بَاحَة الأَثَر
خزانة شخصيّة أجمعها لوقت الحاجة
Mostrar más990
Suscriptores
+124 horas
+207 días
+8230 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
قال ابن القيم: "فالصوم من أكبر العون على التقوى، وهو جنّة من أدواء الروح والقلب والبدن، ومنافعه تفوت الإحصاء"
إنْ لم تكُن من قوَافل الصَّائمِين فَكُن من المُذَكِرين، {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ}.
- صيام الخميس
اللهم ارزقنا الأنس بقربك ..
قال الخطابي: «إنَّما لا يستوحش مع الله من عمَّر قلبه بحبِّه، وأنِسَ بذكره، وألِفَ مناجاته بسرِّه، وشُغِل به عن غيره، فهو مستأنسٌ بالوحدة، مغتبطٌ بالخلوة».
العزلة، للخطابي، ص١٦.
-
«من الخَيبة والخَسارة ، أن تُمضِي وقتك فِي مواقع التَّواصل دَاعيًا إلى الله نَاهيًا عَن المُنكر دون أن يكُون لِنفسك نصيبٌ مِن هَذا الخير الذي يعبر إلَىٰ العَامَّة مِن خلالك ..
مُؤلمٌ أن تكرِّس الجُهد وتبذل الجِدَّ لتتميز بعطائك ، ولتَلفت الأنظَار لسبَّاقيَّتك للخير،
تَنتقِي المَواعِظ والمنشورات الأكثر تَأثيرًا، فَيستفيدُ مِنهَا العشرات والآلاف، ولَا تَستفِيد أنت..
جَميلٌ أن تَكونَ جِسرًا يَعبر النَّاس مِن خِلالَه إلَىٰ الخَير، ولَكِن الخُسرانَ أن تَكونَ كجَيبٍ مثقوبٍ يلجُ الخَيرُ مِن خِلالكَ مُتدفقًا للغير.. وأنت؟»
- وَسيلةٌ لِلغَايات، لا غَايةَ لَك !
احمد الله على الهداية!
توفيقك للعبادة مِنّة من الله وليس محل فضلٍ منك.
-الشيخ سمير مصطفى.
••| هل تريد أن يُحبك الله؟🌱
عليك بالحلم وكظم الغيظ، فقد أخبر بذلك رسول الله ﷺ حين قال لأشج عبدالقيس:
"إِن فيك لخصلتين يحبهما الله: الحِلمُ والأَناةُ"،
ويقول ابن القيم:
"من حمل الناس على المحامل الطيبة،وأحسن الظن بهم،سلمت نيّته،وانشرح صدره،وعوفي قلبه، وحفظه الله من السوء والمكاره"
من أعظم معيقات الإنجاز المرغوب؛ اضطراب صفاء النفس وتأنيب الضمير المستمر، ومن أعظم أسباب الثاني= تراكم آثار التفريط في حق الله وحق نفسك وحقوق الآخرين.
باختصار، التنافر الشديد بين إطارك النظري (أنا مسلم) وواقعك العملي (كيف هي حياتي حقًا) يفسر معظم الإحباط المزعج الذي يؤخرنا.
- عبدالله الشهري
متى نحرك الإصبع وكيف نحركه في التشهد!؟
الشيخ عثمان الخميس.
#الصلاة
إن غالب الخلق إنما يريدون قضاء حوائجهم منك، وإنْ أضر ذلك بدينك ودنياك، فَهُم إنما غرضهم قضاء حوائجهم ولو بمضرتك.
والرب إنما يريدك لك ويريد الإحسان إليك لك لا لمنفعته ويريد دفع الضرر عنك.
فكيف تُعلِّق أملك ورجاءك وخوفك بغيره؟!
- ابن القيم رحمه الله.