cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

مراجعات

مراجعات وتأملات، ونشرٌ للخواطر، والمعارف المفيدة.

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
670
مشترکین
-124 ساعت
+27 روز
-430 روز
توزیع زمان ارسال

در حال بارگیری داده...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
تجزیه و تحلیل انتشار
پست هابازدید ها
به اشتراک گذاشته شده
ديناميک بازديد ها
01
الليمون في اثيوبيا له استخدامات عدة خارج الطعام في اثيوبيا ، فمثلا عند نصارى الأرثوذكس، يُستخدم في أحد الاعياد الدينية لديهم لاصطياد الزوجة، فإذا رأى رجل فتاة ما وأعجبته ،قذفه نحوها كي تلتفت إليه، فإذا التفتتْ وتقبّلته، يبدأ التعارف بينهما؛ وفي تلك الفتره يرتفع سعر الليمون جدا في السوق والله جنون😁 وكذلك يستخدم كمزيل عرق للإبط، وكذلك يستخدم لآلام البطن وغيرها.
383Loading...
02
في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا ،الغني والفقير ومتوسط الدخل يصبحون في وضع واحد، حال استخدامهم المواصلات العامة؛ ربما يشعر بنوع من الرفعة عليهم من يجلس بجوار السائق.
401Loading...
03
روتين الأجواء في أديس هذه الأيام كتالي: صباح برده لذيذ ،وبعد العاشرة صباحاً حتى الثانية ظهراً حرارة مفحمة بلا عرق، وأمطار غزيرة جدا بعد العصر ،وبرد قارس ليلا. تخيلوا هذا كله في يوم واحد !
541Loading...
04
يحتاج من لديه أي رغبة استقرار في أي دولة افريقية، تحويشة جيدة تدوم لمدة سنة أو سنتين، كي تعينه على أمرين: ١: إعداد مصدر دخل. ٢:المصاريف اليومية.
701Loading...
05
من المفارقات العجيبة في العاصمة الاثيوبية أن كيلو الافوكادو أرخص من كيلو البصل.
821Loading...
06
اللغة تتقلص مفرداتها إذا لم تمارسها؛ حتى لوكانت لغتك الأم وغبت زمناً عنها !
1044Loading...
07
يا عاتبًا جِدًّا على الطُّرُقاتِ إذ أَخَذتكَ منكَ مودِّعًا ومودَّعَا هوَ أنتَ مَنْ أَسرى لِشيءٍ لَمْ يَكُنْ أبدًا وأنسابَ الفراغِ تَتَبَّعَا متداخِلًا فيكَ الهدوءُ المنتمي لِأسى الحقيقةِ بالهدوءِ المُدَّعى شاهدتَ عُمْركَ وهْوَ يُرفَعُ رايةً بيضاءَ كَمْ نَزَفَتْ لِكيلا تُرْفعَا سُرِقتْ خصوصيّاتُ وجهكَ كلُّها وتُرِكْتَ ما بَيْنَ الوجوهِ موزَّعَا وحُرِمْتَ مِنْ ثقةِ الينابيعِ التي بَيْنَ الصخورِ تجاسرتْ أنْ تَنْبُعَا وجُعِلْتَ تَخسرُ ثُمَّ تَخسرُ حَدَّ أنْ أصبحتَ في فنِّ الخسارةِ مَرجِعَا -محمد عبدالباري
1421Loading...
08
تخيّل معي هذا المشهد الذي تصفه الآيات، إبراهيم عليه السلام حطّم الأصنام، فأقبل القوم إليه يزّفون، يعني يعدون مسرعين، ونيتهم البطش به، فهو يريد أن يقول لهم: أبكم مسّ من جنون؟ للتو حطمّت أصنامكم!، ولا زلتم تعتقدون فيها النفع والضرّ؟ ما أسفهكم وأبعدكم عن العقل، فهو مستنكر أشد النكارة لهذا الضلال العجيب وفي نفس الوقت يحاول أن يشير إلى شيء بدهي يراه أدنى الناس عقلًا من مشهد الأصنام المحطّمة .. ثم اسمع الآن لهذه التلاوة العجيبة، كيف تلى الشيخ القصة ساردًا، فلما وصل إلى قوله تعالى: "قال أتعبدون ما تنحتون" رفع بها صوته ومدّ آخرها على طريقة المُستنكِر المُغضَب، فيصلك من أداءه لهجة الاستنكار والتقريع كأنك ترى سيدنا إبراهيم عليه السلام ينطق بها رأي عين .. القراءة من سورة الصّافات وهي من أجمل قراءات الشيخ أحمد عامر رحمه الله
