cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

نثرات`°°°

نثرات`°°° عساها تنفعنا وتنفعكم غفر الله لنا ولكم

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
607
Suscriptores
Sin datos24 horas
-47 días
-1130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Photo unavailableShow in Telegram
-📝🍂 ستبقى خفيف العلم متوسط الفهم ببحثك الدائم عن المنشور القصير، والكلمة البسيطة، والكتاب السهل، والمحاضرة المختزلة، والدرس الخفيف ! إياك أن تعتاد هذا المسلك، وأن تستمر على هذا المنوال، فإنه قاتل للملكات، مدمر للمهارات، مانع من الارتقاءات. إن العلم بحاجة إلى غوص عقل، وكدّ ذهن، وإتعاب عين وجسد، ولن تنال شيئًا على أكّفِ الراحة، ولن تصل بتسلق ظهور الآخرين فاجتهد بنفسك لصناعة نفسك !
Mostrar todo...
📍َ كُلّما تأخّرت عن مراجعة القرآن؛ نَقَص منك إتقانه حتىٰ وإن كُنتَ بالأمس في عداد المُتقنين"
Mostrar todo...
🍓 1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله لا تنسين الدعاء لامي بالشفاء العاجل في هذه الايام الفاضلة وجزاكم الله خيرا
Mostrar todo...
🍓 2
‏" كيف طاوعتك نفسك على أن تبتعد عن القرآن وقد تغلغلت فيك حلاوته من قبل؟ ‏كيف رضيت أن تكون مجددًا في صفوف الهاجرين بعد أن كنت من أهل الله وخاصته؟ ‏ليكن مبتغاك الثبات في العيش مع القرآن حتى وإن حملت القرآن كاملًا بين دفتي صدرك، وحتى إن أتقنته حق إتقانه ‏كيف تجاوزتَ أيامًا كان القرآن رفيق ساعاتك وأوقاتك وأنفاسك وأحزانك وتعثراتك، لتعيش معه بعدها بجفاءٍ وعدت لتقرأ آياته كأنك غريبٌ عنها، أين صداقةٍ وحُبٍ بنيته معها؟ ‏أرضيت بالبعد بعد أن ذقت لذة القرب! ‏كتاب ربك أنيس وحدتك ‏القرآن رفيق لا يرحل .. عُد لقوتك وعزمك يا صديقي ".
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
المجموعة معا 2800 بسعر التخفيض ليومين
Mostrar todo...
السلام عليكم حياكم الله من يمكنه الاعانة من اجل عملية للقطة واجرها على الله
Mostrar todo...
"لكل حافظ للقرآن يشعر بالضغط، ‏هذه الرسالة لك: ‏تخيّل أنك تعيش بلا وِرد حفظ أو مراجعة، وأنك تسعى فقط (لدنياك) ومشاغلها، بلا أي طموح أُخرويّ تحمل همّه؟ هل كان سيكون لأيامك طعم؟ تخيّل أن الله لم يضع في قلبك هذا الهدف، ولم يوفقك لدخول الحلقات، ولا تعرف عن هذا العالم شيئًا؟ هل كنت ستكون حينها مرتاح؟ ‏مُجرد شعورك بهذا الاهتمام والتّوتر الذي يسبق سردك عند المعلم (نعمة) والله العظيم نعمة، حُرمها ملايين البشر ورُزقتها بفضل من الله ومنّة . احمد الله الذي سخّر لك هذا الطريق، ورزقك من يعينك فيه، مهما كان حجم الضغوطات التي تشعر بها، تأكد أنه بدون القرآن سيكون الضغط أقوى وأكثر، وأنّه (ما خالط القرآن شيئًا إلا باركه)" -
Mostrar todo...
"ضُمّوا الأحبّة بالدُعاءِ لطالما ‏أغنى عن الوصلِ الكثيرِ دُعاءُ".
Mostrar todo...
ٱلخص لكنّ هنا خمس سنواتٍ من العمر : «نقاب على وجهك ماذا عن قلبك ؟ » رسالة محبة لمن ابتلاها الله بالدراسة المختلطة و حال بينها و بين تركها ما لا تقدر على دفعه .. أقول و بالله التوفيق قد وقع هذا البلاء علينا كما وقع عليكن و قد كابدناه سنوات طوال و ها نحن ذا على وشك الخلاص منه بإذن الله لهذا ألخص لكن نتاج تجربة عسى أن ينفعكن الله بها.. فتحفظَ كل واحدة منكن دينها و قلبها قبل أن يفسده عليها تكالب شياطين الإنس و الجن ، الهوى ، و النفس الخبيثة .. فرغم غلبة أمركن في ترك هذا المحظور ،أحسب أنكن قد سعيتن لتخفيف أضراره و التقليل من شروره وآثاره و كنت مثلكن في زمن مضى ، ظننت أن قفازي و نقابي و بعض القرآن الذي حواه صدري سيكون كافيا للثبات في أي وسط وقعت فيه.. فلبست القفاز ثم ثابرت لإتمام الستر بالنقاب بفضل الله .. نعم قد جعلي لي هيبة و احترام و رسم لي حدوداً لايتخطاها أحد دون عناء تفهيم غيري اني لا أحدث الرجال و لا ٱخالطُهم .. لكن بعد ذلك رحت أقلب قلبي ، هل تراه اطمئن الآن ؟ هل صار في حرزٍ من الفتن ؟ فوجدت أنه هو ، لازال محاصراً و أسيراً ، ضعيفاً و مضطرباً ، متقلباً أمسكه تارة و يُفلت مني مرات و كرات .. فقلت عليكِ بالقرآن ، ففيه الهدى و النور ، و قد كان لي كذلك ، استرشدت به و هُديت به و أنرت تلك الظلمة بداخلي ، لكن كنت كلما بنيت أسوارًا لقلبي على أعمدة ثابتة راسخة ، ثم عدت لذات الوسط سقط ما بنيت و صار بناء قلبي خراباً و أطلالا.. فأدركت بعد مسيرة لابأس بها في هذا البلاء أن العقدة هي أنا ، في كوني أنا - امرأة- متواجدةٌ هناك مهما كان ستري أو درجة إيماني و تديني ، و لا تنفتح تلك العقدة و لا تنفك عني إلا بالترك القطعي و البتر الكلي لها.. نعم، لقد اسدلت النقاب على وجهي لكن و قلبي ما حاله؟ أي حجاب ذاك الذي سأسدله عليه لأتقي شر ما أنا واقعةٌ فيه ، حاولت كثيراً و بحثت كثيراً و سلكت سبلاً عدة و النتيجة واحدة ، لا مفر من شر هذه الخيبة التي أعيشها.. فكيف ينجو الحطب من مصير الجمر مادام وسط نارٍ متوقدة و ألسنةٍ مُلتهبة ، تأكل الأخضر و اليابس و الصالح و الطالح لا تفرق بين أحدٍ منهم ، فتنتشر فيهم و بينهم ،حتى لا تُبقي في قلوبهم ذرة إيمان و لا خشية إله و لا مخافة عقاب .. غفلة و ظلمة تبتلعنا ، و حدود و مبادئ تغتصب و حمرة خجل تلك الحيية قد وُئدت و انا لله و انا اليه راجعون.. لأفهم بعد هذه المسيرة كلها أن البأس ما كان بي و لا باستقامتي و لا بالقرآن الذي أسعى لأكون من أهله بل هو أمرٌ كتب علينا و قُدر ، لا تسلم منه إلا من لزمت بيتها و طبقت شرع الله فيها.. فمن استطاعت الفرار فلتفعل و من غُلب على أمرها فلتعلم أنه لا أمان لها حيث هِي ، فإن تحت أرجلها المزالق ، فلا تقل أنا تقية لا أسقط و لا تقل أنا حافظة لا تهزم و لا تقل مادمت قد غطيت الوجه و التزمت الحدود و الضوابط قد نجوت .. هيهات هيهات ، نحن قد سرنا قبلكن ، و كان معنا جمعٌ من بنات نفتقدهن الآن من بيننا ، فهذه صارت تندد بعمل المرأة - ولو كان مختلطاً - و تدعو لاستقلاليتها و صار هذا أولى أولوياتها و نست أننا خلقنا لغير هذه الغاية ، و أخرى استدرجت في تبرجها حتى انقلبت صورتها من مسدلةٍ لا يظهر منها ظفر إلى متبرجة مقدار ما يغطى منها أقل مما يظهر ، و أخرى فتنت بزميلها فعلقت به و عذبت حتى ضاع دينها ، و رابعة سبقتها لإقامة علاقة محرمة عاثت فيها مفسدةً لعفتها ، و كلهن يُحسبن على المنهج و كلهن في زمن مضى كنّ يرين الاختلاط شراً عظيما حتى غاصوا في ذلك الشر و ابتليت من ابتليت من بينهن في دينها ابتلاء عظيماَ قد هزنا معها جميعا 💧 ( ردنا الله إليه و اياهن رداً جميلاً) ربما كنت سأكون أو ستكونين واحدة من هذه الأربع لولا لطف الله بنا و لولا تثبيت الله لقلوبنا.. فرسولي و رسولك محمد صلى الله عليه و سلم يا أمة الله ، كان أكثر دعاءه : يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ، وهو خليل الله وهو أعظم خلق الله و هو الذي أنزل عليه كتاب الهدى ! فما حالي و حالك ؟ كيف نأمن على أنفسنا و نحن نحوم حول الحمى و نوشك أن نقع .. فلا أغتر و لا تغتري بقدر الصلاح الظاهر عليك و اقطعي عنك كل سبيل فتنة و شر ، و لا تقولي أنا السلفية الراسخة الثابتة على الحق ! أترين هذا الحق الذي ترينه حقا الآن و ذلك الباطل الذي ترينه باطلا ؟ قد تشرق عليك شمس الغد و الموازين عندك قد قلبت و كلاليب الشبهات و الشهوات قد خطفتك و ألقت بك في عذابٍ و سُعر.. فأقول انتهاءً لا يكفي إسدال الحجاب على وجهك و جسدك .. بل اجعلي على قلبك أحجبة و أسترة ، و أسواراً عاليةً شائكة ، و أبواباً مُوصدة بسلاسلٍ و أقفالٍ مُحكمة أمام كل فتنة تعترضك في سيرك إلى الله عز و جل.. و لن تثبتي رغم ذلك إلا أن يشاء الله و يأذن. فنسأله سبحانه أن يعفو عنا و يغفر هو مولانا و هو خير الغافرين.
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram