|| أكْنَانٌ `
~ هنا لا نأتي بحرف جديد فقط نعيد ترتيب الثمانية و العشرين نفسها "وَ رُبَّ كلِمةٍ من رِضْوان ﷲِ يقُولها العبْد لا يلقِي لها بالاً يكْتب ﷲ له بِها رضْواناً إلى يومِ القيامة" 👉🏾https://www.facebook.com/profile.php?id=61550034302634&mib 👉🏾 @tsabee77
Mostrar más319
Suscriptores
Sin datos24 horas
+47 días
+2130 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Repost from قناة:ناصر الحميد
أن يَهبَك الله الأمان فهذا خير عميم وفضل سابغ وأن تلَبس ثياب السكينة وتكون مطمئن القلب مُستقر الحال فهذه نعمة كُبرى يُقدرها من فقدها
هنا خاطرة عن "إنّك من الآمنين"
وسببٌ يسير تُسدفعُ به المخاوف ويُرزق العبد به الآمان.
اللهم فضلك وخيرك وبرك.
https://t.me/nasserhomaid
Repost from قناة أحمد عامر
00:51
Video unavailableShow in Telegram
«فموعدنا غدًا في دار خلدٍ..
بها يحيا الحنون مع الحنونِ»
|
فَإِذا عَصَيتُ فأنت أَكرمُ غَافِرٍ
وإذا أَطَعتُ فَمِن نَعيمِ رضاكَ!
..
|
وإني ليدعوني الهوىٰ فأُجيبهُ
وإني ليُثنيني التُّقىٰ فأُنيبُ
رَجوْتُ كَريماً قد وَثِقتُ بصُنْعِهِ
وَما كانَ مَن يرْجو الكريمَ يَخيبُ
فيا مَن يحبّ العفوَ إنيَ مُذنبٌ
ولا عفوَ إلاّ أنْ تكونَ ذنوبُ..
ابتهالات الرقيق بهاء الدين زهير ♡
..
Repost from طَاقَةٌ بِالمُوجَب
بينمَا يظنُّ البعضُ أنَّنا نضيِّعُ شبابَنا في الدراسةِ، يقولُ رسولُنا الكريمُ:
"طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ، وإِنَّ طالبَ العلمِ يستغفِرُ له كلُّ شيءٍ، حتى الحيتان في البحرِ".
وبينما يُشفقُ علينا الكثيرونَ؛ لأنَّهم يعتقدونَ أنَّنا نفني عُمرَ الزهورِ عبثًا، يقولُ رسولُ اللهِ -ﷺ-:
"أَلَا إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيهَا إِلَّا ذِكْرُ اللَّهِ وَمَا وَالَاهُ وَعَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ".
وبينما يختارُ الغالبيةُ الطريقَ السهلَ، سلكْنا نحنُ ذلك الطريقَ الطويلَ الذي قالَ فيه رسولُ اللهِ -ﷺ-:
"مَن سلَكَ طريقًا يلتَمِسُ فيهِ علمًا، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طريقًا إلى الجنَّةِ".
❤ 1😢 1😭 1
|
كثير من التعب الذي نشكوه = كثير من الحياة الطيبة التي نرجوها؛ فما الحياة الطيبة إن لم تكن حياة الأنبياء والصحابة والتابعين والعارفين والفاتحين طيبة؟.
أمّا حياتهم الطيِّبة فكانت = التعب الخالص الممتد الناتج عن: وجود غاية + التزام بعمل + استحضار المعية الربانية وما يرافقه من صبر وتلمّح للأجر وفرح بالاستعمال.
فالاستعمال الذي تدعو به (اللهم استعملنا ولا تستبدلنا) قد يكون هو هو الحال الذي تشكوه الآن لأنه مُتعِب.
أو قد يكونُ في الطريق ولا بد له ليصِل من صناعةٍ تستوجبُ الصبر على العصر ليخرج منه المسك المعتّق المبهج للروح، والعسل الشافي للقروح.
كثير من التعب الذي تعيشه يحتاج مراجعة تلك المعادلة لتصنيفه ( غاية، عمل، معية)؛ لعلك تغيّر من نظرتك له، أو يكون ذلك سببا في إصلاح تعبك وإعادة توجيهه؛ فيصبح تعبا نبيلا جميلا يستبطن مواساته الخاصة وأُنسَه الحاضر في كل لحظاته وتفاصيله من وحي {وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي}.
هذا سقف ما يُطلَب: إعادة تعريف وتصنيفه فيحصل تذكّر الغايات فينتجُ الصبر والتلذذ بالاستعمال وضريبته، أو إعادة ترتيبه وتوجيهه فيصبّ في طاعة الله وتطويع الكون له؛ ولا خيار ثالث خال من التعب والمشقة.
-حسام الدين السنوسي
..