1252Loading...
09
https://rowaidah.art.blog/2024/05/04/67/
1431Loading...
10
https://rowaidah.art.blog/2024/05/04/67/
100Loading...
11
يارب طال البلاء على إخواننا في غزة وعموم فلسطين ،اللهم فرج عنهم وسدد رميهم بقوتك وجبروتك ياقوي ياعزيز.
1562Loading...
12
تمرُ الأيام وينالُ من الإنسان خسارات وفقد يقوّي من جلدَه ويشدُّ عزمه وصبره، يترددُ معنى الخسارة والرفض على حياته للدرجة التي تسكنُ بها روحُه بعدها؛ لأنه أعتاد التعاملَ مع الخسارات كمنطقة راحته، وحدود إعتيادَه، يستاءُ ليومين ثم ينهضُ بعثراتِه ليكملَ المسير. هدفُ المصاعِب أيضًا أن يقدّر المحروم بعد مرارة كل خسارة النعم والأرزاق إن وصلت ليديه، لكن يخطرني تساؤل؛ هل سيقدّر النعمة إن وصلته متقدمة أم إن جاءته متأخرة؟ وهل خسارته الحالية تعينه على شكر النعم من حوله، أم سيستمر بالشكر حتى بدون الخسارة؟ هل وجدت المصاعب ليقوى المرء؟ هل سيصل يومًا لما يريد؟ سؤالُ الحكمة يمر بنا ويطرقُ الباب ليدخُلَ ويعلن وصوله؛ ويجدد سؤال المعنى من حياتِك، من وجودِك، من الأقدار، ومن الخسارات والمصاعب وحتى الأرزاق والهبات؛ لمَ؟ ما الغاية؟ ما الحكمة؟ ما الهدف؟، وأجد الإجابة الشافية لهذه الأسئلة (بالإنتظار)، (والتصبر)، حتى ينال المرء التسليم، ثم بعدها يمكن للحكمة أن تطرقَ بابه وتعينه بالإجابة ليستريح قلبه وتقرَّ عينه.
1461Loading...
13
السلام عليكم ،هل هناك من يستطيع ترجمة هذا المقال؟ رجاء يتواصل معي هنا @salman1_4
1660Loading...
14
عن دراسات الصداقة وعلاقتها بنجاح الزواج وديمومة الحبّ في الدراسة الشهيرة التي أجراها سيمون شال وفريقها البحثيّ، وُجد أنّ الرفقة الطيّبة تهوّن علينا مصاعب الحياة لا من جهة معنوية فحسب ولكن من جهة إدراكية وحسّية أيضًا! والتفاصيل الإجرائية للدراسة لطيفة للغاية، إذ طُلب من المشاركين الوقوف في أسفل مُنحدَر شديد المَيلان، وأن يتأهّب كل شخص كما لو أنّه سيصعد هذا السطح المائل، ولإضافة المزيد من الصعوبة، أضاف الباحثون شرطًا، أن يحمل المشاركون على ظهورهم حِملًا مثل حقيبة توزن ما مقداره 20% من وزن الشخص المشارك. المدهش أنّ الأشخاص الذين كانوا يقفون إلى جانب أصدقائهم في أسفل التلّة، شعروا أنّ المنحدر الذي هم على وشك صعوده أقلّ صعوبة وأقلّ مَيلانًا مُقارنة بأولئك الذين وقفوا لوحدهم أو بجانب أشخاص لا يعرفونهم. بل وجدت الدراسة أيضًا أنّه كلّما كانت الصداقة أقدم وكلّما كانت العلاقة أعمق، كُلّما شعر الإنسان أنّ المهمّة أقل صعوبة وأنّ الوزن الذي يحمله على ظهره أخفّ. أيّ أنّ الحياة تبدو لنا أقل صعوبة، ويقلّ عبء الأحمال على ظهورنا لمُجرّد وقوفنا بجانب أصدقائنا ولُمجرّد رغبتنا بمواجهة هذه الحياة جنبًا إلى جنب معهم. وكأنّ الدراسة تجسيد تجريبي لقول المُتنبّي: وما انسدّت عليّ الدُّنيا لضيقها ولكنّ طَرفًا لا أراكِ به.. أعمى ---------------------------- لماذا تفشل الزيجات في عالَم اليوم؟ في الآونة الأخيرة كنتُ قد طالعت عدد من الأطروحات حول ظاهرة فشل الزيجات في العالَم، وكثرة الانفصال وتصاعد نسب الطلاق خلال فترة قصيرة عقب الزواج، ومن بين أسباب عديدة تتعلّق بتغيّر مفهوم الزواج في العالَم المُعاصر لفتني عدد من الملاحظات النوعية التي أشار لها الباحثون، أذكرها سريعًا: أولًا، كان الزواج في الماضي بداية لرحلة وجودية، بداية لمعركة مفتوحة على الحياة، يخوضها كلا الطرفين بكامل مخاوفهما وضعفهما، أمّا اليوم، ثمّة انزياح لأنّ يكون الزواج اليوم تتويج لنهاية القصّة، وإيذان بنهاية رحلة تحقيق الذات لكلّ من الطرفين. ثانيًا، يبدو أنّ تداخل الأدوار الجندرية، وعدم وضوحها وتمايزها، جعل الأزواج في مأزق مباشر مع قدراتهم التواصلية والتفاوضية أكثر من ذي قبل، والقصد أنّ تداخل مسؤوليات الزوجين زاد من مساحات الاصطدام مع الآخر حول ما ينبغي أن يكون وما لا ينبغي أن يكون، بدل تقسيمة حادة شديدة الوضوح حول مسوؤلية كل طرف، كانت بالسابق تُناط فيها الأمور التربوية والتدبير المنزلي فيها للمرأة، وتُحال مسألة الحماية وتوفير الغذاء والدخل للرجل. ثالثًا، العلاقة الزوجية تتطلّب قدرًا من التضحية بالذات أو إن صحّ التعبير: نسيان الذات في بعض المواطن والأزمان، وذلك لصالح تقديم الآخر أو رعاية الأطفال، وهو ما يُناقض حمولة خطابية كثيفة يتعرّض لها الفرد المعاصر، من ضرورة توكيد الذات وحبّ الذات وأنّ أي محاولة لإنكار الذات ما هي إلّا محاولة لسلب قدرتك على أن تكون إنسانًا، ولذلك باتَ من الشائع أن تشعر الأمّهات بذنب الأمومة Mommy Guilt وأحد أهم الفرضيات لتنامي هذا الشعور: التصادم الوجداني بين الإنجاب ومسؤولياته وبين مَساعي تحقيق الذات. من الّلافت في هذا السياق أنّ المُحلّل النفسي إريك فروم في مداخلته وورقته الشهيرة:Selfishness and Self-Love أشار لفكرة ذكية أنّ (الأنانيون غير قادرين على منح الحبّ) من خلال التنبيه إلى أنّ الخطاب المعاصر اليوم يقوم على (تكريس الأنانية) وليس حُبّ الذات، أمّا حُبّ الذات فأعلى مظاهره القدرة على منح الحب وإنكار الذات بكلّ عفوية وتلقائية بلا شكوك وبلا خوف من فقدان الذات أو تلاشيها. ---------------------------- لكن ما علاقة الزواج بالصداقة؟ أنّ فشل الزواج اليوم، يكاد يكون في جوهره فشل النّاس في أن يكونوا أصدقاء جيّدين، فشل الإنسان بأن يكون شخصًا حَسَن العشرة، فشل الفرد بأن يكونَ كيانًا قابلًا للمُعايشة عن قُرب. لذلك ليس من قبيل الصدفة أن تربط دراسات عديدة أخرى في علم النفس الاجتماعي بين حُسن علاقات الفرد مع أصدقائه وبين رضاه عن حياته ونجاح زواجه. يسأل النّاس على الدوام: ما هي مواصفات الشخص الذي أريد الارتباط به؟ لكن لا أحد يسأل نفسه: ماذا سيكسب الآخر بزواجه منّي؟ ما الذي بإمكاني أن أمنحه للآخر؟ وما الذي بإمكانه أن يُؤذيه وأحتاج للتخلّص منه؟ جوهر الإشكال ذوقي وأساسه تربويّ وغياب التربية على حُسن العشرة، ولنا في النبي ﷺ أسوة وهو الذي كان طيّب العشرة، يُكرِم زوجاته ويُحسنُ لهن ويعمل في حاجة أهله وقيل في "مهنة" أهله لا في شؤونه الخاصّة ولا في احتياجاته الشخصية فحسب. وقد قال سعيد بن العاص فيما يورده ابن أبي الدنيا في (مكارم الأخلاق): إنّ المكارم لو كانت سهلة يسيرة، لسابقكم إليها الّلئام، ولكنّها كريهة مُرّة، لا يصبرُ عليها إلا مَن عرف فضلها! وأبلغ ما قرأت لإيجاز هذا كُلّه، قول ابن الجوزيّ في صيد الخاطر: دَوامُ الوُدّ.. بحسن الائتلاف
1604Loading...
15
كنت دائما أتساءل: كيف يمكن ترجمة كلمة مروءة؟ إلى أن وجدت المفكر محمد أسد يرى أنه لا يمكن ترجمتها
1852Loading...
