cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

فعلِم وعلّم

«عند الصباح يحمد القوم السرى، وفي الممات يحمد العبد التُّقى».

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
853
Suscriptores
-224 horas
-17 días
+1430 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

«؛. وصيتي لكم يا صحب !.. سلامٌ.. لكل ذرّةٍ فيكَ تُحبّ الله..لكلّ نبضةٍ لا تذهب هباء، ولكل لحظةٍ لا تندثر! مشتاقٌ لك والانشغال عنكَ صعبٌ موجع، لكنّي أحاول والله أن أكتب لك، أنت بالذّات، ربّما لسرٍ خَفيّ فيك، أو لقلبٍ حَيِّي بي، أو لروحٍ توّاقةٍ بيننا، تحمِلُ همّةً رَضِيّة وخطوةً قويّة، ربّما أجد فيكَ ذاتي، ربّما أحِنُّ إليك ولَم أراك.. تكثُرُ "الرُبّما" ويَقِل البَوح يا أخي، لكن الذي أعلمه الآن.. أنّي أحبّك. إذًا يا أخي ضَع يدك على قَلبك، ورَدّد معي: أعيذك برب الفلق من كُلّ غرق ظننته صلبًا وهو فُلكٌ من ورق .. وإني أُعيذك بالله أنّ تكون ممّن يتعاهد ربه عزَّ وجل ويواصله في العبادة مِن أجل أمر دنيوي، وعندما ينال ما يتمنى ينسى عهده مع ربه. و أعيذك بالله من عاطفةٍ لا يحرسها جند المخالطة وبيادق المكاشفة، أعيذك بالله من ميلٍ ينالك بغتة وتخرج منه أجوف الروح والجسد. و أُعيذُكَ مِن انطفاءِ ما فيك وقَد تَعَلَّقَ الكُلّ بأكتافِكَ قشّة نجاة! أعيذك بالله.. من أن تكون عاديًا في زمنٍ يهتِكُ كلّ يومٍ أسوار أُمّتك، أن تعتاد فراغًا يقتل أحسن ما فيك، أن تقرأ الفاتحة ولا يَفتَحُ الله لكَ إبصارًا بها، ومسيرًا على صراطها، أن تركع ولا يستقيم فيكَ إلا ظهرك، وأن تسجد ولا ترى الذي تمنّيت، وأن تمتلئ بالكتمان فتطرق غير باب الله. أعيذك من زمنٍ لا يشبهك، وأيامٍ تمضي كوميض البرق، وسنواتٍ خدّاعاتٍ قادمة، وأن تكون هيّنَ النّفس ليّنَ الجانب، جاهل العلم فارغ الهدف، تائه السّير لا تتداركُ أمواج الحياة الغابرة، ولا تعي عقباتك الآتية، أن تجعل أكبر همّك لحظة شهوة أو تقليدٍ أعمى لقُدوة، وأن تهون عليكَ نفسك ساعةً أو أقل. أعيذُ قلبك من أن يموتَ حيًا، ولا يَسقي رَيًا، وأن لا ترى أثر النّبي صلى الله عليه وسلم في خُطاك، وأن تكون شراعًا هزيلًا لسفينة الدّين، سريع التمزُّق قليل الصّبر، نافذ البصيرة على سفاسف الأمور، تنتظرُ من يُحرّك قبضتك و يُحيي همّتك، أعوذ بالذي خلق النّبض أن تحيد عن المسار، وأن يُفتَنَ طُهرُك فلا تُهذّب ما فيك. أُعيذُ صدرك من حُرقة قهر، وضيق دهر، وذَنبِ الجَهر، ووجدانك من أن يقرأ الضحى ولا يُشرق ويَشرَب الشّرح فلا يُشرَح وأن يتذوّق الآيات فلا تتحرّك مكامن الحُبّ السّرمديّ فيه.. فالحمد لله الذي رزقني بكم إخوةً وأحبة.. أما الوصية : -قيام الليل -قرأة وردكم كل يوم من القرآن -الصدقة ولو بشيء يسير "قال ﷺ: ما نقَصَ مالٌ من صدَقةٍ . -الدعاء الدعاء لإخوانكم واخصكم بالاسرى 💔💔 -لاتخذلوا أحد وضع أمله فيكم.. -المسامحة.. أخوكم الظالمُ لِنفسِه الراجي عفوا ربِه "اللهُم اجعلنا ممن شفعت وغفرت لهُم ورضيت عنهم وأجبت دعواتهم وكتبت لهُم الجنّة.“ والسلام..!». وصية السيد مهند طافش -تقبله الله، أحد شهداء العبور المجيد.
