ايديگنا 💙

حلم وعدك لو حقيقة؟ حبي يكبر كل دقيقة ومن تمر عمري حديقة ومن تغيب الدنيا ظلمة. عندي وردة شگد بستها وبغيابك دللتها.. وياما رادو يگطعوها لكن بگلبي حضنتها.

وبهذا الوقت اعلن انتهاء الامتحانات رسميا، واعتذر ممن لم يكملوا وممن لم يمتحنوا بعد، ان كان المنشور سيجعلهم بائسين وقبلاتي.

خطوتين وكلمة كانت تمنعنا من الصداقة مدري الحب، لم اخطوهن

الناصحون قالوا : اذا قررت الرحيل لا تلتفت.. واذا عدت تحمل. -سمير دويدي في وداعية تشافي

اقتباس على شكل سؤال كنت اردده منذ 7 سنوات لكنني الآن عرفت المعنى الحقيقي لهذا السؤال وعرفت الجواب.

"هل توحش الهزائم الكبرى اخلاق المهزومين الى هذه الدرجة؟"

نعم يا سادة إن الهزيمة توحش كثيرًا وهذا ما رأيته البارحة "بإسرائيل" وهي تقصف الاطفال، لا شيء سوى الهزيمة من تجعل اخلاقهم هكذا! في الايام الاخيرة العمليات الذي يقومون بها المقاومة هناك أقسم كأنهم في لعبة مثل ألعاب "البلايستيشن" كل فيديو اشاهده كأنني اشاهد لعبة لكي اتعلم اسرار نجاح مهمة ما، جعلوا من هذا الجيش اضحوكة رغم امكانيتهم البسيطة، ما اود قوله ما فعلته إسرائيل البارحة هي علامة الخسارة والهزيمة، هذه العلامة التي شبع منها المسلمون منذ استشهاد عمر ابن الخطاب والى يومنا هذا، تبدلت الهزيمة بانتصار قبل ان تنتهي المعركة، انتصار قبل ان ينتهي الوقت، مثل مباراة انتهى بها الشوط الاول (5 صفر)

إمتحان واحد يفصلنا عن الحرية 🥳

صباح الخير.. هذه الحياة مليئة بالرغبات.. والرغبات التي تتكرر هذه لابد منها، هناك رغبة في داخل كل انسان تأتي من حين لاخر، وهي رغبة التخلي عن كل شيء، حتى الذين انتحروا كانت تأتيهم هذه الرغبة ولكن رغبتهم تعدت كل شيء حتى انفسهم فتخلوا عنها، هناك رغبات مؤقتة تجعل من الانسان يدفع ثمنها غاليًا، وصدقوني اذا جرب الانسان رغبة في داخله سيستمر عليها حتى موته.

مشكلة اخرى هي تكتب عالسريع وتخلص وتگضي ساعة صافنة علي شلون اكتب يمعودة خليني اكتب.. ترا نسيتيني ما يفيد، عاد ادحگ عليها وتصد بغير صفحة وهكذا تمضي الايام.

تدرون من اگعد يمها حتى الامتحان انساه، بلچي تغيب باجر لان اني اصلا ما قاري..

اليوم چان عدها امتحان واني ما موجود معقولة افتقدتني 🤔