الليمون في اثيوبيا له استخدامات عدة خارج الطعام في اثيوبيا ، فمثلا عند نصارى الأرثوذكس، يُستخدم في أحد الاعياد الدينية لديهم لاصطياد الزوجة، فإذا رأى رجل فتاة ما وأعجبته ،قذفه نحوها كي تلتفت إليه، فإذا التفتتْ وتقبّلته، يبدأ التعارف بينهما؛ وفي تلك الفتره يرتفع سعر الليمون جدا في السوق والله جنون😁 وكذلك يستخدم كمزيل عرق للإبط، وكذلك يستخدم لآلام البطن وغيرها.
نمایش همه...
🤣 2🤯 1
في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا ،الغني والفقير ومتوسط الدخل يصبحون في وضع واحد، حال استخدامهم المواصلات العامة؛ ربما يشعر بنوع من الرفعة عليهم من يجلس بجوار السائق.
نمایش همه...
😁 1
روتين الأجواء في أديس هذه الأيام كتالي: صباح برده لذيذ ،وبعد العاشرة صباحاً حتى الثانية ظهراً حرارة مفحمة بلا عرق، وأمطار غزيرة جدا بعد العصر ،وبرد قارس ليلا. تخيلوا هذا كله في يوم واحد !
نمایش همه...
👍 2😱 1
يحتاج من لديه أي رغبة استقرار في أي دولة افريقية، تحويشة جيدة تدوم لمدة سنة أو سنتين، كي تعينه على أمرين: ١: إعداد مصدر دخل. ٢:المصاريف اليومية.
نمایش همه...
🙏 1
من المفارقات العجيبة في العاصمة الاثيوبية أن كيلو الافوكادو أرخص من كيلو البصل.
نمایش همه...
😁 2😢 1🤣 1
اللغة تتقلص مفرداتها إذا لم تمارسها؛ حتى لوكانت لغتك الأم وغبت زمناً عنها !
نمایش همه...
👍 3
Repost from مراجعات
يا عاتبًا جِدًّا على الطُّرُقاتِ إذ أَخَذتكَ منكَ مودِّعًا ومودَّعَا هوَ أنتَ مَنْ أَسرى لِشيءٍ لَمْ يَكُنْ أبدًا وأنسابَ الفراغِ تَتَبَّعَا متداخِلًا فيكَ الهدوءُ المنتمي لِأسى الحقيقةِ بالهدوءِ المُدَّعى شاهدتَ عُمْركَ وهْوَ يُرفَعُ رايةً بيضاءَ كَمْ نَزَفَتْ لِكيلا تُرْفعَا سُرِقتْ خصوصيّاتُ وجهكَ كلُّها وتُرِكْتَ ما بَيْنَ الوجوهِ موزَّعَا وحُرِمْتَ مِنْ ثقةِ الينابيعِ التي بَيْنَ الصخورِ تجاسرتْ أنْ تَنْبُعَا وجُعِلْتَ تَخسرُ ثُمَّ تَخسرُ حَدَّ أنْ أصبحتَ في فنِّ الخسارةِ مَرجِعَا -محمد عبدالباري
نمایش همه...
💔 2
تخيّل معي هذا المشهد الذي تصفه الآيات، إبراهيم عليه السلام حطّم الأصنام، فأقبل القوم إليه يزّفون، يعني يعدون مسرعين، ونيتهم البطش به، فهو يريد أن يقول لهم: أبكم مسّ من جنون؟ للتو حطمّت أصنامكم!، ولا زلتم تعتقدون فيها النفع والضرّ؟ ما أسفهكم وأبعدكم عن العقل، فهو مستنكر أشد النكارة لهذا الضلال العجيب وفي نفس الوقت يحاول أن يشير إلى شيء بدهي يراه أدنى الناس عقلًا من مشهد الأصنام المحطّمة .. ثم اسمع الآن لهذه التلاوة العجيبة، كيف تلى الشيخ القصة ساردًا، فلما وصل إلى قوله تعالى: "قال أتعبدون ما تنحتون" رفع بها صوته ومدّ آخرها على طريقة المُستنكِر المُغضَب، فيصلك من أداءه لهجة الاستنكار والتقريع كأنك ترى سيدنا إبراهيم عليه السلام ينطق بها رأي عين .. القراءة من سورة الصّافات وهي من أجمل قراءات الشيخ أحمد عامر رحمه الله
نمایش همه...
نمایش همه...

عن إغماضة بول أوستر الأخيرة “للرحيل سطوةٌ على الانتباه مثل الهدوء بعد مطرٍ غزير، وإلا كيف للراحلين أن يكونوا بهذا الحضور؟” الأربعاء صباحًا، والغيوم المتكاثفة تحجب زرقة السماء والمطر يهط…

نمایش همه...

عن إغماضة بول أوستر الأخيرة “للرحيل سطوةٌ على الانتباه مثل الهدوء بعد مطرٍ غزير، وإلا كيف للراحلين أن يكونوا بهذا الحضور؟” الأربعاء صباحًا، والغيوم المتكاثفة تحجب زرقة السماء والمطر يهط…