الفيزياء التطبيقية

شرح ممتاز لمعادلة تكافؤ الكتلة والطاقة لأينشتاين E=mc^2 ‏⁧ #النظرية_النسبية ⁩

الرياضيات ❤️ الفيزياء

تعود كلمة فيزياء إلى الكلمة اليونانية ،physis، وتعني الطبيعة. وكان أرسطو (384-322 ق.م.) أول من كتب كتاباً مثبتاً عنوانه الفيزياء، ويتألف من ثمانية كتب تدرس بالتفصيل الحركة وأسبابها. وأفضل ترجمة لعنوان هذا الكتاب من الإغريقية القديمة هو الفيزياء الطبيعية أو كتابات عن الطبيعة. ولهذا السبب فقد كان يُطلق على من يُعنون بدراسة الأعمال المختصة بالطبيعة <فلاسفة الطبيعة> إذ كانوا يتلقون تعليمهم في الفلسفة، أيضاً، ومن ثم يدعون أنفسهم بالفلاسفة. في سنة 1732م نُشر أحد أقدم المراجع المعاصرة والذي حمل كلمة الفيزياء في عنوانه. في الواقع، لم يلقب من يدرس الفيزياء بالفيزيائي إلا في القرن التاسع عشر الميلادي؛ ففي هذا القرن والقرنين التي تلته أثبتت الفيزياء أن مجال دراستها واسع وذو قيمة عالية.

‏علم الديناميكا : علم يبحث في تحويل الحرارة الى شغل ميكانيكي ‏(محرك ستيرلينغ، يعرف أيضاً بـ مُحرّك الهواء الساخن، محرك سترلينغ هو محرك حراري، يعمل بواسطة ضغط وتمدد الهواء أو غاز اخر، عند درجات حرارة مختلفة . بشكل اخر هو تحويل الطاقة الحرارية لشغل ميكانيكي أ. عبد الرحمن

ماذا حدث بعد نظرية الانفجار العظيم؟

‏[الفيزياء ووجود الخالق] ‏كتاب قيم ومهم جداً، إذ أن مناقشته لقضية وجود الخالق والعلم المعاصر من منطلق التزام واضح بعقيدة الإسلام، كما أن وسائله تشمل الاستشهاد بكتاب الله الكريم وبسنة نبيه ﷺ، كما تشمل مبادئ العلوم المعاصرة، وحجج الفلاسفة من الشرق والغرب. وقد احتوى على مناقشة عقلانية إسلامية لبعض الفيزيائيين والفلاسفة الغربيين، وقد جاء في سبعة فصول على النحو التالي: ‏١- الإلحاد في العصر الحديث ‏٢- أدلة وجود الخالق ‏٣- الفيزياء وأصل الكون ‏٤- الإلحاد ونظرية الانفجار العظيم ‏٥- رد اعتراضات وتبديد شبهات ‏٦- من الخالق ‏٧- ماذا بعد الإيمان بوجود الخالق. لتحميله 👇🏻 https://archive.org/details/mahmoud_20160920_0628

