cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

روافد في القرآن وعلومه

" وإن حق كتاب الله أن يخدم على الرؤوس" ابن عاشور

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
462
Suscriptores
+124 horas
+277 días
+4230 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

طالب الدراسات العليا وهم نشر العلم: قررت بعض الجامعات مؤخرا إلزام طلاب الدراسات العليا بنشر بحث محكم، وهذه المسألة تؤرق بعض الطلاب وتشكل هما، والمسألة أبسط من هذا حين نغير النظرة من إلزام جامعة وشرط إلى استعجال بركة العلم وثواب نشر العلم ودونكم هذه القصة لاحدى الباحثات الفاضلات اللاتي اعرفهن: أنا نشرت فصل كامل من رسالتي بعد الانتهاء في مجلة محكمة وتم تحكيمه ونشره ومن نتائج هذا النشر بعد توفيق الله ومنته ولله الحمد كان لي الأولوية في القبول بالدكتوراه وحصلت على مقعد التميز العلمي على مستوى جامعة الإمام.. ويكفي أن ما نشرته بفضل الله وحده كان مرجع علمي في أكثر من رسالة علمية نوقشت بعدي وتم إقراره في إحدى الجامعات كمقرر دراسي لطلبة الماجستير من قبل أحد المشايخ الفضلاء. قلت: حري بصاحب الصدق مع الله أن يحظى بكل هذه العطايا والمنح .. فاحتسبوا بنشر بحوثكم وعلومكم ولا تبخلوا فيستغنى عنكم ..
Mostrar todo...
وَهل اراد الله اُحْدُ ‌بِصدق فَلم يردهُ الله؟ ابن تيمية في الاستقامة
Mostrar todo...
5
Repost from N/a
وقالَ طاوس: دخلَ عليٌّ بنُ الحسينِ الحِجْرَ ليلةً فصلَّى فسمعتُهُ يقولُ في سجودِهِ: (عُبيدُكَ بفنائِكَ، مسكينُكَ بفنائِكَ، فقيرُكَ بفنائِكَ، سائلُكَ بفنائِكَ) قالَ طاوس: فحفظتُهنَّ فما دعوتُ بهنَّ في كربٍ إلاَّ فرجَ عنَّي. تفسير ابن رجب الحنبلي ٢/‏٢٨
Mostrar todo...
4
الابتلاء بالاختلاف.pdf1.73 KB
رعونات نفسية! ‏أودُّ أن أفضي لك بأمرٍ قد يكون مفاجِئًا، فسرِّح النظر فيه في زاوية التأمل، وهو أن كثيرًا من هذه الهيشات العلمية التي تطرقُ مسامعَك ليست نزاعاتٍ علمية محضة، وإنما يقف خلف كثير منها صراعات خفية تتخفّى في مسالك شتى، ثمة رعونات نفسية يواريها صاحبها فتأتي محنَّطة في قالب: (الرد على فلان بن فلان)، هناك جروح غائرة في أعماقِ الأعماق تنفجر في هيئة غضبة مُضرِيّة ظاهرها الحميّة لله ورسوله وشرعِه وباطنها الانتصار للنفس وتسويد مكانتها في نفوس الخلق، هناك مواقف يزخرفها أهلها بإطار الغيرة الدينية الجمّة ولكن باعثها الحقيقي صرف وجوه الناس ولفت أنظارهم، وتثبيت موضع قدمٍ في الساحة العلمية، هناك باختصارٍ ودون مواربة منافسة خفيَّة على الزعامة والرئاسة تتمخطر في أثواب شرعية زاهية! ‏جرتِ العادة ألَّا يكون حرص المرء على الشرف والرئاسة -الذي حذر منه النبي ﷺ- في هيئةِ: (أيها الناس امنحوني شَرفًا)، و(سوّدوني عليكم)، و(شيّعوا مسامعي بالثناء الجميل)، ولكنه يأتي عادةً منزويًا في سلوك الاستنكاف عن الرجوع بعد بيان الحق، والإغلاظ في القول في غير موضعِه، والإعراض عن العمل بالعلم، والجرأة في تقحّم مضائق المعضلات دون أهليَّة، وثِقَل اللسان في الثناء على النظراء، وعَجْز النفس عن قول: لا أدري. والفرح بتداول الاسم واشتهاره، وسلوك أدنى سبيل موصِلٍ إلى تلك الغاية، ثم جعل ذلك الاشتهار والتداول آيةَ القبول! ‏الولع بالحقّ: ‏من آيات الصدق الاغتباط بالحق ولو ظهر على لِسان المخالِف، وكبح جماح الهوى الذي يسرح ويمرح في أجواء المساجلات، وإذا كان للعلم النافع علامات فمن أبرزها: الإذعان للحق وقبوله. وبمثل هذا الصدق في طلب الحق؛ ارتفع كثير من السلف على الخلف. ‏أما اليوم