فَتاةُ الضَّوء.
3 580
مشترکین
+1024 ساعت
-57 روز
-4430 روز
- مشترکین
- پوشش پست
- ER - نسبت تعامل
در حال بارگیری داده...
معدل نمو المشتركين
در حال بارگیری داده...
- قال الإمامُ الكاساني الحنفي، رحمه اللّٰه: «وإن ضعف أهل ثغر عن مقاومة الكفرة، وخيف عليهم من العدو، فعلىٰ مَن وراءهم من المسلمين الأقرب فالأقرب أن ينفروا إليهم، وأن يمدوهم بالسلاح والكراع والمال».
• بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (٩٨/٧).
#طوفان_الأقصى.
- "أفضلُ الشُّهداءِ الذين يُقاتِلونَ في الصَّفِّ الأولِ فلا يلْفتونَ وجوهَهم حتى يُقتَلوا، أولئك يتَلَبَّطونَ في الغَرفِ العُلى من الجنَّة، يضحكُ إليهم ربُّك، فإذا ضحِك ربُّك إلى عبدٍ في موطنٍ فلا حسابَ عليه".
• رسول اللهِ ﷺ.
#طوفان_الأقصى.
- إنّ خطبة طارق فتحت الأندلس، وخطب نابليون أكسبَته إسترلتز، وخطب فيخته أعادت الروح إلى الألمان وأرجعتهم إلى مكانهم من الحياة، فأين القصائد الفلسطينيات؟ أين الأقلام الحرّة المؤمنة التي يتطوّع أصحابها ليكونوا جنودًا في معركة فلسطين: تصف نكبة فلسطين وتحرّك الدنيا لنصرة فلسطين، بل تهزّ قبل ذلك أهل فلسطين وجيران فلسطين ليتداركوا فلسطين؟
• علي طنطاوي.
- قال شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميَّة: والنَّبيُّ ﷺ ميَّزَ أهلَ الشَّامِ بالقيامِ بأمرِ اللهِ دائمًا إلى آخرِ الدَّهر، وبأنَّ الطَّائفةَ المنصورةَ فيهم إلى آخرِ الدَّهر، فهو إخبارٌ عن أمرٍ دائمٍ مستمرٍّ فيهم مع الكثرةِ والقُوَّة.
وهذا الوصفُ ليسَ لغيرِ أهلِ الشَّامِ من أرضِ الإسلام؛ فإنَّ الحِجازَ التي هي أصلُ الإيمانِ نقصَ في آخرِ الزَّمانِ منها العلمُ والإيمانُ والنَّصرُ والجهاد، وكذلكَ اليمنُ والعِراقُ والمشرق، وأمَّا الشَّام؛ فلم يَزَل فيها العلمُ والإيمان، ومَن يُقاتلُ عليهِ مَنصورًا مُؤيَّدًا في كلِّ وقت.
• مجموع الفتاوى.
- أنا لو صلبتك في وريد
قصيدتي لبكيتَ دهرًا
كامل الدهر الكبير بغير
صوتٍ أو دموع..
-الرجال يقولون: " أُحبّكِ " كما يقول السّجناء: " نحن أبرياء " فاشرَبي قهوتكِ يا جميلة ولا تأخُذي أحدًا على محمِل الجد!
- لم اعد أهلع.. بدأتُ أصافح خسائري بطمأنينة مُنتصر، حتى أن قلبي بدأ يعتقد أن خسائري نصر!
- ﴿ وَأَنتَ حِلٌّ بِهذَا البَلَدِ ﴾ وأشَارت إلى قَلبُها، فقلتُ لهـا: سَأدوم لكِ الأمَنْ والسَّلام.
- لديَّ رغبة مُلحة في المغادرة، في ترك كل شيءٍ خلفي.. أحلامي، عائلتي، هويتي، أصدقائي، وَ من أُحبّ، رغبة عارمة في الإنسحاب عن هذا العالم، وَ محو وَجودي وَ اسمي، أن أتبخَر، كأنني لم أكُن.