cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

الـمتـاح للـجـميـع لا يـتـاح لنــا..🌙

غرباء ولغير الله لا ننحني الــجبــاه غرباء وارتضيناها شعارا فـي الحـياة..!🌸

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
324
Suscriptores
Sin datos24 horas
-47 días
-1130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

▫️بخصوص زكاة الفطر وحُوسة كل سنة متع هل هي فلوس ولا إطعام، هما كلمتين: عادي يجي علينا وقت نخلوا صلاة الظهر 3 ركعات ولا ركعتين لأن الجو صيف والناس حالياً بدي معندهاش وقت مش زي زمان وشن فيها لما نخفف ع الناس ونراعی ظروفهم؟!! أكيد ميمشيش طبعاً ﻷنه هذي من أركان الدين والرسول ﷺ أمرنا نصلوا هك متتغيرش خلاص! نفس الشي مع زكاة الفطر .. الرسول ﷺ أمر بإخراجها حبوب وطيلـة حياته عليه الصلاة والسلام أخرجها حبوب، يبقى خلاص تطلع حبوب ﻷن الرسول عليه الصلاة والسلام أمرنا تطلع حبوب/طعام = مش فلوس ولا تُجزئ لو طلعت فلوس واجتهادات كل عام متع 7د و15د خطأ ولا أساس لها في الشرع. طيب؟ "ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ الله فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ".
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
في محنة الإمام أحمد بن حنبل سأله المعتصم كيف كنت يا أحمد في مجلس البارحة؟ فقال بخير والحمدلله إلا أني رأيت يا أمير المؤمنين في محبسك أمراً عجيباً قال له : وما رأيت ؟ قال قمت في نصف الليل فتوضأت للصلاة وصليت ركعتين فقرت في ركعة الحمدلله وقل أعوذ برب الفلق وفي الثانية الحمدلله وقل أعوذ برب الناس ، ثم جلست وتشهدت وسلمت ثم قمت فكبرت لكي أصلي ركعتين وقرأت الحمدلله، وأردت أن أقرأ : قل هو الله أحد فلم اقدر ثم اجتهدت أن أقرأ غير ذلك من القرآن فلم أقدر فمددت عيني في زاوية السجن فإذا القرآن ميتاً وجئته مغطاة فغسلته وكفنته وصليت عليه ودفنته في زاوية من زوايا السجن فقال له : ويلك يا أحمد وهل القرآن يموت؟ فقال له أحمد : انت تقول انه مخلوق وكل مخلوقٍ يموت فقال المعتصم : قهرنا أحمد قهرنا أحمد، والمقصود أن الإمام أحمد حجّ المعتصم بالحجج العقلية بعد أن حجهُ بالحجج النقلية . فرحم الله الإمام أحمد بن حنبل ورفع قدره في الدارين وجزاه الله عن الإسلام خير الجزاء .
Mostrar todo...
👍 2
بسم الله. يَا مَعشر البَنات! لعلّ أغلبكنّ يُجهّز ملابس العِيد الآن، فأحببتُ التّذكير: خسارةٌ أن تقِف المرأةُ بين يدي اللهِ شَهرًا تسألُه العفو والمَغفرة والرضا وتحقيق الأمنِيات، ثم تلبسُ يوم العِيدِ لِباسًا لا يُرضي الله!. يا زكيَّةَ النَّفسِ ونَديّة الرّوح، أينَ الأناقةُ من مَعصيةِ الله عز وجل؟ وأينَ التَّجمُّل في ما يُغضبُ جنابَ اللهِ جلّ وعلا؟ وأينَ غِيرتُكِ على نفسك فلا يَظهرُ من حُسنِها شيءٌ لمَن حَرُم عليهِم الاطّلاعُ على مَكنُونها؟! ما بَالُنا رضِينا بالدُّون عنِ العِزّ، وأحبَبنا لِباس الغَربِ عن دِينِنا، واختَرنا أن يَسُود فينا مَنهجُهم وحياتُهم بأدقّ ما فيها -حتّى هِندامُنا-! أقُول ياقُرّة العَينِ وإنِّي في حُبِّ الأنِيقِ مثلك: ارتَفعتِ الفَساتين الواسِعةُ بأكمامِها الوافِيةِ عن القَصيرِ منها درجات، وازدَانَ جمالُ التّنانيرِ المُنسدِلةِ بخفّةٍ عن البناطِيل بأنواعِها، وانتَهت مواسِمُ الضّيِّقِ والقَصيرِ والمُخصَّرِ، وما بقي لمَعصيةِ الله في لِباسك حُجّة!. وكفَى بهِ أنّ وجهَ تحرِيمِ البِنطالِ مُشابهةُ الرِّجال، ووجهُ تَحريم الضَّيقِ مُجانبةُ الفِتنة، وقد اختصَّ الله عز وجل نِساءَ المؤمنين بخِطابٍ لطيفٍ مُبيّنًا العِلّة بقوله:"فَلا يُؤْذَيْن"!. سبحان الله، أيُّ حنانٍ هذا الذي خَاطَب به الله عزّ وجل النِّساء في سورةِ الأحزاب، خطابٌ لطيفٌ أيَّما لُطف، واحتِرازٌ وحِرصٌ أيّما حِرص، فقال عزّ مِن قائِل: "وَإِن كُنتُنّ تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَةَ فَإِنَّ اللهَ أَعَدَّ لِلمُحْسِنَاتِ مِنكُنّ أَجْرًا عَظِيمًا". وقال: "وَمَن يَقنُت مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَآ أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا" وجاءتِ الآياتُ في هذا مُفصَّلةً بيِّنة، فقال عز وجل: - "فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ" -"وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى" - "وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ" - "وَآتِينَ الزَّكَاةَ" - "وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ" أيُّ حنانٍ هذا وأيُّ لُطفٍ! ولعلَّ أمر الله عز وجلّ النِّساء بالحِجاب من أكثَرِ أوامِرهِ حنانًا ورأفةً، حِمايةً لهُنّ، وصِيانةً لِجمالهن، فقال عز وجلّ: - (يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ) - (وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا) - (وَلْيَضْرِ‌بْنَ بِخُمُرِ‌هِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ) لمَ؟ "ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا". واللهِ نِعمَ الرَّبُّ ربّنا!. لذا يا أمَةَ اللهِ، اللهَ اللهَ في لِباسِك، أَري الله في ما يَظهَرُ عليكِ خيرًا، ولازِمي لِباسَ التّقوى تَغنَمي، مُحتَسبةً الأجر، مُلتمسةً رضا الله عز وجل في حَركاتِك وسَكناتِك، قد تَركَ شهرُ التَّقوى أثرَهُ عليك. رضِيَ الله عنّا وعنكنّ، ورَحم الله مَن وَعَت فامتَثلَت وبلَّغَت.
|جَنى أمّ أوْس.
Mostrar todo...
مضتْ عشرون، قد ولّتْ و ولّى كلّ ما فِيها ‏صباحاتٌ ‏مساءات ‏نجاوِيها، لياليها ‏ ‏مضتْ كالبرقِ ممشاها ‏تَعجّلُ في خطاويها ‏و قلبكَ، أين مسكنهُ؟ ‏هل استوفى مراميها؟ ‏فقم للهِ ، قم للهْ ‏لا تركن إلى الدنيا ‏ فلم يبقى سِوى عشرٌ سابقْ صادقًا تحيَا ‏ومدّ الكفّ للمولى.. ‏ ضعيفٌ يبتغي ريّا.
Mostrar todo...
⁃ عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه أَنَّهُ قَالَ: « مَنْهُومَانِ لَا يَشْبَعَانِ: طَالِبُ عِلْمٍ وَطَالِبُ دُنْيَا. أَمَّا طَالِبُ الْعِلْمِ فَإِنَّهُ يَزْدَادُ لِلرَّحْمَنِ رِضًى، ثُمَّ قَرَأَ ﴿إنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ﴾ . وَأَمَّا طَالِبُ الدُّنْيَا فَإِنَّهُ يَزْدَادُ طُغْيَانًا ثُمَّ قَرَأَ: ﴿كَلا إِنَّ الإِنْسَانَ لَيَطْغَى﴾ ﴿أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى﴾ » [ 📚أدب الدنيا والدين للماوردي ص١٢٦ ]
Mostrar todo...
_يا رَبُّ تقبل قليلي جاءك الناس بأعمال كَالجبال وجئتك أنا بحفنة.. فيها روحي
Mostrar todo...
👌 2
🔘قال ‏القرطبي رحمه الله تعالى: " ينبغي استدامة الدعاء وترك اليأْس من الإجابة، وداوم رجائهما واستدامة الإلحاح في الدعاء، فإن الله يحب المُلحِّين في الدعاء ". 📔[المفهم(٧ / ٦٣)]
Mostrar todo...
قال تعالى: {خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}.. ولا يكمل التزين الظاهر إلا بتزين الباطن بالتوبة والإنابة إلى الله تعالى، وتطهيره من أدناس الذنوب وأوضارها. فإن زينة الظاهر مع خراب الباطن= لا تغني شيئا قال الله تعالى: {يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ} إذا المرء لم يلبس ثيابا من التقى ... تقلب عريانا وإن كان كاسيا   [لطائف المعارف (ص/189) لابن رجب]
Mostrar todo...
📖|الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي (الداء والدواء)  للإمام ابن القيم الجوزية - رحمه الله - 🎙🌿|بشرح الشيخ: عبد الرزاق البدر - حفظه الله - الدرس السابع
Mostrar todo...
🍓 1