cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

📖 وقفات تفسيرية 📖

الحياة مع القرآن وقفات للعلماء مع آيات القرآن https://t.me/+Nt0nDTIJGpk1NzQ0

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
201
Suscriptores
Sin datos24 horas
-17 días
-330 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Photo unavailable
{ أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٥ | سُورَةُ لُقْمَانَ ٥ ] قال السعدي رحمه الله : ( وأتى بـ "على" في هذا الموضع، الدالة على الاستعلاء، وفي الضلالة يأتي بـ "في" كما في قوله: {وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ}؛ لأن صاحب الهدى مُسْتَعْلٍ بالهدى، مرتفعٍ به، وصاحب الضلال مُنْغَمِسٍ فيه محتَقرٍ ) .
Mostrar todo...
#آية_وتفسير (وَلَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَٱخۡتَلَفُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٞ)آل عمران ثم نهاهم عن التشبه بأهل الكتاب في تفرقهم واختلافهم، فقال: { ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا } ومن العجائب أن اختلافهم { من بعد ما جاءهم البينات } الموجبة لعدم التفرق والاختلاف، فهم أولى من غيرهم بالاعتصام بالدين، فعكسوا القضية مع علمهم بمخالفتهم أمر الله، فاستحقوا العقاب البليغ، ولهذا قال تعالى: { وأولئك لهم عذاب عظيم } 📙تفسير السعدي 💎خدمــة الحـويني الدعـوية على التلجرام https://t.me/Alheweny
Mostrar todo...
Photo unavailable
🌿🕋 ☀️ من خصائص سورة الحج وما تميزت به : ☀️ لم تجتمع سجدتان في سورة من القرآن إلا فيها ، فعن عمر رضي الله عنه قال : فضلت سورة الحج بسجدتين . ☀️ولم تفتتح سورة في النصف ألأخير من القرآن بـ "يَا أَيُّهَا النَّاسُ" إلا سورة الحج . ☀️وفي القرآن بضع وستون مثلا لم يقل الله عز وجل (فَاسْتَمِعُوا لَهُ) إلا في مَثَل سورة الحج . ☀️وفيها ذكر القلوب الأربعة : الأعمى والمريض والقاسي والمخبت الحي المطمئن إلى الله ، ولم تجتمع هذه الأربعة إلا في سورة الحج . 🍃وفيها الآية التي لم تترك خيرًا إلا جمعته (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) . 🍃فهذه خصائصٍ تميزت بها عن بقية سور القرآن . .... يتبع 🕌🍃الصلاة زاد المؤمنين ➥https://t.me/elsalah
Mostrar todo...
02:47
Video unavailable
سبب نزول آية (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ ..)
Mostrar todo...
11.94 MB
📌 قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} 💡 💡 أَمَرَ اللهُ عز وجل بالاستعانة بالصَّبر، والصبر هنا يَشمَل جميعَ أنواعه، وهو: الصَّبر على طاعة الله حتى يُؤدِّيَها، والصَّبر عن معصية الله حتى يترُكَها، والصَّبر على أقدار الله المؤلِمة فلا يتسخَّطها. 📚 موسوعة التفسير - موقع الدرر السنية https://dorar.net/tafseer/2/25#tt4
Mostrar todo...
{أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ (20) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ (21)} شرح الكلمات ❁❁❁❁❁❁❁ {ألم تروا}: أي الم تعلموا أيُّها الناس. {سخر لكم ما في السموات}: أي من شمس وقمر وكواكب ورياح وأمطار لمنافعكم. {وما في الأرض}: أي من أشجار وأنهار وجبال وبحار وغيرها. {وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة}: أي أوسع وأتمّ عليكم نعمه ظاهرة وهي الصحة وكمال الخلق وتسوية الأعضاء. {وباطنة}: أي المعرفة والعقل. {من يجادل في الله}: أي يخاصم في توحيد الله منكراً له مكذباً به. {بغير علم}: أي بدون علم عنده من وحي ولا هو مستفاد من دليل عقلي. {ولا هدى ولا كتاب منير}: أي سنة من سنن الرسل، ولا كتاب إلهي منير واضح بيّن. {أو لو كان الشيطان}: أي ايتبعونهم ولو كان الشيطان يدعو آباءهم إلى موجب عذاب السعير من الشرك والمعاصي. معنى الآيات ❂❂❂❂❂❂❂ عاد السياق بعد نهاية قصة لقمان غلى خطاب المشركين لهدايتهم فقال تعالى: {الم تروا} أيها الناس الكافرون بالله وقدرته ورحمته أي الم تعلموا بمشاهدتكم {أن الله سخر لكم} أي من أجلكم {ما في السموات} من شمس وقمر وكواكب ومطر، وسخر لكم ما في الأرض من أشجار وأنهار وجبال ووهاد وبحار وشتَّى الحيوانات ومختلف المعادن كل ذلك لمنافعكم في مطاعمكم ومشاربكم وكل شؤون حياتكم، {وأسبغ عليكم نعمه} أي أوسعها وأتمها نعم الإِيجاز ونعم الإِمداد حال كونها ظاهرة كحسن الصورة وتناسب الأعضاء وكمال الخلق، وباطنة كالعقل والإِدراك والعلم والمعرفة وغير ذلك مما لا يحصى ولا يعدن وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها، ومع هذا البيان والإِنعام والاستدلال على الخالق بالخلق وعلى المنعم بالنعم فإِن ناساً يجادلون في توحيد الله واسمائه وصفاته ووجوب طاعتهت وطاعة رسوله بغير علم من وحي ولا استدلال من عقل، ولا كتاب منير واضح بين يحتجون به ويجادلون بأدلته. وقوله تعالى: {وإذا قيل} أي لأولئك المجادلين في الله بالجهل والباطل {اتبعوا ما أنزل الله} أي على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم من هدًى، قالوا لا، بل نتّبع ما وجدنا عليه آباءنا من عقائد وثنيّة وتقاليد جاهلية، قال تعالى: {أو لو كان الشيطان يدعوهم} أي أيتَّبعون آباءهم ولو كان الشيطان يدعو آباءهم {إلى عذاب السعير} أي النار المستعرة الملتهبة والجواب لا، ولكن اتبعوهم فسوف يردون معهم النار وبئس الورد المورود. من هداية الآيات ❀❀❀❀❀❀❀ 1- تعيين الاستدلال بالخلق على الخالق وبالنعمة على المنعم. 2- وجوب ذكر النعم وشكرها لله تعالى بطاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم. 3- حرمة الجدال بالجهل ودون علم. 4- حرمة التقليد في الباطل والشر والفساد كتقليد بعض المسلمين اليوم للكفار في عاداتهم وأخلاقهم ومظاهر حياتهم.
Mostrar todo...
Photo unavailable