Mostrar todo...
😢 2
إعادة نشر .. كتبت [لنفسي] «28 وصية» لسنة قادمة، أنصح ذاتي أولًا، وأحببت نتشاركها معًا، لعلّ فيها كلمة تُلهمك، وتفيدك وتغيّر بقلبك شيئًا تتمنّاه. 1 • إن أبرز ما قد تأخذه معك لسنةٍ قادمة، هو قلبك، ذاك الذي تعرفه جيدًا، مع كثير من التخفيف، والتسليم. 2 • خُذ من القرآن ما استطعت، ابحث عن نفسك هناك بين آية وأخرى، وكلّما قَسَت الحياة عليك الزَم غَرزَه. 3 • الصلاة تضبط قلبك و توازن خطاك، إن استطعت أن لا تترك الجماعة فافعل، وإن صَلّيت وحدك انتبه للمعنى. 4 • اقرأ، اقرأ في كلّ فرصةٍ تُتاح لك، وابتعد عن بريق العناوين إلى زخم المضامين، ومن الأكثر مَبيعًا إلى الأضخم ربيعًا، ذاك الذي تُشرق مع كلّ صفحة فيه. 5 • اكتب عنك، عن لحظاتك وتجاربك، عن كل محاولة للصعود بعد سقوط، عن كل أمل بعد ألم، عن كل شيء، إن استطعت أن تكتب عن أنفاسك فافعل. 6 • لا تنشر كل ما تكتب، احتفظ بشيءٍ لك، وأدِّب قلمك. 7 • اصنع لك مكتبة، واجعل لكل كتاب عندك منزلة، واستقبل الجديد باحتفال، وأطلق عليها اسمًا يليق بها، ثمّ تأمّل كلّ يومٍ عناوينها، وخذ من المضمون ملامحك. 8 • في كلّ مرةٍ «تقرأ أذكارك، جَدّد أفكارك» فإنّ لكُلّ ذِكرٍ فِكر، وانظر تفاصيل حياتك هناك، حتمًا سترى نفسك كلّ مرةٍ أوضح. 9 • أزِل متابعة «المشاهير» وانتبه لنفسك، دقائق حياتك أنت أحقّ بها، لا تُغرِيَنَّك القشور ويأخُذُك الفراغ عن العُبور، تفاصيل التفاهة لا تليق بك، فارتفِع. 10 • اقتصِد في الكلام إلّا من هدف، واتّزن بقَصدِك وانتبه، فلا أنت الصّامت المَيّت، ولا المتكلم الذي نتمنّى أن يموت! [ومعنى الموت هنا: [الصمت] 11 • انتَقِ سُكّان قلبك جيدًا، لا تُثقل عليه المُسَمّيات، ولا تُكثر فيه المجاملات، ولا تُلقِ بالًا لِمَن أراد أن يُخَفّف عنك عناء البقاء، قُل سلامًا وامضِ، إيّاكَ لا تشحد قيمتك. 12 • لا تضعف بسهولة، أو لا تَضعُف أبدًا أمام أحد، الاحترام لا يعني «حذف نفسك» و الاهتمام لا يعني «مسح كرامتك» [خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ]. 13 • لا تَكُن هَشًّا من الدّاخل، حَصِّن قلبك جيدًا، لا تنهزم عند أول اختبار، الله يعلم خطاك، وإن أدركت ذلك، كَفاك 14 • أسّس مشروعًا، وإن كان صغيرًا، بينك ونفسك، شيئًا توصل فيه رسالتك، تسير فيه لغايتك، مشروعًا يُغيّرك قبل غيرك. 15 • عَوِّد نفسك عادات بسيطة دائمة، ركض يومي، قراءة حديث، حفظ صفحة، تأمّل الأسماء الحسنى، تدبّر آية، تعليم خط، تجويد، تطوّع، سماع بودكاست، صلة رحم، اتصال بمن تُحِبّ، «صغائر الأمور تبني عظائم الأجور» 16 • اضبط وقت نومك، وتَخَيّر أحسَنه، ليس العدد فقط، بل متى وكيف؟ 