّمان؛عليك السّلاَمُ أينَ ماكُنتَ"