القوى في الطبيعة: ‏القوة النووية الضعيفة

نظرية الانفجار العظيم يوسف البناي

‏♦️ميكانيكا الكم تفسر ⁧ القدر ⁩ ‏في ⁧ ميكانيكا الكم⁩ لا ندري بالضبط عما سوف يحصل إلا بعد عملية القياس. كل الاحتمالات مفتوحة حتى نوقع أحدها (بالقياس) ‏والقدر أمر مجهول لا نعرفه حتى نوقعه بأفعالنا. ‏كل الاحتمالات ممكنة حتى يوقع أحدها المرء بفعله واختياره، فإذا فعل صار هذا هو القدر. ‏إن كان هناك من يعلم نتيجة القياس قبل القيام بها: فهذا علم ‏وإن كان هناك من يعلم أن اختيارك سوف يكون كذا وكذا: فهذا علم. فلنفرق بين العلم والحتمية. القدر علم وليس حتمية. ‏كانت هذه (الفلسفة) ساحة جدال حاد بين قوم يتزعمهم أينشتاين وآخرين أيام تألق ميكانيكا الكم بقيادة ⁧ بور⁩ و ⁧ ماكس⁩ و ⁧ هايزنبيرج⁩ وغيرهم ‏كان ⁧ أينشتاين⁩ يعتقد أن الكون يسير وفق حتمية معينة، وأنه لا يجوز أن يخضع للمراقب. فقال مقولته الشهيرة (إن الله لا يلعب بالنرد) ‏وهنا بعض الخلط: هناك من لايزال يظن أن المراقب له دور في سلوك الأنظمة الكمية، وهذا مجرد هراء (علمي). لكن بسبب خضوع الأنظمة الكمية للاحتمالات، فإن عملية القياس تثبت أحدها، ويصبح هذا هو الواقع، وهناك فرق بين هذا وبين تأثير المراقب. ‏هل أصاب أينشتاين؟ بالطبع لا. ‏الخالق يعلم النتائج قبل وقوعها، لكنه لا يحتمها وسواء كان النظام له إرادة مثل البشر الذين يختارون بكامل حريتهم أم ليس له إرادة، ولكنه قد يتأثر باختيار البشر ‏أم ليس له إرادة، ولكنه يحترم القوانين العلمية (ما لم يؤثر عليه مؤثر). ‏ففي كل الأحوال: الله يعلم النتائج، وهنا يتعاظم علم الله وقدرته الفائقة. ‏وهاهو - سبحانه - يتباهى بعلمه: ‏وَعِندَهُۥ مَفَاتِحُ ٱلْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَآ إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِى ٱلْبَرِّ وَٱلْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍۢ فِى ظُلُمَٰتِ ٱلْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍۢ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِى كِتَٰبٍۢ مُّبِينٍۢ. ‏إن كنت تظن أن الله - سبحانه - هو الذي دفع الورقة لكي تسقط، فعن أي علم يتباهى؟ ‏لو تخيلت الكم الهائل من المؤثرات التي تؤدي إلى نمو الشجرة في ذلك المكان، في تلك الأرض، ثم ظهور تلك الورقة، ثم إلى سقوطها، في تلك اللحظة، في ذلك المكان، بتلك السرعة. وتخيلت اتجاه الرياح التي أدت إلى سقوطها، والأسباب المتراكمة وراء الرياح، وجمعت كل ذلك، لأدركت المعنى العميق لقوله (وما تسقط من ورقة إلا يعلمها). ‏القدر هو علم الله، وهو حتمي من جهة أن الله سبحانه لا يخطئ في تقديره وعلمه. ولكن يبقى القدر مسؤوليتك أنت لأنك أنت لا غيرك الذي أوقعه. ‏أحيانا يكشف الله عن علمه لعباده، مثلا قوله تعالي (وَيَوْمَئِذٍۢ يَفْرَحُ ٱلْمُؤْمِنُونَ بنصر الله). وهو كشف له مغازي كثيرة، منها بيان قدرة الله وقوة علمه عندما يتحقق ما وعد، ومنها بشارة المؤمنين بأمر قادم، ومنها حث الناس إلى تصديق رسالات الله ورسله. لكن الله لا يحتم ذلك، لكنه يعلم كل التراكمات المتداخلة والمعقدة التي سوف تقود في النهاية إلى ذلك. ‏فانهض وبيض صفحتك باختيارك لكل جميل، ثم انظر هل هناك قوة تدفعك لتغيير اختيارك متى ما (أردت). ‏إن هذا هو السر العظيم الذي جعلك عملاقا عظيما مكرما، فأنت تصنع حياتك، وتصنع مستقبلك، أنت تقول نعم (إذا أردت) وتقول لا (إذا أردت) فمن أعظم منك إلا خالقك؟ د/ ناصر بن صالح الزايد https://n9.cl/2bh65r