17 • الإنجاز لا يعني كثرة العمل، ولا أن تكون مشغولًا ألف سنة، بل الإنجاز = ماذا تعمل، فقيمة الإنسان بما يعمله، وإن كان واحدًا، تغلب السّجدة ساعات الفراغ، ويكسر دفء عِلمِكَ برد الجَّهالة. 18 • لا تركض وراء الأعداد، ستقف ذاتَ يومٍ وحدك، ولا تلهث خلف رأي الناس، وانظر لرحمة الله فيك، وتَلَمّس الصّراط، وخَفّف التّعَلّق والتّمَلُّق واجتهد على نفسك وتذكّر ستر الله فيك. 19 • خُذ من العِلم أصله، وخذ من الأصل فَصلَه، وخذ من الفصل كل جزءٍ فيه، أتقِن ثم انتقل بين الفصول لتحوز مجموع الأصول، فالجبل = مجموع الحصى، تَعَلّم ما يُجيب سؤال قلبك حتى يطمئن، واسأل الله حُسن السؤال فإذا أحسنتَ أُجِبت. 20 • تعلّم عن النبي صلى الله عليه وسلم، تعلّم تفاصيل حياته، لا تحفظ، بل عِش كأنّك معه، يَعيبُنا أنّنا لا نعرفه، أقرأ عن قلبه، يومه، وقته، خططه، تعامله، أقرأ واسأل وابحث، ما استطعت، ستجد الفرق، وعد. 21 • "رافق الكِبارَ تَكبُر" كلّما جلست مع الكتب المركزية، وأعَدتها واشتغلت بها وتفحّصت دقائق التفاصيل فيها، واشتممت رائحة المُعَتّق منها، واستَقَيت من أهلها، وجلست مع من يستحق وقتك، وسألت من يريح قلبك، كلّما تَغَيّرت. 22 • بين مشاغل الحياة، لا تنسَ أهلك، قُل لهم عن الحب الذي فيك، لفظًا أو لَحظًا، بين الفعل والقول، طمئنهم ما استطعت، واحتضن الضعيف حتى يقوى، أختك وإن تزوّجت تبقى صغيرة قلبك، أمك وأباك، جنة قبل الجنة. 23 • لا ترتحل كلّك لسنةٍ جديدة، أبقِ شيئًا للذكريات، واحفر للآخر قبرًا خلفك، لا تأخذ معك كل قناعاتك، وأفكارك، دع من الأشخاص مَن لا يليق، ومن الأفكار ما قد يُعيق، وخذ معك حُسن نِيّتك، وألف دعوة صادقةٍ وعمل. 24 • العزلة، الخلوة لا تعني أبدًا الانقطاع التام، بل قد تكون بين الجموع لكنك منفرد، تُقاس بكثرة الإثمار فيها والثبات بعدها. 25 • لا تشغل نفسك بالظن في نفوس الناس ولا تَدخُل أبدًا في نيّة أحد، راقب نِيّتك، وأحسن الظّن، لكن لا تكن غافلًا أبدًا وأنت «المؤمن القويّ» فانتبه، لا ينام قلبك، وعقلك.
Mostrar todo...
2
26 • «عادي تكون إنسان عادي»! بعيدًا عن التّصنّع، فقناع الزّيف يُرهق وجهك، هذا أنت، بكل أخطائك وحسناتك، ورأي الناس لاااا يمثّل واقعك .. «يا ربّ أنا فلان الذي تعلَم ولا يَعلَمهُ النّاس» 27 • لا تقف بالمنتصف، أتمِم كتابًا بدأت به، مشروعًا قمت عليه، فكرةً تحلُمُ بها، ولا تقتل الفكرة بكثرة التفكير فيها، و تعلَم كيف تنسحب، ومتى إن أردت الابتعاد، تعلّم قول «لا» فلا تكُن متاحًا دائمًا، وقُل لكلّ شديد، لديّ إيمانٌ أشَدّ. 28 • ‏لو سألتني عن وصية لسنة قادمة أقول لك: لا تألَف الحَرام، لا تألَف الخطأ، لا تألَف الفراغ = تَعَلَّم، عَلِّم، تَحَرَّك. الله يجعلها بدايات عظيمة وغراس لا ينقطع. كونوا بخير جدًا 💚
Mostrar todo...
4
Repost from N/a
"وَمُكَلِّفُ الأَيامِ ضِدَّ طِباعِها مُتَطَّلِبٌ في الماءِ جَذوة نارِ"
Mostrar todo...
الراحةُ مَنُوطةٌ بسلامة القلب عن ملاحظة الأغيار، وعن التحسُّر على ما فات، والإسرافِ في التدبير لِما يأتي.
Mostrar todo...
2
Photo unavailableShow in Telegram
‏صورة من .
Mostrar todo...
👍 1
الغاية من تدبّر القرآن أن تتخلّق بهدايات الآيات التي تلوتَ، فتصير جزءًا منك، ومن مسالك التدبر: القيام به ليلًا، حيث السكون، وتجلّي الرحمات، ومن جميل ما ألحظه على أهل القرآن طمأنينةً وسكينة تتجلّى على جوارحهم، وفي حركاتهم وسكناتهم، فيتغشّاهم وقارٌ لا تخطئه العين، لا تجد معه إلا مهابةً في حضرتهم. وهذا الوقار هو صورة مرئية للثبات الذي هو عملٌ قلبي يحتاجه المرءُ حتى يُكابد الدنيا وما جُبلت عليه من وصب ونصب ومشقة، وأكثرُ الناس عرضة لما سبق: من اختار طريق الإصلاح، فيُمتحن صدقه غير مرة، فتارة في نفسه، وتارة في أهله، وتارة في صحبه وفي غيره هذه الدوائر مما قرب منه أو بَعُد، وفي هذا تمحيصٌ يرجى أن يصل به إلى مقام العبودية الخالصة، فيفنى عن نفسه، ويبقى بربّه. ——- خاطرة وردت على ذهني عند قراءة هذه الكلمات من «أضواء البيان»، أحببتُ أن أشارككم بها، وهي قابلة للحذف :)).
Mostrar todo...
5😢 1
الغاية من تدبّر القرآن أن تتخلّق بمعاني الآيات التي تلوتَ، فتصير جزءًا منك، وأحب أن أعبّر عن هذا المعنى بقول أهل مصر الكرام: (تبقى حتة منك). ومن مسالك التدبر: قيام الليل، حيث السكون، وتجلّي الرحمات، ومن جميل ما ألحظه على أهل القرآن طمأنينةً وسكينة تتجلّى في جوارحهم، وفي حركاتهم وسكناتهم، فيتغشّاهم وقارٌ لا تخطئه العين، لا تجد معها إلا مهابةً في حضرتهم. وهذا الوقار هو صورة مرئية لمعنى "الثبات" وهو عملٌ قلبي يحتاجه المرءُ حتى يُكابد الدنيا وما جُبلت عليه من وصب ونصب ومشقة، وأكثرُ الناس عرضة لما سبق: من اختار طريق الإصلاح، فيُمتحن صدقه غير مرة، فتارة في نفسه، وتارة في أهله، وتارة في صحبه وغير هذه الدوائر مما قرب منها أو بَعُد، تمحيصٌ يرجى أن يصل به إلى مقام العبودية الخالصة، فيفنى عن نفسه، ويبقى بربّه، يقول تعالى: ﴿وَعِبادُ الرَّحمنِ الَّذينَ يَمشونَ عَلَى الأَرضِ هَونًا وَإِذا خاطَبَهُمُ الجاهِلونَ قالوا سَلامًا. وَالَّذينَ يَبيتونَ لِرَبِّهِم سُجَّدًا وَقِيامًا﴾.