فلا تملك إذا قلبتَ النظر في كثيرٍ هذه الهيشات التي تتسمى بالمناظرات العلمية من أن تتمتم: (وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها)، فكم تأخذك الدهشة من تراكُمِ الأدلة المتناقضة وطول النزاعات المتعارضة، ولا تكاد تجد مع طول الخصومات وكثرة الردود من يفيء إلى قول مخالِفِهِ، ولو ظهرت الأدلةُ كالشمس في رائعة النهار! ‏وهكذا طالب الرئاسة ثقيل الخطى، مكبّلٌ دائمًا وأبدًا بمواقفه الأولى! ربما يتراجع عن بعض أقواله بشرط أن يكون محاطًا بضمانات تجعل هذا التراجع مكسبًا جديدًا لا يوصف من خلاله إلا بالشجاعة الأدبية! ‏ وقد ذكر ابن رجب أن من علامات العلم غير النافع: (الإصرار على الباطل خشية تفرق قلوب الناس)، بينما طالب الهدى يرجع إلى الحق كلما استبان له، ولا يبالي أن يوصم بالتناقض والتذبذب، فشأنه كما يقول ابن تيمية عن أحوال الباحثين عن الحق: (إذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذبا، بل هذا مهتد زاده الله هدى). ‏وقد بعث الله رسوله ﷺ لمصالح عظيمة، منها: (البيان) و(التزكية) و(العلم) كما قال تعالى: (هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة)، وأرسله (رحمةً) كما قال تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وأما كثير من هذه الهيشات فإنها في محصلتها النهائية تقوم بدور معاكس لمقاصد البعثة النبوية، فلا بيان يجلي الحقائق الشرعية، ولا تزكية تطهر النفوس البشرية، ولا علمَ يبث في الناس فقه الوحي، ولا بصيص رحمةٍ بالمخالِف! بل يخيل إليك أن بعضهم يغتبط اغتباطًا عظيمًا بوقوع خصمه في مهاوي الضلالة، وإن توهّم ذلك التهاوي توهّمًا. ‏الرئاسة وعيوب الناس: ‏للسلفِ الصالح تحذير بالغٌ من أدواء حبِّ الرئاسة، ولهم في ذلك كلمات عظيمة مأثورة، حتى قال سفيان الثوري: (ترى الرجل يزهد في المطعم والمشرب والمال والثياب، فإن نوزع الرئاسة تحامى عليها وعادى)، ولم تقف كلمات السلف على مجرَّدِ التحذير من داء حبِّ الرئاسة، ولكنها امتدت وتنوعت لتتناول بعض المظاهر الدقيقة التي تستخفي خلفَه، من ذلك ما روي عن أحمد بن حنبل والفضيل بن عياض من ربطٍ لطيفٍ بين حُبِّ الرئاسة وتَتُبِّع عيوبِ الناس، فقال أحمد: من أحب الرئاسة طلب عيوب الناس. وقال الفضيل: ما مِنْ أحدٍ أحبَّ الرئاسة إلا حسدَ وبغى وتتبعَ عيوبَ الناس. ‏فهذا التلازم عميق الغور في معرفة أدواء النفوس، فمن أحب أن يكون فاضلًا على الخلق، ثم عجَز عن رفع مكانَتِه بالخير، فإنه يتخذ إجراءً معاكسًا، وهو الاجتهاد في خفض مكانة الآخرين. ‏وليس بالضرورة أن يكون حب الرئاسة مشروعًا مقصودًا لصاحبِه، يضعه أمام عينيه ثم يحثُّ خُطى السير إليه، بل إن ذلك قد يلتوي ويستخفي حتى على صاحبِه، ولذلك قال شدَّاد بن أوس: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم الرياء، والشهوة الخفية)، وفسر أبو داود الشهوة الخفية بأنها (حبّ الرئاسة). ‏وهكذا إذا طلب الإنسان العلم ليشبعَ رغبتَه الجامحة في العلو في الأرض؛ تقلص وميض الهدى واضمحل النور وتبددت الرحمة .. وإذا بك تقف مع مرور الزمن حيالَ سباعٍ ضارية لا مناراتٍ هادية!
Mostrar todo...
👍 1
التعقيب القرآني على قصص الابتلاء النسائي يفجر معاني إيمانية وانا ادعو المتخصصات في التفسير الى دراسة هذه القصص وعناية القرآن بقلب المرآة .. ( فناداها من تحتها ألا تحزني) ( فرددناه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن) .. الرب أعظم وألطف بقلب المؤمنة ..
Mostrar todo...
👍 3
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.