Mostrar todo...
﴿إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيلِ هِيَ أَشَدُّ وَطئًا وَأَقوَمُ قيلًا﴾. «والغرض أن ناشئة الليل هي: ساعاته وأوقاته، وكل ساعة منه تسمى ناشئة، وهي الآنات. والمقصود أن قيام الليل هو أشد مواطأة بين القلب واللسان، وأجمع على التلاوة؛ ولهذا قال: ﴿هي أشد وطئا وأقوم قيلا﴾ أي: أجمع للخاطر في أداء القراءة وتفهمها من قيام النهار؛ لأنه وقت انتشار الناس ولغط الأصوات وأوقات المعاش»¹. «أي: ما تنشأه من قيام الليل أشد مواطأة للقلب، وأقوم قيلا في التلاوة والتدبر والتأمل، وبالتالي بالتأثر، ففيه إرشاد إلى ما يقابل هذا الثقل فيما سيلقى عليه من القول، فهو بمثابة التوجيه إلى ما يتزود به لتحمل ثقل أعباء الدعوة والرسالة، وقد سمعت من الشيخ - رحمة الله تعالى علينا وعليه - قوله: لا يثبت القرآن في الصدر، ولا يسهل حفظه وييسر فهمه إلا القيام به من جوف الليل، وقد كان - رحمه الله تعالى - لا يترك ورده من الليل صيفا أو شتاء، وقد أفاد هذا المعنى قوله تعالى: ﴿واستعينوا بالصبر والصلاة﴾، فكان ﷺ إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة. وهكذا هنا فإن ناشئة الليل كانت عونا له ﷺ على ما سيلقى عليه من ثقل القول.»². «والمعنى: أن في قيام الليل تزكية وتصفية لسرك وارتقاء بك إلى المراقي الملكية (…)،والمعنى: أن صلاة الليل أوفق بالمصلي بين اللسان والقلب، أي: بين النطق بالألفاظ وتفهم معانيها للهدوء الذي يحصل في الليل وانقطاع الشواغل وبحاصل هذا فسر مجاهد»³. «وأخرج عبد الرزاق، وعبد بن حميد عن مجاهد ﴿أشد وطئا﴾ قال: أن تواطئ سمعك وبصرك وقلبك بعضه بعضا ﴿وأقوم قيلا﴾ قال: أثبت للقراءة»⁴. «﴿وأقوم قيلا﴾ أي وأعظم سدادا من جهة القيل في فهمه ووقعه في القلوب بحضور القلب ورياقة الليل بهدوء الأصوات وتجلي الرب سبحانه وتعالى بحصول البركات، وأخلص من الرياء والقصود الدنيات». ⁵ ————- ¹ تفسير القرآن العظيم | ابن كثير. ² أضواء البيان | محمد الأمين الشنقيطي. ³ التحرير والتنوير | ابن عاشور. ⁴ الدر المنثور | السيوطي. ⁵ نظم الدرر | البقاعي.
Mostrar todo...
4👍 1
«لا ينبغي للإنسان إذا قام بردة فعل إيجابية تجاه إشكال موجود في الواقع أن يكون المحرك هو مجرَّد التفاعل والرد المباشر والقضاء على المشكلة، إنما من حُسن النظر أن يتفاعل الإنسان مع المشكلات الموجودة في الواقع بأن ينظر إلى آفاق غير الأفق المباشر للمشكلة، فيعمل مثلا: برامج للمستقبل وما إلى ذلك لعلاج الإشكالات وما يتعلق بها». [التأصيل المنهجي لقضايا المرأة (١) | الشيخ أحمد السيد].
Mostrar todo...
2
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.